صنعاء تُخضع إسرائيل للرعب.. أسلحة استراتيجية متطورة في وضع الاستعداد بانتظار إشارة الصفر
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
يمانيون/ تقارير صنعاء تُطلق العنان للرعب في قلب إسرائيل، مع تجهيز أسلحة استراتيجية متطورة في وضع الاستعداد الكامل.
الأنظار تترقب إشارة الصفر التي ستشعل سلسلة من الهجمات الدقيقة والمفاجئة.. هذه الخطوة ليست مجرد تهديد، بل هي استعداد حقيقي لضرب الأهداف الحيوية، وشل حركة العدو بفعالية مذهلة.
حالة التأهب في “تل أبيب” ترتفع إلى مستويات غير مسبوقة، فالقيادة الإسرائيلية تدرك أن كل ثانية تحمل في طياتها احتمال وقوع الهجوم الذي قد يغير موازين القوى في المنطقة، وصنعاء دائماً ما تدهشنا بقدرتها الاستثنائية على استخدام عنصر المفاجأة في عملياتها العسكرية، ما يمنحها التفوق في العديد من المواجهات.
في سياق الرد على “تل أبيب”، يمكن أن يكون لعنصر المفاجأة دور حاسم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية، فالتخطيط الدقيق والتحرك الخاطف قد يُحدثان تحوّلاً دراماتيكيًا في مسار الأحداث، ويضعان العدو في حالة من التوتر والارتباك.
استراتيجية الهجوم غير التقليدي
وبالتالي فإن القوات المسلحة اليمنية ، بحنكتها ودهائها العسكري، تملك القدرة على قلب موازين القوى عبر ضربات قوية، تستغل الثغرات في الدفاعات الإسرائيلية لشن هجمات دقيقة تُربك وتُشل حركة العدو.
فمثلا قد تعتمد صنعاء على استراتيجية الهجوم غير التقليدي، و تستهدف مواقع غير متوقعة وغير محصنة بشكل كافٍ، مثل المرافق الحيوية المدنية، أو البنية التحتية الحيوية، مما يخلق حالة من الفوضى والارتباك.
أيضاً استخدام تقنيات حديثة وغير معروفة يمكن أن يشكل عنصر مفاجأةـ، فعلى سبيل المثال، قد تكون الطائرات المسيرة، أو الصواريخ الجديدة مزودة بتكنولوجيا تفوق التوقعات الحالية للدفاعات الإسرائيلية.
استراتيجية الهجوم المتتابع
قد تستخدم صنعاء هجومًا متتابعًا وكثيفًا يهدف إلى إرباك الدفاعات الإسرائيلية وتحقيق أهداف استراتيجية متعددة.
تعتمد هذه الاستراتيجية على تنفيذ هجمات متتالية ومكثفة بشكل يضمن إحداث تأثير طويل الأمد وفعالية عسكرية متزايدة.
الهجمات متعددة المراحل قد تشكل العنصر الرئيسي في استراتيجية صنعاء، حيث تبدأ الهجمات بضربات استباقية تستهدف أهدافًا استراتيجية محددة بدقة، مثل المنشآت الحيوية والبنية التحتية الرئيسية.
وتهدف هذه الضربات إلى تحقيق تأثير مباشر وسريع على قدرة العدو على مواصلة العمليات بشكل طبيعي ،تليها هجمات مركزة على أهداف حيوية أخرى، أكثر أهمية لتعطيل القدرة اللوجستية وتقليل فعالية الردود الدفاعية.
يتبع ذلك استمرار الضربات على أهداف تمثل عصب الاقتصاد الإسرائيلي، وذلك لتعزيز الضغط النفسي والعسكري على الكيان ، وضمان تواصل التأثير المدمر على مدى زمني أطول.
تتعدد الآثار المترتبة على الهجمات المتتابعة كون ذلك يشكل ضغطًا مستمرًا على الدفاعات الإسرائيلية، مما يزيد من احتمالية حدوث ثغرات واستنزاف قدراتها على المدى الطويل.
تجبر الهجمات المتزامنة والمتعددة الدفاعات الإسرائيلية على توزيع جهودها، مما يقلل من تركيزها وقدرتها على التصدي الفعال لكل تهديد على حده.
كما يخلق الهجوم المتتابع حالة من التوتر والفوضى المستمرة، مما يؤثر سلبًا على الروح المعنوية للمدنيين والعسكريين الإسرائيليين.
من ناحية تحقيق الأهداف الاستراتيجية، يهدف الهجوم المتتابع إلى إضعاف البنية التحتية الحيوية لإسرائيل، مما يقلل من قدرتها على مواصلة العمليات العسكرية بشكل فعال.
