تحدث مدرب منتخب فرنسا الأولمبي، تيري هنري، عن الفوز الذي حققه منتخب بلاده، في المواجهة التي جمعت بينهما مساء أمس في الدور قبل النهائي، من أولمبياد باريس 2024، موكداً أنه وجد صعوبة كبيرة في تأهل الديوك إلى نهائي.

وأضاف هنري في تصريحات نشرها موقع "فوت ميركاتو" الفرنسي: "منذ اليوم الأول كانت هناك رغبة مجنونة للاعبين في التأهل إلى نهائي أولمبياد باريس، والآن سنرى إذا كنا سنحقق الذهبية أو الفضية، حيث سنواجه منتخب صعب مثل إسبانيا".

وعن قدرات المنتخب المصري رد قائلا: "المنافس اعتمد بالتأكيد على الهجمات المرتدة وكان بإمكاننا التعامل بشكل أفضل، ونجحنا في ذلك، لقد كانت أمسية استثنائية، ولا أستطيع أن أصدق ما حدث".

وواصل هنري: "لقد خلقنا الكثير من الفرص بينما وصل منتخب مصر إلى مرمانا 3 مرات، وسجل هدفا من تسديدة رائعة، لكننا واصلنا الهجوم ونجحنا في استغلال سرعة لاعبينا على الأطراف لقد سجل ماتيتا ثنائية في قبل النهائي وأصبح هداف الفريق"

أوضح تييري هنري: "يجب أن نفعل شيئا استثنائيا أمام إسبانيا التي تجيد في المباريات النهائية، ولكنني مستمتع بالتأهل، الليلة كانت رائعة".

ومن المنتظر أن يواجه منتخب فرنسا الأولمبي نظيره الإسباني الذي فاز على المغرب بهدفين مقابل هدف، يوم الجمعة المقبل في المباراة النهائية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مصر وفرنسا منتخب مصر الأولمبي مصر والمغرب اولمبياد باريس تيري هنري فرنسا ومصر اولمبياد باريس 2024 تصريحات هنري

إقرأ أيضاً:

أشرف العشماوي: «زمن الضباع» كانت أول رواياتي بعد محاولات قصصية بدائية وفاشلة

قال الروائي أشرف العشماوي، إن أول عمل أدبي كتبه كان رواية «زمن الضباع»، والتي مثلت البداية الرسمية له في عالم الأدب، مشيرًا إلى أن تلك الرواية ضمت كل ملامح التجربة الأولى من مزايا وعيوب، كما احتوت على معظم الأخطاء التي يقع فيها أي كاتب في عمله الأول.

وأضاف العشماوي، خلال حواره مع الإعلامية منة فاروق، في برنامج «ستوديو إكسترا»، على قناة «إكسترا نيوز»، أنه سبقت تلك الرواية عدة محاولات لكتابة القصص القصيرة، لكنه وصفها بأنها كانت بدائية وفاشلة، لدرجة أنه قام بمسحها نهائيًا من جهاز الكمبيوتر، مؤكدًا أنه لم يكن راضيًا عنها.

وأوضح أن الرواية كنوع أدبي تناسبه أكثر من القصة القصيرة، لأن الأخيرة تتطلب كثافة وتركز على لحظة توهج أو تنوير، بينما يفضل هو النفس الطويل والمساحات السردية الواسعة التي تتيحها الرواية، وهو ما يجعله أكثر ارتياحًا لهذا النوع من الكتابة.

وأشار العشماوي إلى أن الأسلوب الواقعي هو الأقرب إليه، لكنه لا يكتب الواقع كما هو، بل ينطلق من حادث بسيط أو لحظة واقعية ثم ينسج منها عالمًا خياليًا متكاملًا، لافتًا إلى أن بعض كبار الكُتاب الذين قرأوا «زمن الضباع» أخبروه أن بها بوادر موهبة حقيقية، وهو ما منحه الدافع لتقديم أعمال أقوى لاحقًا.

طباعة شارك أشرف العشماوي الرواية القصص القصيرة الكتابة زمن الضباع

مقالات مشابهة

  • أطفال من غزة يصلون إسبانيا للعلاج
  • أوباميانج: السعودية كانت تجربة رائعة.. وعودتي لمارسيليا من القلب
  • هل كانت ضوابط النشر العلمي خطأً جسيما أم فضيحة مستورة؟
  • البابا لاوُن الرابع عشر يوافق على منح لقب ملفان الكنيسة للقديس جون هنري نيومان
  • الغرب يُسلّح “إسرائيل” ويُرسل الطحين ببطاقات عبور
  • أشرف العشماوي: «زمن الضباع» كانت أول رواياتي بعد محاولات قصصية بدائية وفاشلة
  • الأردنيين في الصين بخير
  • إسبانيا تواصل مكافحة حريق غابات مدمّر غرب مدريد
  • وزير الداخلية العراقي يعلن تفكيك شبكة دولية للاتجار بالمخدرات كانت تنشط بسوريا
  • سعود بن صقر يستقبل سفير إسبانيا