كاردي بي تواجه تحدّيات صعبة وسط عمليّة طلاقها.. وهذه رسالتها لجنينها
تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعلنت كاردي بي أنّها تنتظر طفلها الثّالث من مغنّي الرّاب أوفست، وسط عمليّة طلاق جديدة. وأكّدت الفنّانة بنفسها خبر الحمل عبر حسابها على إنستغرام، إذ شاركت بعض الصّور التي يمكن من خلالها رؤية حالة حملها المتقدّمة.
وفي رسالتها العاطفيّة، عكست كاردي بي الدّروس المستفادة والتحدّيات التي تواجهها.
وأعربت مغنّية الرّاب في منشورها على إنستغرام، أنّها على الرّغم من الوقت الصّعب الذي تمرّ به بعد انفصالها، إلّا أنّها تشعر بالتّجديد والامتنان للحياة الجديدة التي تخلقها.
كما تحدّثت مغنّية الرّاب، التي كانت منفتحة بشأن صراعاتها الشّخصيّة، عمّا يعنيه هذا الحمل لها في وقت يشوبه الكثير من عدم اليقين. وأعربت في رسالتها الموجّهة للجنين: “أحبّك كثيرًا ولا أستطيع الانتظار حتى تشهد ما ساعدتني على تحقيقه، وما دفعتني للقيام به”. وبالإضافة إلى ذلك، أكّدت على أهميّة عائلته.
ويأتي هذا الإعلان بعد ساعات قليلة من الإعلان عن تقدّم كاردي بي بطلب الطلاق من أوفست، الذي تزوّجته عام ٢٠١٧ ولديهما طفلان.
اتّسمت العلاقة بين الزّوجين بتقلّبات مستمرّة، بما في ذلك طلب الطّلاق في عام ٢٠٢٠ والذي تمّ سحبه لاحقًا، لكن هذه المرّة تبدو نهائيّة خاصّة أنّه منذ بداية زواجهما هناك إشاعات تتحدّث عن أنّ أوفست غير مخلص لها.
View this post on InstagramA post shared by Cardi B (@iamcardib)
main 2024-08-06 Elie Abou Najemالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کاردی بی
إقرأ أيضاً:
كيف تواجه مصر المؤامرات والمخططات ضدها؟ أستاذ علوم سياسية يجيب
أكد الدكتور أحمد يوسف أحمد، أستاذ العلوم السياسية، بجامعة القاهرة، أن الدولة المصرية لكي تنجح في مواجهة المؤامرات التي تحيط بها، لا بد أن تقوم بجهود كبيرة لحماية الجبهة الداخلية، إضافة إلى حماية القوى الإقتصادية والإستدامة نحو بناء القدرة العسكرية.
وقال أحمد يوسف أحمد، خلال لقاء له لبرنامج “نظرة”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “حمدي رزق”، أن لا بد للدولة، أن تقوم بأقصى قدر من التنسيق مع الدول العربية والاقليمية التي نثق بها
واقصى قدر من الرصانة في اتخاذ القرار
وتابع أستاذ العلوم السياسية، أن مصر عملت على تقديم الدعم الكامل للقضية الفلسطينية، من المفاوضات لوقف إطلاق النار، وتقديم المساعدات الانسانية، وموقف مصر الرافض من التهجير.