استراتيجية الأسلحة المستخدمة
قد تعتمد صنعاء على استخدام الأسلحة بطريقة تدريجية ومدروسة، بحيث تبدأ بالصواريخ الباليستية بعيدة المدى وصواريخ الكروز، والمسيرات ثم تنتقل إلى الصواريخ الاستراتيجية والمسيرات الأكثر تطورًا، وتختتم بالأسلحة الأكثر تأثيرًا، وذلك بتنفيذ هجمات بشكل متتابع ومتزامن.
هذه الاستراتيجية تهدف إلى إرباك العدو واستنزاف موارده الدفاعية بشكل تدريجي وممنهج.
كل هذه الهجمات يتم تنسيقها بشكل متزامن ومتتابع لضمان إرباك الدفاعات الإسرائيلية واستنزافها على مراحل متعددة؛ لأن تكامل هذه المراحل المختلفة من الهجمات يضمن أن العدو يواجه تهديدات متعددة في آن واحد، مما يعطل قدرته على الرد بفعالية على كل تهديد بشكل منفصل.
بالمجمل لا أعرف تحديداً توقيت الرد اليمني الذي قد ينطلق في أية لحظة، ولكن ما أعرفه أن الجيش اليمني لا يتعامل بقواعد اشتباك، وسيضرب أهدافاً لا يتصورها العدو، وسيكون تأثير هذه الضربات كبيراً للغاية على مختلف المستويات.
ما أقوله هنا ليس توقعات، أو احتمالات، فالرد كما أكد السيد القائد عبد الملك الحوثي ات لامحاله، وسيكون رداً عظيماً، كما اأد الناطق العسكري باسم الجيش اليمني العميد يحيى سريع، وستكون المعركة طويلة الأمد، ودون قواعد اشتباك كما أكد رئيس الوفد الوطني الأستاذ محمد عبدالسلام.
# القوات المسلحة اليمنيةً#العدو الصهيوني#العدوان الصهيوني على غزة#العمليات العسكرية اليمنيةً#اليمنالمصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الدفاعات الإسرائیلیة أهداف ا
إقرأ أيضاً:
نواف سلام في باريس: دعم فرنسي ثابت.. بانتظار الإصلاحات؟
في لحظة محلية وإقليمية لا تحتمل الفراغات ولا التردّدات، على وقع الاستحقاقات الداهمة على الجبهة اللبنانية، لكن أيضًا الفلسطينية والسورية وغيرهما، حطّ رئيس الحكومة نواف سلام في العاصمة الفرنسية باريس، حيث اجتمع بالرئيس إيمانويل ماكرون في قصر الإليزيه، في زيارة خاطفة، لكن غير عابرة، لا في التوقيت ولا في الرسائل ولا في المضامين، وقد عاد منها كما قال، "مطمئنًّا إلى التزام ماكرون بمساعدة لبنان".
سلام، الخارج من لقاء الإليزيه وهو "مطمئن" إلى ما سمعه من ماكرون، بدا كمن يحمل في جعبته أكثر من مجرد مجاملة ديبلوماسية، إذ إنّ فرنسا، التي كانت ولا تزال تولي لبنان مكانة خاصة وأهمية استثنائية، أظهرت خلال هذه الزيارة استعدادًا لتثبيت شراكتها مع بيروت، ولكن في إطار قد يكون مختلفًا.
وبعيدًا من الخطاب التقليدي الذي يرافق اللقاءات الثنائية، يمكن القول إن باريس اختارت مجددًا أن تقول كلمتها في الشأن اللبناني، ولكن على طريقتها هذه المرّة: من دون صخب، ومن دون أوهام، ولكن أيضًا من دون تخلٍ، قد يكون توهّمه البعض مع صعود الدور الأميركي في الآونة الأخيرة على حساب حضور باريس في المشهد اللبناني، فهل كانت الزيارة "مثمرة" بملفاتها واستحقاقاتها "الثقيلة"، وأيّ رسائل وجّهت من خلالها باريس إلى القاصي والداني؟!
الملفات الساخنة على الطاولة
الأكيد، وفق ما يقول العارفون، أنّ الزيارة لم تكن استكشافية ولا ذات طابع عام، ولا سيما أنّ التواصل بين السلطات في لبنان وباريس مستمرّ منذ ما قبل بداية "العهد"، وقد لعبت باريس أساسًا دورًا جوهريًا في الوصول إليه، بل جاءت محمّلة بملفات داهمة، تكتسب أهمية استثنائية، منها الوضع الأمني على الحدود الجنوبية وفي الداخل، ولكن أيضًا ملف التجديد لقوات الطوارئ الدولية "اليونيفيل"، وهو موضوع ينطوي على "حساسيّة" لا يمكن القفز فوقها.
