خالد الغندور: أتمنى إنشاء استاد مصري في مدينة العلمين
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
قال خالد الغندور، لاعب الزمالك الأسبق، إن أجواء مدينة العلمين الجديدة تدعو للفخر بجوها الممتع، وأماكنها التي تتسم بالجمال، متمنيًا إنشاء استاد مصري داخل مدينة العلمين الجديدة، وبطولة عالمية لكرة القدم نستقطب من خلالها جميع نجوم الكرة، مما يساعد في التسويق للمدينة.
شواطئ مصروأشار «الغندور» في لقاء مع الإعلامية لبنى عسل خلال برنامج «حد النجوم»المذاع عبر قناة «الحياة» إلى أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية قادرة على إنشاء هذا الاستاد، موضحًا أنه زار جميع بلاد العالم ولم ير أفضل من شواطئ مصر.
وأضاف أن مصر تمتلك كل المقومات لتكون مقصد جذب سياحي لجميع دول العالم بشكل أكبر ممّا هي عليه، مع الاستمرار في التطوير المستمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين
إقرأ أيضاً:
قاد سيارة إمداد بالوقود مشتعلة.. قصة سائق مصري افتدى بروحه المواطنين
نعى رئيس مجلس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، السائق خالد محمد شوقي، الذي وافته المنية اليوم؛ متأثرًا بإصابته، بعد أن قدم نموذجاً للبطولة والتضحية، حين افتدى بروحه المواطنين، في حادث احتراق سيارة إمداد بالوقود في منطقة العاشر من رمضان.
وعد رئيس الوزراء المصري أن السائق كان رمزاً للفداء وسرعة التصرف في موقفٍ بالغ الخطورة، بإيجابية جنبت الكثير من الضحايا والدمار، وحافظت على العديد من الأرواح والممتلكات. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } السائق خالد محمد شوقي - وكالات
أخبار متعلقة الضفة الغربية.. استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال في الخليلالرئيس الشرع يزور درعا للمرة الأولى منذ الإطاحة بالأسدكما أطلق جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان، اسم السائق خالد محمد شوقي عبد العال، على أحد شوارع المدينة، تخليدًا لذكراه وتكريمًا لموقفه البطولي. ونعته العديد من الوزارات والهيئات الرسمية.ماذا حدث؟تعود أحداث الواقعة إلى اندلاع النيران بشكل مفاجئ داخل محطة الوقود بمدينة العاشر من رمضان، بعد انفجار تانك السيارة نتيجة ارتفاع درجة حرارته، مهددة بكارثة وأضرار جسيمة في حال امتداد النيران إلى المناطق السكنية أو فى محطة البنزين.
في هذه الأثناء اندفع السائق خالد محمد شوقي، إلى مقعد القيادة بينما النيران تلتهم السيارة، وانطلق بها إلى خارج المحطة، محاولاً إبعاد الخطر عن المواطنين ونجح في إخراجها إلى الطريق، ليحول دون امتداد النيران إلى خزانات الوقود بالمحطة.
وأصيب السائق بإصابات وحروق خطيرة، ظل على إثرها في غرفة العناية المركزة، حتى وافته المنيه الأحد.