ضبط أكثر من 180 مهاجراً أفريقياً قبالة سواحل شبوة
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة الداخلية اليمنية في الحكومة المعترف بها، الأربعاء، ضبط قوات خفر السواحل 183 مهاجراً أفريقياً غير شرعيين قبالة سواحل شبوة.
وأوضحت الوزارة، في بيان لها، أن المهاجرين الجدد، وصلوا إلى سواحل مديرية رضوم في محافظة شبوة، على متن قوارب صغيرة، وعددهم 121 إثيوبياً و62 صومالياً، يشكلون الدفعة الثانية التي تم ضبطها خلال يومين في نفس المنطقة.
ووفقاً للبيان، تم نقل المهاجرين إلى مخيم خاص باللاجئين في ذات المحافظة، بالتنسيق مع مندوب الأمم المتحدة.
ونهاية يوليو الماضي، قالت وزارة الداخلية، إن شرطة محافظة المهرة، ضبطت 16 مهاجراً يحملون الجنسية الإثيوبية وكانوا على متن حافلتي ركاب الاولى تتبع المدعو (ع، م، أ، ص) 19 عاماً، والثانية للمدعو (ي، ص ،ا ،ص) 29 عاماً.
وذكرت أنها ضبطتهم في نقطة مدخل شحن رماة التي تربط بين محافظتي المهرة وحضرموت، وكانوا ينوون التسلل إلى سلطنة عمان.
وتشهد اليمن تدفقا مستمرا لمهاجرين من القرن الإفريقي، بعضهم يلقون حتفهم في المياه خلال رحلات محفوفة بالخطر على متن قوارب صغيرة وفي ظروف مناخية صعبة.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب قبالة سواحل هوكايدو اليابانية
ضرب زلزال بقوة (6.3) درجات على مقياس ريختر قبالة الساحل الشرقي لمحافظة هوكايدو، في الساعة (3:52) صباحًا بالتوقيت المحلي، وذلك حسبما ذكرت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية.
وقع الزلزال على عمق ضحل، وسُجلت شدته عند (4) درجات على المقياس الياباني البالغ (7) درجات، في مناطق مثل تايكي وأوراهورو شرقي هوكايدو. ولم ترد حتى الآن أي أنباء عن وقوع خسائر بشرية أو مادية جراء الزلزال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 6.3 درجة يضرب قبالة سواحل هوكايدو اليابانية - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.