تقارير تفيد بتواصل تشيلسي مع أتليتكو مدريد للحصول على توقيع "أوموروديون"
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
أكد الصحفي فابريزيو رومانو أن تشيلسي الإنجليزي يواصل مفاوضاته مع أتلتيكو مدريد الإسباني بشأن الحصول على خدمات سامو أوموروديون في الفترة الجارية من الانتقالات.
وأشار رومانو إلى أن تشيلسي ينتظر موافقة أتلتيكو مدريد من أجل ضم اللاعب صاحب الـ20 عامًا.
ويبدو بأن سامو أوموروديون موجود بقوة في خطط دييجو سيميوني للموسم المقبل، رغم أنه قد لا يكون لاعبًا أساسيًا حتى الآن.
ويسعى أتلتيكو في نفس الوقت لعقد صفقة لوصول أرتيم دوفبيك من جيرونا، ولكن يظل سامو خيارًا قيمًا في الفريق الإسباني.
ورفض لوس كولتشونيروس ثلاثة عروض من تشيلسي، الذي لم يستسلم في ملاحقته للشاب الموهوب كما ذكر بن جاكوبس.
ويعتقد تشيلسي أن 70 مليون يورو ستكون كافية للتوقيع مع سامو، ولكن أتلتيكو يريد رسوم أعلى، ويتطلع لربط اللاعب بعقد جديد مما سيزيد من السعر المطلوب إلى 120 مليون يورو
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فابريزيو رومانو تشيلسي الانجليزي أتلتيكو مدريد الإسباني الانتقالات الصيفية الميركاتو
إقرأ أيضاً:
أميركا ستفحض حسابات السائحين على السوشال ميديا لحماية الأمن
أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأميركية، يوم الأربعاء، أن مسؤولي الجمارك وحماية الحدود يسعون للحصول على صلاحية لإلزام السياح القادمين إلى البلاد بالكشف عن منشوراتهم على وسائل التواصل الاجتماعي خلال السنوات الخمس الماضية.
وتم نشر الاقتراح المؤلف من 11 صفحة في السجل الفيدرالي (الجريدة الرسمية للحكومة الأميركية) لفترة مدتها 60 يوما للحصول على تعليقات الرأي العام ، وهو غير ملزم قانونيا حتى الآن، بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
وينص الاقتراح على أن هذا الشرط سينطبق على منصات مثل تيك توك، وإكس وإنستغرام.
وسيتأثر بهذا الشرط جميع السياح الذين يدخلون البلاد من خلال النظام الإلكتروني الآلي لتصاريح السفر (الذي يحدد أهلية الزوار للسفر إلى الولايات المتحدة بموجب برنامج الإعفاء من التأشيرة).
وقالت الوزارة إنها بصدد تطبيق الإجراء الجديد امتثالا لأمر تنفيذي صدر في يناير 2025 بشأن "حماية الولايات المتحدة من الإرهابيين الأجانب وغيرها من التهديدات للأمن القومي والسلامة العامة".
ويعد التحقق الإلزامي من المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي جزءا من حزمة أوسع ستنظم عملية جمع البيانات عن الأشخاص الوافدين إلى البلاد والمغادرين منها.
وفي أغسطس الماضي، أصبح معروفا أن الإدارة الأميركية وسعت عمليات الفحص للأشخاص الحاصلين على تأشيرات.
وينصب تركيز خاص على وجودهم على الإنترنت، بهدف سحب التأشيرات في حال وجود دليل على تجاوز مدة الإقامة أو ارتكاب أي نشاط إجرامي.