قال الفنان حسن العدل، إن سور الأزبكية ثروة قومية في مصر، لأنه يضم أهم الكتب والروايات، موضحا أن نجيب محفوظ كان يتردد بشكل دائم على هذه المنطقة ويتلقى معلومات من خلال الكتب المعروضة بها.

تقديم رواية «الرجل الذي فكر» على خشبة المسرح

وأضاف الفنان حسن العدل، خلال ندوة تكريمه فى المهرجان القومي للمسرح المصري فى دورته الـ17، أن سور الأزبكية مصدر إلهام أساسي لأهم أعماله المسرحية، من بينها رواية «الرجل الذي فكر»، والتي شجعته الدكتورة هدي واصف على تقديمها في عمل مسرحي عام 1999.

وتابع الفنان حسن العدل، أن كل الشخصيات المسرحية التى قدمها خلال مشواره تحمل مسافة واحدة من قربها له، ولا يوجد عرض مميز بشكل خاص، لأن جميع الشخصيات كان يندمج معها ويقدمها بحالة توحد معها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المسرح مهرجان المسرح المهرجان القومي للمسرح القومي المهرجان القومي للمسرح المصري حسن العدل

إقرأ أيضاً:

الجمعة.. بدء موسم صيد ثروة الحبار ولمدة 6 أشهر

مسقط- الرؤية

يبدأ يوم الجمعة المقبل الأول من شهر أغسطس موسم صيد ثروة الحبار في سواحل سلطنة عمان للعام الجاري 2025م، ويستمر الموسم لمدة ستة أشهر إلى نهاية شهر يناير من العام المقبل 2026م.

ويتوجّه الصيادون الحرفيون في المحافظات الساحلية في سلطنة عمان وعلى شكل مجموعات إلى مصايد هذه الثروة وأماكن تجمعها في الولايات الساحلية بالمحافظات لصيد وجمع ثروة الحبار.

وقد أكملت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه ممثلة في المديريات العامة بمحافظات ظفار والوسطى وجنوب الشرقية استعداداتها للموسم من النواحي الإدارية والإرشادية والتوعوية، كما سيتم تكثيف عمل فرق الرقابة السمكية في سواحل المحافظات طيلة مدة الموسم.

ونفذت المديرية العامة للبحوث السمكية بالوزارة عدد من الدراسات العلمية عن تنمية واستدامة مصائد ثروة الحبار وزيادة كفاءة استغلال هذه الثروة الوطنية في التصنيع السمكي وتحقيق الأمن الغذائي.

يشار إلى أن ثروة الحبار التي تعرف محليا باسم (الغترو) تصنَّف ضمن مجموعة الرخويات وتعيش في بيئات بحرية متنوعة فبعض أنواعها قاعية تعيش في مناطق الشعاب المرجانية ومسطحات الحشائش البحرية والبيئات الرملية والطينية والصخرية وأنواع أخرى تكون شبه قاعية أو سطحية ويعد الحبار مصدرا أساسيا للبروتين وهو غذاء صحي لقلة الدهون فيه ويقي من العديد من الأمراض وقد جاءت تسمية هذه الثروة باسم الحبار لما يفرزه من مادة حبرية توجد في جسمه وفي وقت الخطر وأثناء الدفاع عن نفسه أمام الكائنات البحرية الأخرى حيث يفرز تلك المادة المكونة من الحبر للتمويه وتعكير مياه البحر بالحبر مما يتيح له الهروب من أعدائه أو حتى من شباك الصيادين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • الإمارات.. تدشين منظومة الإحالة الذكية لضحايا الاتجار بالبشر
  • الصحة: لا زيادة في مساهمة الأدوية لمرضى التأمين الصحي.. ومصدر: تم سحب القرار
  • تنفيذ مشروع لتنمية ثروة المحار في مسندم
  • أشرف زكي ومواهب المعهد العالي للفنون المسرحية ضيوف معكم منى الشاذلي.. الخميس
  • وصلة .. مدّ جسور الحوار بين الأجيال المسرحية
  • الإسعاف: نقل 30368 طفلًا مبتسرًا بشكل آمن خلال النصف الأول من العام
  • سميرة صدقي: لست ممثلة إغراء وأرفض وصف أعمالي بالمقاولات
  • بعد تخطيها الـ45.. انخفاض درجات الحرارة بشكل كبير في هذا الموعد
  • الجمعة.. بدء موسم صيد ثروة الحبار ولمدة 6 أشهر
  • كيف حوَّلت الدول المتقدمة المخلفات إلى ثروة؟