تحدث مارينو بيريز عضو اتحاد الدومينيكان لكرة القدم، عن مواجهة منتخب مصر الأولمبي الماضية في دور المجموعات والتعادل سلبيا في أولمبياد باريس 2021، وتوقعاته للفراعنة في مواجهة فرنسا بنصف النهائي.

رسميًا .. المقاولون العرب يهبط إلى القسم الثاني

وقال مارينو في تصريحات لبرنامج كورة كل يوم مع كريم حسن شحاتة: "منتخب نصر لديه فرصة لمنافسة مصر في مباراة الغد وتحقيق الفوز، ولكن عليه الاستعدادا بشكل قوي من الناحية الفنية".

وتابع: "فرنسا منتخب قوي ولديه لاعبين يتميزون بالسرعة ولديهم خبرة كبيرة، وبجانب كل ذلك يتميزون بعنصر أنهم أصحاب الأرض".

وأضاف: "في دور المجموعات كنا نتوقع أن إسبانيا هي التي ستكون أول المجموعة، ولكن منتخب مصر أدهشنا بتصدره المجموعة ولكنه كافح بشكل كبير وقدم مباريات جيدة ضد كل الخصوم وضدنا أيضا، وجمعنا نعرف أن المنتخب المصري هم أبطال إفريقيا".

وأتم: "منتخب مصرلديه العديد من اللاعبين المميزين الذين يلعبون في كل جوانب الملعب، ولكن زيزو هو أكثر لاعب أعجبنا بشدة، وأرى أنه لاعب ظاهرة".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدومينيكان منتخب مصر الأولمبي أولمبياد فرنسا منتخب مصر

إقرأ أيضاً:

فراشات ولكن من نوع آخر

يقول مؤسس علم الإجتماع ابن خلدون “الإنسان كائن إجتماعي بطبعه”

فالصداقة من أسمى الروابط التي تجمع البشر، لكنها قد تكون سيفًا ذا حدين إن اختلطت بالمكر والخداع.

الصداقة، ذلك الرباط الإنساني النبيل، قد تتحول في بعض من الأحيان إلى سلاح ذي حدين! أحدهما يُعانق روحك، والآخر يُطعن في ظهرك.

فما أكثر الذين دخلوا حياتنا بإسم الصداقة، لكنهم حملوا في قلوبهم ما لا تُبديه وجوههم.

من أخطر أنواع الأصدقاء، أولئك الذين يمارسون ما أُسميه بـ”تقنية الفراشة”، لا يستقرون على ولاء، ولا يثبتون على موقف.

تراهم يتنقلون بين الناس، ينشرون السُمّ في هيئة نصيحة، ويغرسون الشك بينك وبين من حولك.

يشتمون هذا، ويُعيبون ذاك، ويحرضونك على الجميع حتى ترى العالم من خلال نظارتهم السوداء، ثم يفاجئونك لاحقًا بمدّ جسور المودة مع من حرّضوك ضدهم، وكأنهم لم يزرعوا يومًا بذور الفرقة.

هذا الصنف من الأصدقاء أشد فتكًا من الأعداء.

فهو لا يهاجمك علنًا، بل يتقرب إليك ليدسّ لك السمّ في العسل.

لا تجاريه، ولا تلوث قلبك بالنميمة التي يحملها إليك، فالنمّام لا ينقل لك الكلام حبًا، بل ليراقب اشتعال الفتنة وهو يبتسم من بعيد.

أما العدو؟ فرغم شره وحقده، يبقى واضحًا في عداوته.

لا يلبس الأقنعة، ولا يزعم المودة.
هو حاقد، حاسد، متربّص، ينتظر زلتك ليصطادك، لكنه على الأقل لا يخدعك.

وصديق اليوم قد يصبح عدو الغد، لا لأن شيئًا قد تغيّر، بل لأنه في الأصل لم يكن صديقًا قط.

كان عدوًا متخفيًا، يرتدي قناع المودة، ويتقن دور الصديق حتى تأتي لحظة السقوط.

بالنسبة لي، العدو الظاهر بوجهه العابس وصراحته المؤذية أشرف بمئات المرات من “الصديق العدو”، الذي يغرس خنجره باسم الوفاء.

نحن لا نخاف الأعداء كما نخاف الأصدقاء المزورين، لأن الطعنة من الظهر لا تأتي إلا ممن وقف خلفك بثقة.

همسة
ليس كل من إقترب منك يريد بك خيرًا، فبعض القلوب تبتسم لتخفي سُمها، وبعض الأيدي تُصافح لتغرس الخنجر في الغفلة…

مقالات مشابهة

  • لاعبة منتخب مصر للجمباز: الرياضة لم تؤثر على دراستي.. وأحلم بالمشاركة في الأولمبياد
  • الاعتراف بدولة فلسطينية.. ماكرون في مواجهة جينيه: ماذا تبقى من الضمير الفرنسي؟
  • فراشات ولكن من نوع آخر
  • العوضي يدعم لاعبي سلة الأهلي قبل مواجهة الإتحاد السكندري
  • ماكرون: إسرائيل لديها ساعات أو أيام لتحسين الوضع الإنساني بغزة أو مواجهة موقف أوروبي أكثر صرامة
  • منتخبنا في المجموعة الثالثة بتصفيات آسيا تحت 23 عاماً
  • حلمي طولان: الزمالك قادر على حصد لقب كأس مصر
  • طولان: الزمالك قادر على الفوز بكأس مصر..والأبيض يبقى بتاريخه وجماهيره
  • كأس العالم للأندية.. سواريز يوجه رسالة تحفيزية قبل مواجهة الأهلي:«مفيش مجال للأعذار»
  • بيتكوفيتش: “علينا تنويع أسلوب لعبنا في مواجهة منتخب وراندا”