هنداوي: سعيد بفوز فراعنة اليد أمام الأرجنتين ومواجهات دور الثمانية بالأولمبياد نارية
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
أعرب كريم هنداوي حارس مرمى منتخب مصر لكرة اليد عن سعادته الكبيرة عقب فوز فراعنة اليد اليوم على حساب منتخب الارجنتين بنتيجة 34-27 وتأكيد عبور الفراعنة لدور الثمانية من منافسات دورة الألعاب الأولمبية المقامة حالياً بباريس.
وقال حارس مرمى منتخب الفراعنة الحمد الله على الأداء والنتيجة وأن شاء الله نواصل العروض الجيدة في الأولمبياد ونقترب خطوة للمنافسة على ميدالية اوليمبية لإسعاد الشعب المصري الذي يدعم منتخب اليد بقوة .
ووجه هنداوي الشكر لبعثة الفراعنة بالكامل والجالية المصرية بفرنسا على دعمهم الكبير للمنتخب خلال مواجهاته بالبطولة مؤكداً أن منتخب اليد تعهد على مواصلة الأداء الرجولى من أجل تحقيق الهدف والتتويج بميدالية اولمبية.
واختتم هنداوي تصريحاته عقب لقاء الارجنتين بأن منتخب مصر مستعد لدور الثمانية وسنلعب للفوز مهما كان صعوبة وقوة المنافسين .
وحقق منتخب مصر لكرة اليد فوزاً مهماً على حساب الأرجنتين بنتيجة 34/27, ضمن لقاءات الجولة الأخيرة من مرحلة المجموعات في منافسات كرة اليد في أولمبياد باريس 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كريم هنداوي منتخب مصر لكرة اليد دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
التوترات الأمنية في طرابلس تعرقل استكمال «الدوري الممتاز» ومدربون ولاعبون يرفضون العودة
تواجه عودة منافسات الدوري الليبي الممتاز- المجموعة الثانية، عقبات كبيرة في ظل رفض عدد من المدربين واللاعبين العرب والأجانب العودة إلى العاصمة طرابلس لأسباب أمنية، على خلفية التوترات التي شهدتها المدينة مؤخرًا.
وبحسب مصادر خاصة لـ”عين ليبيا”، فإن من بين أبرز الأسماء الرافضة للعودة، المدير الفني لنادي الاتحاد، الإسباني خوان كارلوس غاريدو، إلى جانب اللاعب المصري محمود عبد المنعم “كهربا”، والمدير الفني لنادي الأهلي طرابلس حسام البدري، وذلك نتيجة عدم حصولهم على الموافقات الأمنية اللازمة من الجانب المصري، واستمرار حالة عدم الاستقرار.
كما أشارت المصادر إلى وجود عدد من اللاعبين الأجانب الآخرين من أندية العاصمة، الأهلي طرابلس والاتحاد، يشاركون ذات الموقف، مما يضع اتحاد الكرة الليبي أمام تحدٍّ كبير بشأن إمكانية استئناف مرحلة الإياب للمجموعة الثانية، التي كان من المقرر انطلاقها قبل أيام.
وفي ظل هذه الظروف، برز خيار نقل مباريات المجموعة الثانية إلى دولة تونس، باعتبارها البديل الأكثر أمانًا وتنظيمًا في المرحلة الحالية، لا سيما بعد الزيارة التنسيقية التي يجريها رئيس الاتحاد الليبي، عبدالمولى المغربي، إلى تونس، لبحث ترتيبات الاستضافة المحتملة لمباريات الإياب، وأيضًا منافسات سداسي التتويج.
ويجد الاتحاد الليبي لكرة القدم نفسه اليوم أمام معادلة صعبة تجمع بين ضرورة استكمال المنافسات، وضمان سلامة كافة الأطراف المعنية، في وقتٍ تشهد فيه الساحة الرياضية حالة من الترقب لمآلات هذه التطورات، والإعلان الرسمي عن الخطة البديلة المنتظرة.