في هذا السياق، يشير العارفون إلى أنّ سلام حمل إلى باريس قلقًا لبنانيًا واضحًا من محاولات تعديل مهمة اليونيفيل، أو حتى إنهائها، كما أشارت تسريبات أميركية إسرائيلية في السابق، وطالب بدعم فرنسي في مجلس الأمن لتجديد الولاية، علمًا أنّ الرهان اللبناني يبدو ثابتًا على باريس لدعم موقفه في هذا الملف، ولا سيما أنّ فرنسا تُعَدّ الدولة الأوروبية الأكثر تأثيرًا في هذا الملف، خصوصًا أنها من أكبر المساهمين في القوة الدولية.
وإلى جانب "اليونيفيل"، شكّل الوضع الأمني في الجنوب بندًا رئيسيًا في اللقاء، وسط تقاطع فرنسي – لبناني على ضرورة الحفاظ على التهدئة، حتى لو كان الدور المباشر في الوساطة تتولاه الولايات المتحدة اليوم، علمًا أنّ فرنسا وإن بدت وكأنها تراجعت خطوات إلى الوراء، إلا أنها لا تزال حاضرة في الكواليس، تحرص على عدم انهيار قواعد الاشتباك القائمة، وتضع ثقلها الديبلوماسي في خدمة أي مبادرة تمنع الانزلاق نحو حرب إقليمية.
باريس حاضرة.. وتنتظر
في الفترة الأخيرة، يكثر الحديث عن انسحاب فرنسي من الملف اللبناني، لصالح واشنطن، وربما بطلب من الأخيرة، فزيارات الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان انخفض منسوبها فجأة، في مقابل "تكثيف" الموفد الأميركي توم براك لمنسوب زياراته، وهو ما يعزوه البعض إلى عناوين المرحلة، فالليونة التي تمثّلها باريس في التعاطي مع الشأن اللبناني ليست مناسبة للمرحلة، التي تتطلب "حزمًا" يُبديه الأميركيون في ملفّ السلاح وغيره.
هنا، يتوقف العارفون عند "شقّ آخر" برز في الزيارة، قد يكون هو خلف "الانكفاء" الفرنسي المؤقّت، بانتظار نضوج معطياته، وهو الملف الاقتصادي والإصلاحي تحديدًا، علمًا أنّ سلام استعرض أمام الجانب الفرنسي الخطوط العريضة التي وضعتها حكومته لإعادة تشغيل المؤسسات، وعلى رأسها ملف الكهرباء، والإدارة المالية، والحوكمة. وقد عبّر الفرنسيون عن تقديرهم للجهود المبذولة، ولكنهم في الوقت نفسه لم يترددوا في تكرار رسائلهم السابقة: لا مساعدات مالية من دون خطوات إصلاحية ملموسة.
ولعلّ الفرنسيين من خلال هذه الرسالة، يكرّرون الرسالة التي رفعها لودريان نفسه مرارًا، حين توجّه إلى القادة اللبنانيين بالقول: "ساعدوا أنفسكم لنساعدكم"، وهو ما يعني أنّ باريس لا تزال في مرحلة الانتظار، علمًا أنّ مؤتمر الدعم الاقتصادي الذي تحدّث عنه ماكرون في زيارة التهنئة التي قام بها إلى لبنان عقب انتخاب الرئيس جوزاف عون، لا يزال على الأجندة، ولكنه "مشروط" بإتمام الإصلاحات أولاً، وإن كان البعض يربطها بإنجاز الاستحقاق الأمني أيضًا.
في النتيجة، يمكن القول إنّ زيارة رئيس الحكومة نواف سلام إلى باريس انتهت برسائل "مشجّعة"، لكن "مع وقف التنفيذ"، فهي أكّدت على "الثوابت" في السياسة الفرنسية إزاء لبنان، الذي لا تزال باريس تعتبره "مفتاحًا" للنفوذ في المنطقة ككلّ، ولكنها أكّدت أيضًا أنّ الكرة لا تزال في ملعب اللبنانيين أنفسهم، الذين يقع على عاتقهم القيام بخطوات عملية على الأرض، حتى لا تبقى الزيارة، كسابقاتها، في إطار النوايا الحسنة فقط.. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة وصول رئيس الوزراء نواف سلام إلى قصر الإليزية في باريس للقاء ماكرون Lebanon 24 وصول رئيس الوزراء نواف سلام إلى قصر الإليزية في باريس للقاء ماكرون 26/07/2025 12:01:42 26/07/2025 12:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 مرقص: رئيس الحكومة نواف سلام تطرق إلى إصلاح واقع الجمارك لتحسين مداخيل الدولة Lebanon 24 مرقص: رئيس الحكومة نواف سلام تطرق إلى إصلاح واقع الجمارك لتحسين مداخيل الدولة
26/07/2025 12:01:42 26/07/2025 12:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 سعي فرنسي لتأمين مظلة حماية للبنان.. وماكرون سأل سلام عن تنفيذ الإصلاحات Lebanon 24 سعي فرنسي لتأمين مظلة حماية للبنان.. وماكرون سأل سلام عن تنفيذ الإصلاحات
26/07/2025 12:01:42 26/07/2025 12:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس نواف سلام من عين التينة: لا هواجس عند الرئيس بري فيما خص الإصلاحات ونحن مع السلام المبني على مبادرة السلام العربية "هيك اسمها ما فينا نغيرلها إياه" Lebanon 24 الرئيس نواف سلام من عين التينة: لا هواجس عند الرئيس بري فيما خص الإصلاحات ونحن مع السلام المبني على مبادرة السلام العربية "هيك اسمها ما فينا نغيرلها إياه"
26/07/2025 12:01:42 26/07/2025 12:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً
زياد الرحباني رحل.. وصور توثق مراحل من حياته
Lebanon 24 زياد الرحباني رحل.. وصور توثق مراحل من حياته
11:34 | 2025-07-26 26/07/2025 11:34:29 Lebanon 24 Lebanon 24 الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"!
