منتخب الطائرة يتلقى خسارته الثالثة أمام البرازيل ويودع الأولمبياد
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
ودع منتخب مصر للكرة الطائرة منافسات دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 من دور المجموعات بعد خسارته للمرة الثالثة أمام البرازيل.
وخسر منتخب الطائرة أمام نظيره البرازيلي بنتيجة 3-0 في مجموع الأشواط .
وجاءت نتائج الأشواط الثلاث على النحو التالي: 25-11، 25-13 و 25-16.
وجاء خروج منتخب الطائرة بعدما خسر مباراتيه السابقتين أمام بولندا وإيطاليا بنفس النتيجة دون أن يفوز بأي شوط ليحتل المركز الرابع والأخير في المجموعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب مصر منتخب الطائرة أخبار الرياضة بوابة الوفد باريس 2024 أولمبياد باريس
إقرأ أيضاً:
مؤامرة.. غضب وانتفاضه لأنصار ترامب بعد خسارته جائزة نوبل للسلام
أثار إعلان فوز زعيمة المعارضة الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو بجائزة نوبل للسلام لعام 2025 غضب أنصار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذين اتهموا لجنة نوبل النرويجية بتسييس الجائزة وحرمان الرئيس من «الاستحقاق التاريخي» عقب نجاحه في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس.
ووفقًا لتقرير موقع أكسيوس الأمريكي، فإن أوساط حركة «اجعلوا أمريكا عظيمة مجددًا» (MAGA)، التي تمثل القاعدة الأشد ولاءً لترامب، انفجرت غضبًا بعد إعلان النتيجة، معتبرة أن اللجنة «رضخت لضغوط النخب العالمية».
وقال المعلق المحافظ جاك بوسوبيك في منشور على منصة «إكس»: «لا أحد يفاجأ بأن العولميين تجاهلوا رئيسنا. إنها مؤامرة متوقعة».
وأضاف النائب الجمهوري ريتشارد هدسون من ولاية نورث كارولاينا:
«السلام في الشرق الأوسط استعصى على الرؤساء لعقود طويلة، ومن العار ألا يحصل الرئيس ترامب على الجائزة لما حققه من إنجازات». ونشر هدسون صورة أنشأها بالذكاء الاصطناعي تظهره وهو يمنح ترامب جائزة نوبل بنفسه.
جاءت هذه الانتقادات بعد إعلان لجنة نوبل فوز ماريا كورينا ماتشادو، المهندسة الصناعية البالغة من العمر 58 عامًا، والتي تعيش متوارية عن الأنظار منذ أن منعتها السلطات الفنزويلية من الترشح للرئاسة ضد الرئيس نيكولاس مادورو.
وقالت اللجنة في بيانها إن «ماتشادو أظهرت أن أدوات الديمقراطية هي أيضًا أدوات السلام، وتجسد الأمل في مستقبل يحترم حقوق المواطنين ويضمن لهم الحرية».
في المقابل، ردت المعارضة الفنزويلية برسالة مؤثرة على منصة «إكس» كتبت فيها: «أهدي هذه الجائزة إلى شعب فنزويلا الذي يعاني، وإلى الرئيس ترامب على دعمه الحاسم لقضيتنا».
ويشير مراقبون إلى أن غضب أنصار ترامب يعكس تاريخًا طويلاً من التوتر بين اليمين الأمريكي والمؤسسات الدولية، خصوصًا بعد أن كان الرئيس السابق باراك أوباما قد فاز بجائزة نوبل عام 2009 في بداية ولايته، وهو ما اعتبره الجمهوريون حينها «تكريمًا أيديولوجيًا لا يستند إلى إنجاز فعلي».
جدير بالذكر أن لجنة نوبل كانت قد اتخذت قرارها النهائي قبل الإعلان عن اتفاق غزة التاريخي الذي رعاه ترامب بين إسرائيل وحماس، وهو ما اعتبره أنصاره سببًا إضافيًا للشعور بالغبن، مؤكدين أن الجائزة «اختارت السياسة على حساب السلام الحقيقي».