حماية المستهلك تطالب بوقف تصدير البندورة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
#سواليف
طالبت الجمعية الوطنية لحماية المستهلك #وقف_تصدير سلعة #البندورة بسبب ارتفاع سعرها في السوق المحلي خلال الايام الماضية حيث وصل سعرها الى اكثر من دينار في بعض المناطق بعد ان كانت تباع بـ 35 قرشا لليكلو غرام الواحد قبل شهر.
وقال رئيس #جمعية_حماية_المستهلك الدكتور محمد عبيدات، اننا خلال الايام الماضية ومن خلال جولاتنا الميدانية على الاسواق رصدنا الارتفاعات المتكررة على هذه المادة الاساسية التي لا يمكن الاستغناء عنها على موائد الاسر أو في المطاعم والفنادق، ذلك أن هذه الزيادة في السعر ستنعكس سلبا على القدرات الشرائية اللمواطنين.
وأضاف عبيدات، أننا ايضا تلقينا شكاوى من المواطنين عبروا فيها عن استيائهم من الارتفاع الكبير الذي طرأ على هذه السلعة الضرورية التي تعتبر بالنسبة لهم سلعة لا يمكن الاستغناء عنها وخاصة للطبقة الفقيرة أو الطبقة العاملة التي تعتمد عليها بشكل يومي وبالتالي حرمانهم من سلعة تعتبر قوت يومهم من شراء هذه السلعة.
مقالات ذات صلة مهم من الضمان الاجتماعي للمنشآت المدينة 2024/08/01وطالب عبيدات، أن يكون هنالك توازن بين الكميات المصدرة للخارج وبين الكميات الموردة للاسواق المحلية فالمواطن الاردني اولى في الحصول على هذه السلعة الضرورية.
كما بين ان هنالك تخوفا من ارتفاعات اخرى قد تحدث على سلع اخرى متل البطاطا والزهرة والاسود الكلاسيكي بعد خاصة بعد ارتفاع سعرها بشكل تدريجي حيث تعتبر هذه سلع اساسية ومن المفروض أن يتم توفيرها بأسعار تتناسب مع القدرات الشرائية للمواطنين الذين يعانون من ظروف اقتصادية صعبة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وقف تصدير البندورة جمعية حماية المستهلك
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة
برلين - صفا
طالبت الحكومة الألمانية، مساء اليوم الأربعاء، بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
وقالت الحكومة الألمانية في تصريحات صحفية: "يجب توسيع المساعدات الإنسانية بشكل سريع وكبير في قطاع غزة".
وفي وقت سابق، انتقدت الحكومة الألمانية، أسلوب توزيع ما تعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، مؤكدة أنه لا يتوافق مع المبادئ الإنسانية.
وأكدت أن "إسرائيل" تتحمل مسؤولية الامتثال للقانون الإنساني الدولي وحماية المدنيين الفلسطينيين في غزة.
ودعت إلى تسهيل استئناف توزيع المساعدات في غزة، وضمان قدرة الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية على أداء عملها باستقلال وحياد.
وبعيدًا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت سلطات الاحتلال منذ 27 أيار/ مايو الماضي تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر ما تُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية".
ومنذ الثاني من آذار/ مارس 2025، تغلق قوات الاحتلال جميع المعابر مع قطاع غزة وتمنع دخول المساعدات الغذائية والطبية، ما تسبب في تفشي المجاعة داخل القطاع.