#سواليف

تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع مقطع فيديو لرئيس المكتب السياسي لحركة ” #حماس ” #إسماعيل_هنية، قبل ساعات على اغتياله في العاصمة الإيرانية #طهران، فجر يوم الأربعاء.

وتداول النشطاء على منصة “إكس”، مقطع #فيديو يظهر تصريح لإسماعيل هنية خلال لقاء المرشد الأعلى بإيران علي #خامنئي، حيث قال رئيس المكتب السياسي لـ”حماس: “هذه هي الدنيا، أمات وأحيا وأضحك وأبكى.

الله سبحانه وتعالى يحي ويميت، ولكن هذه #أمة_خالدة ان شاء الله ومتجددة، وكما قال الشاعر: إذا غابَ سيدٌ قامَ سيدُ إن شاء الله تعالى”.

وأبرز نشطاء ما وصفوه بأن هنية “شعر بدنو أجله وكأنه ينعى نفسه”، وعلق أحدهم قائلا: “بهذه الكلمات، يبدو أن شهيد الأقصى أبو العبد، نعى نفسه للأمة، لكنه وعدها بخلف لن يكون أقل من هذا السلف”، وأضاف آخر: ” #المقاومة فكرة والفكرة لاتموت”.

مقالات ذات صلة دعوة للثبات: لا تبرحوا أماكنكم 2024/08/02

بهذه الكلمات، يبدو أن ش@يد الأقصى أبو العبد، نعى نفسه للأمة، لكنه وعدها بخلف لن يكون أقل من هذا السلف.. https://t.co/dAyA0lPIoC

— ibrahim sharbo (@ISharbo) July 31, 2024

المقاومة فكرة والفكرة لاتموت

— Mohamed Chouimi (@ChouimiMohamed) July 31, 2024

وكان خامنئي قد نشر مقطع فيديو “اللقاء الأخير” مع هنية على صفحاته بمنصات التواصل الاجتماعي متعهدا بالثأر.

وأكد خامنئي، أن الانتقام لدم إسماعيل هنية “من واجباتنا لأن الاغتيال وقع على أراضينا”.

وقال في رسالة تعزية باغتيال هنية نشرها الموقع الرسمي لخامنئي: “النظام الصهيوني المجرم والإرهابي استهدف ضيفنا العزيز في بيتنا، وهو بذلك جلب على نفسه بهذا الاعتداء أشد العقاب”.

هذا واتهمت “حماس”، إسرائيل بتنفيذ الضربة التي اغتالت هنية، واصفة إياها بـ”التصعيد الخطير”، وقال أحد مسؤولي حماس إن الحركة “مستعدة لدفع أثمان مختلفة”، وأن “لحظة الحقيقة قد حانت”، في حين لم تعلن إسرائيل تبنيها العملية، رافضة التعليق.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس إسماعيل هنية طهران فيديو خامنئي المقاومة

إقرأ أيضاً:

إيكونوميست: الاحتلال الإسرائيلي يدفع بجماعة أبو شباب لمواجهة حماس في غزة

نشرت مجلة "إيكونوميست" البريطانية، تقريرا عن جماعة "ياسر أبو شباب" التي سلّحتها دولة الاحتلال الإسرائيلي بغية قتال "حماس" في قطاع غزة المحاصر، بالقول إنّ: "الجماعة المعروفة بسمعتها السيئة في سرقة المساعدات، لا تحظى بشعبية بين الفلسطينيين". 

وأبرز التقرير: "يبدو كمراهق يلعب دور الجندي، أكثر من كونه أمير حرب، وخوذته أكبر من رأسه، وبندقيته نظيفة جدا؛ وتطلق جماعته على نفسها "القوات الشعبية"، وهو اسم جليل لمجموعة يقودها أقل رجال غزة شعبية، فقد تبرأت منه عائلته".

"أبو شباب وعد بالإطاحة بحكم "حماس" في غزة، وهذا مجرد طموح، فليس لديه سوى بضع مئات من المقاتلين، مقارنة مع "حماس" التي لديها الآلاف" أردف التقرير نفسه، متابعا: "قوته ليست ضاربة، ومع ذلك وجد راعيًا قويا له".

