إطلاق الإعلان التشويقي لفيلم حسن المصري بطولة أحمد حاتم
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أطلقت الشركة المنتجة لفيلم حسن المصري، الإعلان التشويقي له، والمقرر إطلاقه قريبًا بدور العرض السينمائية.
وجمع الإعلان التشويقي لفيلم حسن المصري بين الدراما والأكشن، ليكشف عن انفجار سيارة، وإصابة حسن المصري في أذنه، بجانب مشاهد درامية يشوبها الغموض حول علاقته بشخصيات الفيلم.
ويتتبع الفيلم قصة حسن المصري، وهو مسؤول حراسات خاصة يسافر إلى حبيبته في لبنان هربًا من الماضي، ويعمل في شركتها للحراسة والتأمين، ليتورط بعدها مع أحد أكبر تجّار السلاح ويخوض مهمة انتحارية.
ويقوم ببطولة الفيلم النجوم أحمد حاتم، لينا صوفيا، دياموند بو عبود، مراد مكرم، فريال يوسف. والفيلم قصة نورا لبيب، سيناريو وحوار سمر طاهر ومن إخراج سمير حبشي.
https://fb.watch/mh_7I-_hLZ/?mibextid=qC1gEa
6d455bab-beb8-4a4e-92ce-8bcb72fd1fa2
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حسن المصري الاعلان التشويقي احمد حاتم حسن المصری
إقرأ أيضاً:
أحمد الطنطاوي: التاريخ سيحاسب النظام المصري بسبب موقفه من غزة
انتقد السياسي والبرلماني المصري السابق أحمد الطنطاوي موقف النظام المصري من العدوان على غزة، معتبرًا أن مصر كان ينبغي أن تكون طرفًا فاعلًا في مواجهة ما يحدث، لا مجرد وسيط.
وقال الطنطاوي في تصريحات له إن التاريخ سيحاسب النظام الحالي على موقفه، مؤكدًا: "لو كنت رئيسًا لمصر، لما سمحت لإسرائيل بالتمادي بهذا الشكل، ولفتحت معبر رفح فورا، ولم أكن لأمنع أي شكل من أشكال التضامن مع غزة".
وأضاف أن إسرائيل ما كانت لتجرؤ على ضرب متضامنين من جنسيات متعددة يحاولون كسر الحصار، رغم إدراك هؤلاء أنهم يقدمون أرواحهم فداءً للقضية.
وفي أيار/ مايو الماضي، أفرج النظام المصري عن الطنطاوي الذي ظل معتقلا لأشهر.
وقال المرشح الرئاسي السابق، إن السلطات تعمدت إخفائه قبل الإفراج عنه لعدم معرفة مؤيديه وأهله مكانه حتى وصوله إلى المنزل.
وأضاف في أول مقابلة بعد الإفراج عنه إن أول التهم التي وجهت له كانت "محاولة قلب نظام الحكم عبر القوة العسكرية".
وبين أنه أخلي سبيله في قضية دعم فلسطين كون الداعي للتظاهرات هو رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي وليس له.
وفي حديث لـ "عربي21" قال إن من أبرز ما خرج به من تجربة السجن هو شعوره بسلام داخلي أعمق، رغم قسوة التجربة، مشيرًا إلى أنها منحته فرصة ليشعر بأنه جزء من جماعة تشارك الألم بكبرياء، والأمل بشجاعة.
وأضاف أن نحو 150 من أعضاء حملته الانتخابية وزملائه وأساتذته ما زالوا رهن الاعتقال، مؤكدًا أن من بينهم المهندس يحيى حسين عبد الهادي الذي لا يزال محتجزًا في مستشفى السجن.
وأشار إلى شعوره بالعجز تجاههم، لأنهم لم يُفرج عنهم رغم أنهم لم يرتكبوا أي جريمة، سوى التمسك برأي ومبدأ، موضحًا أن من يمر بتجربة السجن يدرك أن الدفاع عن المبادئ يستحق الثمن المدفوع، مؤمنًا بأن الظلم سيزول في النهاية، وأن المستقبل الذي نؤمن به ونستحقه قادم لا محالة.
من الجدير بالذكر أن الطنطاوي كان قد أعلن انسحابه من السباق الرئاسي لعدم اكتمال عدد التوكيلات المطلوبة، إلا أن السلطات اعتبرته مخالفًا للقانون، وأصدرت ضده حكمًا بالحبس. وقد تم القبض عليه من قاعة المحكمة لتنفيذ الحكم، في خطوة أثارت انتقادات حقوقية واسعة.