Lebanon 24 الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"!
11:05 | 2025-07-26 26/07/2025 11:05:11 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام ناعياً الرحباني: قال ما لم يجرؤ كثيرون على قوله
Lebanon 24 سلام ناعياً الرحباني: قال ما لم يجرؤ كثيرون على قوله
11:56 | 2025-07-26 26/07/2025 11:56:19 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الثقافة ناعيًا زياد الرحباني: سنبكيه ونردد أغنياته
Lebanon 24 وزير الثقافة ناعيًا زياد الرحباني: سنبكيه ونردد أغنياته
11:53 | 2025-07-26 26/07/2025 11:53:44 Lebanon 24 Lebanon 24 سكاف: أخشى ان تتحول الحكومة الى فرصة ضائعة
Lebanon 24 سكاف: أخشى ان تتحول الحكومة الى فرصة ضائعة
11:51 | 2025-07-26 26/07/2025 11:51:17 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"!
Lebanon 24 الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"!
11:05 | 2025-07-26 26/07/2025 11:05:11 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير العدل يزفّ بشرى إلى اللبنانيين
Lebanon 24 وزير العدل يزفّ بشرى إلى اللبنانيين
16:33 | 2025-07-25 25/07/2025 04:33:19 Lebanon 24 Lebanon 24 الغرق يتربص باللبنانيين.. البحر لم يعد آمنًا؟
Lebanon 24 الغرق يتربص باللبنانيين.. البحر لم يعد آمنًا؟
16:30 | 2025-07-25 25/07/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد الأخبار عن عودتهما إلى بعض.. نادين نسيب نجيم تخرج عن صمتها وهذا ما قالته عن خطيبها السابق
Lebanon 24 بعد الأخبار عن عودتهما إلى بعض.. نادين نسيب نجيم تخرج عن صمتها وهذا ما قالته عن خطيبها السابق
06:34 | 2025-07-26 26/07/2025 06:34:05 Lebanon 24 Lebanon 24 حرّ لاهب في لبنان غدًا... نصائح ومعلومات مهمة للمواطنين
Lebanon 24 حرّ لاهب في لبنان غدًا... نصائح ومعلومات مهمة للمواطنين
21:15 | 2025-07-25 25/07/2025 09:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب
حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان
11:34 | 2025-07-26 زياد الرحباني رحل.. وصور توثق مراحل من حياته 11:05 | 2025-07-26 الموت خطف حياته.. زياد الرحباني "وداعاً"! 11:56 | 2025-07-26 سلام ناعياً الرحباني: قال ما لم يجرؤ كثيرون على قوله 11:53 | 2025-07-26 وزير الثقافة ناعيًا زياد الرحباني: سنبكيه ونردد أغنياته 11:51 | 2025-07-26 سكاف: أخشى ان تتحول الحكومة الى فرصة ضائعة 11:50 | 2025-07-26 الان ضرغام يتعرض لحادث سير.. هذه تفاصيله فيديو "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو)
Lebanon 24 "أنا والقمر"… هدية جديدة من هشام جمال إلى ليلى زاهر (فيديو)
17:00 | 2025-07-24 26/07/2025 12:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو)
Lebanon 24 "نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو)
09:48 | 2025-07-24 26/07/2025 12:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24 بأجواء عائلية بسيطة.. فنانة شهيرة تحتفل بخطوبة شقيقتها الصُغرى (فيديو)
Lebanon 24 بأجواء عائلية بسيطة.. فنانة شهيرة تحتفل بخطوبة شقيقتها الصُغرى (فيديو)
09:25 | 2025-07-23 26/07/2025 12:01:42 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24