2025-12-12@13:07:59 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«جیل تیک توک»:

    في نقاش مع بعض الأصدقاء، أغلبهم مفكرون وكتاب عايشوا حقبات من الوعي العربي، كان للقومية العربية صدى في النفوس عظيما، أقرّ معظمهم أن زمن الأيديولوجيا قد ولى بلا رجعة. شخصيًا لم أشعر يومًا بالانتماء الفكري إلى أي منظومة أو جماعة أو حزب، ولم أقتنع بأن الثقافة توجب موقفًا نابعًا من فكرة معينة تختصر الرؤية إلى الحياة.ربما هذا هو السبب في أني أتقبل جيل تيك توك -أسميه هكذا اختصارًا لمرحلة وعي ظهر فيها تيك توك بقوة وسيطر على واقع الشباب- وربما لذلك لم أشعر بأي خسارة إن كانت الأيديولوجيا قد ماتت، لكني سألت نفسي: هل ذلك ممكن؟ هل تيك توك أيديولوجيا معاصرة؟لا تحاول هذه المقالة إعطاء جواب نهائي وصريح لأني لا أمتلكه، إنما هي مقاربة شخصية وقراءة خاصة للحاصل، أستعرض فيها...
    من القداس إلى الريلز: الكنيسة تُعدّل خطابها لمخاطبة جيل تيك توك
    أطلق الكاتب والصحفي المغربي عبد الواحد استيتو مؤخرا رواية تفاعلية على تطبيق "تيك توك"، تحت عنوان "الحقيبة"، في تجربة هي الأولى من نوعها في المشهد الأدبي بالمغرب.وتأتي هذه التجربة استكمالا لمسار ابداعي انتهجه الكاتب منذ سنوات، حيث سبق لروايته "على بعد مليمتر واحد فقط"، التي اعتبرت أول رواية عربية تنشر فصولها على فيسبوك، أن فازت بجائزة الإبداع العربي عام 2018.وفي مقطع تشويقي، نشرت صفحة "الحقيبة" على تيك توك، أن أحداث الرواية تدور بمدينة طنجة، شمال البلاد، وتحكي قصة سائق تاكسي "تقع أمام عينيه جريمة قتل، قبل أن يكتشف أن الزبون الذي راح ضحية الجريمة قد نسي لديه حقيبة غامضة، يفتح يوسف الحقيبة، يجد ماذا؟ تابعوا الفصل الأول من الرواية، ونكتب جميعا أول رواية تفاعلية في العالم على هذه المنصة". @alhakeeba...
    لطالما سخر المرشح الرئاسي والرئيس السابق دونالد ترامب البالغ من العمر 78 عاما، من عمر الرئيس الحالي جو بايدن ذي الـ81 عاما وحالته الصحية المتدهورة، بينما تنافس المرشحة الرئاسية كامالا هاريس التي بلغت الـ60 قبل أيام، على مقعد الرئاسة في انتخابات سوف تحسم خلال أيام قليلة. حاول جميع المرشحين مغازلة الأغلبية والأقليات بصور متنوعة، كلا وفقا لثقلهم وعددهم وتأثيرهم على صندوق الانتخابات، فهل يعبأ مرشحا الرئاسة الأبرز، ترامب وهاريس، بـ"جيل زد"؟ وهل يحسبان له الحسابات؟اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ما الذي يخفيه مكتب التحقيقات حول تدخل إيران في انتخابات الرئاسة الأميركية؟list 2 of 25 قضايا كبرى بالانتخابات الأميركية.. تعرّف عليهاend of list "في الانتخابات المتقاربة، كل صوت مهم"، كما يقول عالم السياسة روبرت شابيرو، أستاذ الحكومة في...
    لعلّ من أخطر ما يعانيه جيل الـ"تيك توك" والـ"نينتندو" نتيجة خموله المزمن، مشكلة السمنة بأبعادها الصحية والنفسية والاجتماعية، فالأمر لن يقتصر على الوزن الزائد والشكل "الشوبي" وما يرافقهما من أمراض جسدية بل يتخطى ذلك الى "عقدة الحجم" الناتجة عن التنمّر المباشر أو بـ"اللسع الكلامي". أطفال هذا العصر معرّضون بشدّة لهذه المشكلة الصحيّة، فهم جيل "الترند" والأطعمة الغريبة العجيبة!   تشكّل السمنة قضية صحية رئيسية في الشرق المتوسط، اذ يعاني منها على نحو مثير للقلق أكثر من نصف النساء 53%، نصف الرجال 45% تقريبًا و8% من الأطفال والمراهقين في سِن المدرسة، في حين يعاني 20.5% من زيادة الوزن، وفقاً لآخر دراسة أجرتها منظمة الصحة العالمية. هذه الأرقام من المتوقع أن تتزايد لتؤثر السمنة على أكثر من 1.9 مليار شخص على...
    مع انتشار المحتوى الداعم لفلسطين على تطبيق تيك توك، عادت بقوة إلى الواجهة الدعوات لحظره وإيقافه في الولايات المتحدة، كما كانت ترغب إدارة ترامب سابقا. عاد التطبيق إلى مرمى نيران الساسة وأعضاء مجلس الشيوخ الأميركيين، ليطالب أحدهم إدارة بايدن بحظر التطبيق في الولايات المتحدة بسبب انتشار وغزارة المحتوى المعادي لإسرائيل داخل التطبيق، فيما ذكر آخر أن التطبيق "يغسل دماغ" الشباب الأميركي ويدفعه للتعاطف مع حركة حماس. بينما اتهم "سيناتور" ثالث الحكومة الصينية باستخدام تيك توك آلة دعاية "بروباغندا" ضد الشعب الأميركي (1).   كل ذلك رغم أن الشركة أكدت بنفسها أن خوارزمياتها لا ترشح المحتوى الداعم لفلسطين على حساب إسرائيل، وأنها حذفت نحو أكثر من 925 ألف مقطع فيديو "يخالف سياسة المنصة"، وبالطبع يعود أغلب تلك المقاطع إلى محتوى داعم...
۱