في خطوات.. طريقة التطوع مع مؤسسة حياة كريمة
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
في إطار جهودها الرامية إلى إحداث تغيير إيجابي في حياة المواطنين بمختلف محافظات مصر، يواصل الشباب المتطوعون في مؤسسة «حياة كريمة» دورهم الفعّال في العمل الخيري والتنموي.
وتهدف المؤسسة إلى تعزيز روح الإرادة والتفاني بين الشباب، من خلال تقديم أفكارهم ووقتهم وجهودهم في مختلف الأنشطة الخيرية التي تنظمها المؤسسة.
ووفقا لما ورد على الموقع الرسمي للمؤسسة: تمكنت «حياة كريمة» من استيعاب أكبر عدد من المتطوعين في مصر، حيث بلغ عددهم 45 ألفا، وهو رقم غير مسبوق في مؤسسات المجتمع المدني، ويفتخر فريق المؤسسة بكونه يضم مجموعة من المهنيين المتفانين الذين يجسدون القيم الأخلاقية ويحرصون على تطبيقها في عملهم اليومي».
وعن طريقة التطوع في مؤسسة حياة كريمة، فذلك يتم من خلال الدخول إلى الموقع الرسمي للمؤسسة عن طريق الضغط هنـــــا، وبعدها على المواطن أن يقوم بكتابة كافة البيانات المطلوبة منه، وتتلخص تلك البيانات في:
خطوات التطوع مع حياة كريمة- الاسم.
- البريد الإلكتروني.
- العنوان.
- رقم التليفون.
- تاريخ الميلاد.
- المحافظة.
- المركز أو الحي.
- الحالة الاجتماعية.
- اختيار الأيام المناسبة للتطوع.
- إمكانية التنقل داخل الجمهورية.
- تحديد إذا كان المواطن متطوعا في أي جهة أخرى.
- الضغط على إرسال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مؤسسة حياة كريمة المتطوعين حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
مننظمات بغزة تدعو لمحاكمة "غزة الإنسانية" وملاحقتها قضائيًا
غزة - صفا
قالت منظمات المجتمع المدني في قطاع غزة إنه حان الوقت لمحاكمة مؤسسة غزة الإنسانية وملاحقتها قضائيا إزاء دورها الخطير في تسهيل حرب الإبادة على الاحتلال وتسترها خلف مسميات براقة.
وأضاف بيان للمنظمات اليوم الخميس أن المؤسسة الأمريكية التي تعمل بغطاء إنساني وإغاثي متورطة بقتل أكثر من ١٥٠٠ فلسطيني من طالبي المساعدات وتوفر غطاء واسعا للاحتلال لمواصلة حرب الإبادة.
وذكر البيان أن مراكز توزيع الطعام التي أنشأتها المؤسسة في المناطق المصنفة حمراء تحولت لمعسكرات موت واحتجاز يمارس فيها القتل والاعتقال والتنكيل بشكل يومي.
وأشارت إلى أن مؤسسة غزة الإنسانية تقوم بدور خطير تمهيدا للتهجير والتطهير العرقي ونزع الشعب الفلسطيني عن أرضه من خلال استخدام التجويع سلاحا وأداة.
وجاء في البيان أن "التحقير والحط من الكرامة الإنسانية للمواطنين الفلسطينيين المجوعين باتت سمة بارزة لعناصر الأمن الذين يقومون باستخدام القوة المفرطة في التعامل مع جموع المجوعين من النساء والأطفال والشيوخ والشباب".