وبحسب التقرير، فإن دولة الاحتلال الإسرائيلي كانت قد كشفت بداية الشهر الحالي، أنها زودت مجموعة أبو شباب ببنادق "إي كي-47"، ومنحتها رخصة للعمل في أجزاء من غزة تُعتبر محظورة على الفلسطينيين. 

واسترسل: "إستراتيجية إسرائيل لدعم عصابة أبو شباب لا تقوم على طموح لتمكينه من حكم غزة في يوم ما، فهذا بعيد المنال، لكن الهدف هو تشجيع آخرين على أن يفعلوا مثل ما يقوم به ضد "حماس"، بشكل يقصقص من سلطة الحركة على القطاع"؛ فيما تعلٍّق المجلة بالقول إنّ: "تاريخ إسرائيل في غزة يقول عكس هذا، وربما تنقلب الخطة رأسًا على عقب".

وأوردت: "ظلت الشائعات تنتشر حول الدعم الإسرائيلي لأسابيع، ثم أكدها النائب المعارض ووزير الدفاع السابق، أفيغدور ليبرمان؛ بينما يصف "أبو شباب" نفسه بأنه وطني فلسطيني يقبل الدعم الإسرائيلي".

إلى ذلك، أبرز التقرير نفسه: "أبو شباب وجد فرصة بعد هجمات تشرين الأول/أ كتوبر 2023، حيث قالت الأمم المتحدة إنه الجاني الرئيسي في عمليات سرقة المساعدات الإنسانية من قوافل المساعدات في العام الماضي".


"قام المسلحون العاملون معه بنصب كمائن للشاحنات المحمّلة بالمساعدات وقتلوا عددًا من السائقين. ويصفه بعض الداعمين له بأنه "روبن هود غزة"، حيث يسرق المساعدات لتقديمها للمحتاجين. ولكنه بعيد عن هذا الوصف، فقد قامت مجموعته بتخزين المسروقات، أو إعادة بيعها بأسعار كبيرة، وبدون تقديم أي مساعدات للمحتاجين في غزة" وفقا للمجلة البريطانية.

وتعلّق المجلة بأنّ: "دوافع أبو شباب القذرة مفهومة، فهو ليس أيديولوجيا ولا خيّرا، وتعاونه مع إسرائيل في وقت أصبحت فيه إسرائيل المسار الوحيد للمساعدة هو الخطوة المنطقية"، مشيرة إلى أنّ: "تجربة إسرائيل في الثمانينيات من القرن الماضي، مع "المجمع الإسلامي" في غزة، ندمت عليها لاحقًا بعدما خرجت منه حركة المقاومة الإسلامية، "حماس". وعادة ما يكون عدو عدوك… عدوك أيضًا".

أيضا، ترى المجلة أنّ: "اعتماد إسرائيل على مجموعات كهذه هو إدانة لإستراتيجيتها، أو لغيابها في الوقت نفسه. فقد رفض نتنياهو الحديث عمن سيحكم غزة بعد الحرب، ورفض أي دور للسلطة الوطنية الفلسطينية التي تدير أجزاء من الضفة الغربية".

مقالات مشابهة

  • خامنئي: القوات الإيرانية ستجعل إسرائيل “عاجزة”
  • إيكونوميست: الاحتلال الإسرائيلي يدفع بجماعة أبو شباب لمواجهة حماس في غزة
  • مقطع نادر يوثق التعليم في المملكة قبل 45 عامًا.. فيديو
  • قائد الحرس الثوري توعّد إسرائيل بمواجهة ساحقة قبل مقتله بساعات .. فيديو
  • “حماس”: ما يتداوله الاحتلال حول المفاوضات بشأن غزة مخالف للحقيقة
  • “حماس”: عملية حرميش رد مشروع على جرائم الاحتلال
  • مصادر إسرائيلية: وحدة “سهم” التابعة لحماس تعدم 12 فردا من “عصابة أبو شباب” (فيديو)
  • رونالدو يشارك مقطعًا تشويقيًا بعنوان نحو القمة ويشعل حماس جماهيره .. فيديو
  • نهى نبيل تُعلق على صور قديمة: ما سويت شي كبير بس عدلت خشمي! .. فيديو
  • “يتحدث نيابة عن نفسه”.. الخارجية الأمريكية ترفض تصريحات سفيرها لدى إسرائيل بشأن الدولة الفلسطينية