رئيس البرلمان الجزائري من إيران: استهداف رموز المقاومة الفلسطينة محاولة لتشتيتها
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
أكد رئيس المجلس الشعبي الجزائري، إبراهيم بوغالي، أن استهداف رموز المقاومة الفلسطينة هو محاولة لتشتيتها من أجل وأد هذه القضية العادلة.
جاء ذلك خلال استقبال بوغالي، الأربعاء بطهران من قبل رئيس مجلس الشورى الإيراني، محمد باقر قاليباف.
وبحسب بيان المجلس الجزائري، أعرب محمد باقر قاليباف لبوجالي عن عميق امتنانه للجزائر على حضورها في شخص رئيس المجلس الشعبي ممثلا عن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، وهو دليل على مستوى العلاقات التي تجمع بين البلدين.
وأشار رئيس مجلس الشورى الإيراني إلى التعاون البرلماني بين المجلسين، مؤكدا عزمه على تفعيل بروتوكول التعاون الموقع بين المجلسين، وتكثيف التبادلات، لاسيما بين أعضاء لجنتي الصداقة البرلمانية تعزيزا للعلاقات الدبلوماسية الرسمية التي تقودها قيادتا البلدين.
من جهته، هنا إبراهيم بوغالي إيران حكومة وشعبا على نجاح الانتخابات وتنصيب رئيس للبلاد، وأكد للمسؤول الإيراني حرص الرئيس الجزائري على التعاون والتنسيق تعزيزا للمكاسب المحققة، وتقوية للعمل خاصة في جانبه الاقتصادي.
وذكر أبوغالي بمواقف الجزائر الثابتة نصرة للقضايا العادلة وعلى رأسها القضية الفلسطينية.
اقرأ أيضاًبث مباشر.. تشييع جنازة إسماعيل هنية في إيران
خامنئي يؤم صلاة الجنازة على إسماعيل هنية صباح اليوم
مجلس النواب الليبي: اغتيال إسماعيل هنية عمل جبان وعدواني للكيان الصهيوني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين طهران رئيس البرلمان الجزائري إبراهيم بوغالي
إقرأ أيضاً:
مصدر مطلع:الحلبوسي ،السامرائي،العباسي، احدهم لرئاسة البرلمان المقبل
آخر تحديث: 11 دجنبر 2025 - 1:43 م بغداد، شبكة أخبار العراق- قال مصدر مسؤول في المجلس السياسي، الخميس، إن “قادة المجلس السياسي الوطني سيعقدون مساء اليوم الخميس، اجتماعاً مهماً في منزل زعيم تحالف العزم مثنى السامرائي بحضور جميع قادة المجلس لحسم تسمية رئيس مجلس النواب المقبل بشكل توافقي ما بين جميع القوى السياسية السنية”.وأضاف المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن “أبرز المرشحين لرئاسة مجلس النواب، هم (محمد الحلبوسي، مثنى السامرائي، ثابت العباسي) وربما تطرح أسماء جديدة خلال اجتماع اليوم منها (هيبة الحلبوسي، محمود القيسي)”.وأشار إلى أن “قادة المجلس لديهم تواصل مع قادة الإطار التنسيقي الشيعي لتنسيق المواقف ومنع أي فيتو على اسم أي شخصية قد تتفق عليها القيادات السياسية السنية، لمنع معارضتها وضمان التصويت لصالح من يتم اختياره في أول جلسة للبرلمان الجديد”.