وقفات في ذمار نصرة لغزة وتضامناً مع الأسرى الفلسطينيين
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
يمانيون../
أقيمت بمدينة ذمار ومديرية جبل الشرق اليوم، وقفات نصرة للشعب الفلسطيني، وتضامناً مع الأسرى في سجون العدو الصهيوني.
حيث نظمت وقفات، في القطاع الغربي، ومربع الشهيد القائد، والشهيد زيد مصلح في القطاع الشمالي، والمدرسة العلمية بالمدينة، وفي مدينة الشرق بمديرية جبل الشرق.
وندد المشاركون في الوقفات، بجرائم وانتهاكات العدو الصهيوني بحق أبناء الشعب الفلسطيني والأسرى، واغتيالات قادة المقاومة الفلسطينية واللبنانية.
وجددوا التأكيد على موقف الشعب اليمني الثابت مع الشعب الفلسطيني حتى تحرير أرضه وإقامة دولته وعاصمتها القدس، معبرين عن تضامنهم مع الأسرى الفلسطينيين، الذين يتعرضون لأقسى معاناة في سجون العدو.
وأدانت بيانات الوقفات، استمرار مجازر الإبادة الجماعية في غزة بدعم امريكي بريطاني، مؤكدة على التضامن الكامل مع الشعب الفلسطيني والأسرى، والاستمرار في نصرتهم، حتى إسقاط هذا الكيان المجرم.
وباركت، عمليات القوات المسلحة ضد العدو الصهيوني، داعية للمزيد في مرحلة التصعيد الخامسة.
وحيَّت البيانات، صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.. مطالبة محور المقاومة بالرد الرادع على جرائم وانتهاكات العدو الصهيوني المتغطرس.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الشعب الفلسطینی العدو الصهیونی
إقرأ أيضاً:
امريكا ترفض ردّ “حماس” الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني
الثورة نت/وكالات رفضت الولايات المتحدة، عبر مبعوثها الخاص ستيفن ويتكوف، اليوم الاحد رد حركة المقاومة الإسلامية “حماس” على المقترح الأميركي الأخير بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرة بانه “غير مقبول بتاتاً”. في المقابل، أكّدت “حماس” أنها سلمت ردّها إلى الوسطاء بعد جولة مشاورات وطنية، مشددة على أن “مضمون الرد يعكس التزامها بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل لقوات العدو من غزة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون قيود، بالإضافة إلى اتفاق لتبادل الأسرى يشمل إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء وتسليم جثامين 18 آخرين، مقابل عدد يُتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين”،وفق وكالة قدس برس. بدورها أوضحت فصائل المقاومة، في بيان مشترك، أنها “عملت بكل جدٍ على صيغة توقف المجاعة، وتوفّر المأوى، وتنهي الإبادة، وتُمهّد لحالة استقرار تُحفظ فيها كرامة شعبنا”، مؤكدة أنها “لم تُعرض عليها منذ بداية الحرب أي خطة حقيقية توقف العدوان أو تضمن للشعب الفلسطيني حقوقه الأساسية”. وتنصّلت قوات العدو من اتفاق 19 يناير الماضي الذي تم بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، حيث استأنفت عدوانها منذ 18 مارس الماضي، وواصلت سياسة الإبادة الجماعية، بينما ظلت المقاومة منفتحة على أي جهد يوقف الحرب ويحمي المدنيين.