تفاصيل حساب توفير ذوي الإمكانيات المميزة من بنك مصر
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
يقدم بنك مصر الحكومي أنواعًا مختلفة من حسابات التوفير من بينها لذوي الإمكانيات المميزة «ذوي الهمم»، لاستثمار الأموال والحصول على عائد تنافسي بزيادة 1% فوق المعدل المعمول به في حسابات التوفير الأخرى.
وبحسب جدول أسعار العائد من الموقع الرسمي لبنك مصر شهر أغسطس 2024، يتم فتح الحساب مجانًا، والحد الأدنى لفتح الحساب 500 جنيه مصري فقط، ويتم احتساب العائد على الحساب بداية من 500 جنيه.
ويكون العائد على حساب توفير الممكن لذوي الإمكانيات المتميزة من مبلغ 500 جنيه فأكثر 13.50% سنويًا ويصرف العائد شهريًا.
وحساب التوفير الممكن من بنك مصر متاح للعملاء للأفراد من المصريين والأجانب من ذوي الإمكانيات المميزة «ذوي الهمم».
اجتماع البنك المركزي المصرييذكر أن البنك المركزي المصري في اجتماعه الماضي يوم 18 يوليو 2024 وهو الرابع على مدار العام، قرر تثبيت سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة، وسعر العملية الرئيسية للبنك، عند 27.25% و28.25% و27.75% على الترتيب، وسعر الائتمان والخصم عند 27.75%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسابات بنك مصر حساب توفير حساب توفير ذوي الهمم حساب توفير بنك مصر بنک مصر
إقرأ أيضاً:
سياسي جزائري: أنفقنا 50 مليار دولار على قضية خاسرة... وساعة الحساب اقتربت
قال السياسي الجزائري، نور الدين بوكروح، إن زيارة المبعوث الأمريكي الخاص، مسعود بولس، « لم تطمئن الجزائريين »، إذ قال إنهم يشعرون بأنهم سيجدون أنفسهم عما قريب في « حفرة أسود، محاطين بوحوش ضارية لا رحمة فيها »، مضيفا أن « الأمور تبدو وكأنها تسير بسلاسة، والتبادلات دبلوماسية ومهذبة، غير أن النتيجة لا مفر منها: سنخسر القضية الصحراوية!!« .
وتابع رئيس حزب التجديد الجزائري، في تدوينة نشرها مساء الثلاثاء على صفحته بـ « فايسبوك »، أن الجزائر وضعت في « أسوأ موقف ممكن، في عزلة عن جيرانها المباشرين، وعن العالم العربي، والاتحاد الأوربي »، مشيرا إلى ما تعيشه من « استقرار داخلي هش، ودعم خارجي غائب، دون خطة بديلة للتقدم أو خطة انسحاب تحفظ الكرامة »، على حد تعبيره.
وزاد المتحدث، أن « ساعة الحساب » بالنسبة إلى الجزائر فيما فعلته في ملف الصحراء « قد حانت »، قائلا: « سنحاسب على الأموال التي أنفقت على هذه القضية الخاسرة »، مشيرا إلى أن الجزائر أنفقت ما لا يقل عن خمسين مليار دولار خلال خمسين عاما على قضية الصحراء.
وأوضح بوكروح الذي كان وزيرا في حكومتي أويحيى وبن فليس، أن الجزائر ربطت مصيرها بالقضية الفلسطينية، وكذلك « بالقضية الصحراوية »، لافتا إلى أن الأولى نالت دعما دوليا كبيرا، لكن دولة واحدة، هي الولايات المتحدة، منعتها من الاستفادة من الحقوق التي اعترفت بها الأمم المتحدة، بينما الثانية « لم تصل إلى ذلك المستوى من الاعتراف، غير أنها تفقد يوما بعد يوم المزيد من الدعم الدبلوماسي الذي كانت قد حصلت عليه في السابق« .
وتساءل نور الدين بوكروح في ختام تدوينته: « من سيبكي علينا؟ »، مجيبا: « لا أحد، لا الفلسطينيون ولا الصحراويون »، وأضاف متسائلا: « ومن الذي لن يسخر منا في هذا العالم؟ »، ليجيب: « لا أحد. بل على العكس، سيفرك الجميع أيديهم فرحا، حتى السيدة ميلوني، التي رفضت توّا الاعتراف بدولة فلسطين وبالصحراء، وأسعدها الاتفاق الذي أبرم قبل أيام بين الاتحاد الأوربي وأمريكا لشراء الغاز الأمريكي من قبل أوربا، مما يهدد حصة الجزائر من السوق الطاقوية« .
كلمات دلالية الجزائر الصحراء المغربية نور الدين بوكروح