مقتل 32 شخصا وجرح 63 آخرين في انفجار استهدف فندقا في مقديشو وحركة الشباب الصومالي تتبنى العملية
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
القتلى الذين سقطوا في الهجوم، كان جميعهم من المدنيين ما عدا جنديا واحدا لقي مصرعه جراء الانفجار. ويأتي الهجوم على الفندق بعد شهر من بداية المرحلة الثالثة في عملية انسحاب قوات حفظ السلام التي كانت تعمل تحت لواء الاتحاد الإفريقي.
قُتل ما لا يقل عن 32 شخصا وجرح 63 آخرون على الأقل في تفجير استهدف مساء الجمعة فندقا يطل على شاطئ ليدو في العاصمة الصومالية مقديشو.
وقد تبنت حركة الشباب الصومالي هذه العملية.
وأفادر تقارير من مكان الحادث أن هذا الهجوم اتخذ شكل انفجار وأعقبه إطلاق نار وهو التقليد الذي يتبعه عناصر الحركة.
الصومال: مقتل 3 جنود إماراتيين وضابط بحريني في هجوم لحركة الشباب على قاعدة عسكرية في مقديشوشاهد: بسبب الفيضانات.. انعدام الأمن الغذائي يصل إلى مستويات قياسية في الصومال وشرق أفريقياهجوم على قاعدة عسكرية في الصومال مع بدء انسحاب القوات الإفريقيةرئيس أرض الصومال يتوعد بـ"الانتقام" من مجموعة مسلحة عشائريةالأمم المتحدة تدعو المجتمع الدولي إلى مساعدة الصوماليين "المصدومين والجياع"مقتل 5 وإصابة نحو 20 آخرين في انفجارهز مقهى مزدحماً في العاصمة الصوماليةوفي عملية منفصلة، قالت وسائل إعلام محلية بأن 7 أشخاص قد قتلوا حين أصابت مركبتهم قنبلةٌ زُرعت على حافة الطريق على مسافة 40 كلم من مقديشو.
وتسيطر حركة الشباب على أجزاء من جنوب ووسط الصومال وهي تنفذ بشكل منتظم تفجيرات تستهدف العاصمة الصومالية حيث يقع مقر الحكومة. وكان الرئيس حسن شيخ محمد قد أعلن عما سماها حربا شاملة على عناصر الحركة فيما تحاول البلاد الإمساك بزمام الأمورمن الناحية الأمنية.
وعن القتلى الذين سقطوا في الهجوم، فقد كان جميعهم من المدنيين ما عدا جنديا واحدا لقي مصرعه جراء الانفجار.
ويأتي الهجوم على الفندق بعد شهر من بداية المرحلة الثالثة في عملية انسحاب قوات حفظ السلام التي كانت تعمل تحت لواء الاتحاد الإفريقي.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية خرجوا لمقارعة بوتين.. المعارضون الروس المفرج عنهم يتعهدون بالاستمرار في نشاطهم السياسي بعد العودة غزة حيث لا غذاء ولا دواء ولا ماء واليونسيف تحذر: 500 ألف شخص يواجهون نقصًا حادًا في المياه النظيفة اتهموها بأنها رجل.. جدل في أولمبياد باريس حول الملاكمة الجزائرية إيمان خليف بعد انسحاب غريمتها مقديشو حركة الشباب الصومالية مدنيون الاتحاد الأفريقيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسماعيل هنية الألعاب الأولمبية باريس 2024 فلاديمير بوتين روسيا تركيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسماعيل هنية الألعاب الأولمبية باريس 2024 فلاديمير بوتين روسيا تركيا مقديشو حركة الشباب الصومالية مدنيون الاتحاد الأفريقي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسماعيل هنية الألعاب الأولمبية باريس 2024 فلاديمير بوتين روسيا تركيا غزة الحرس الثوري الإيراني رياضة علم النفس احتجاجات حقوق المرأة السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
مقتل 30 شخصا في هجوم إرهابي على كنيسة في دمشق
الثورة نت/..
قال المرصد السوري لحقوق الانسان إن عدد ضحايا التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في حي الدويلع بالعاصمة دمشق ارتفع إلى 27 من المسيحيين، بينهم نساء وأطفال و3 جثث لم يتم التعرف عليها ، واصابة نحو 60 شخصا وذلك إثر إقدام انتحاري على تفجير حزام ناسف داخل الكنيسة مساء أمس الأحد.
واعتبر المرصد هذا الهجوم هو الأول من نوعه في سوريا إذ يستهدف تفجير انتحاري مصلين داخل كنيسة أثناء تأديتهم شعائرهم الدينية، ما أسفر عن مجزرة دامية بحق مدنيين عزل.
وسبق أن سُجلت حوادث اعتداء على كنائس وأديرة في مناطق متفرقة من البلاد، تمثلت في أعمال تخريب ونهب، وهجمات غير مباشرة لا سيما في محافظة الحسكة خلال فترة سيطرة تنظيم “الدولة الإسلامية” عام 2015، إلا أن هذا الهجوم يمثل تصعيداً خطيراً في استهداف دور العبادة والمكوّن المسيحي في سوريا.
وقال المرصد: ويأتي هذا الاعتداء الإرهابي في إطار محاولات تقويض السلم الأهلي واستهداف الطوائف الدينية، في ظل استمرار حالة التوتر الأمني في البلاد.
وحذر المرصد السوري لحقوق الإنسان من تنامي نشاط خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” في عدة مناطق داخل الأراضي السورية، معتبراً أن هذا التصاعد يشكل تهديداً مباشراً للأمن والسلم الأهلي.
وأدان المرصد بأشد العبارات هذه العمليات الإرهابية التي تستهدف السلم الأهلي وتقوض استقرار المجتمع السوري، وتؤدي إلى سقوط أبرياء من المدنيين بمن فيهم النساء والأطفال.
ويؤكد المرصد على ضرورة تعزيز الجهود الأمنية والتنسيق الوطني لمواجهة هذه الأعمال التي تهدف إلى زرع الفتنة وتأجيج الخلافات الطائفية والدينية في البلاد.
يشار إلى أن الانفلات الأمني الذي يعيشه البلد قد عزز من هيمنة العصابات المسلحة في ظل سطوة عصابات الجولاني.