«اللى يحبني هيدلع».. وصلة رقص نارية لـ فيفي عبده عبر الإنستجرام
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
خطفت الفنانة فيفي عبده الأنظار في آخر ظهر لها عبر السوشيال الميديا.
وشاركت فيفي عبده متابعيها عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، مقطع فيديو ظهرت خلاله وهي ترقص، وكانت مرتديه فستانًا مكشوف الكتفين واضعة العباية الإسكندراني على الفستان.
وعلقت على الفيديو قائلة: «يا صباح الفل اللى يحبني هدلعوا واللي يضايقني هخلعوا اموووواه»
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Fifi Abdou (@fifiabdouofficial)
وفي وقت سابق أثارت الفنانة فيفي عبده حالة من الجدل بعد كشفها عن تعرضها لموقف محرج خلال تواجدها على متن إحدى الطائرات، بسبب تناولها لمشروب كانت تعتقد بأنه عصير طماطم.
ونشرت فيفي عبده، مقطع فيديو لها عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام»، ظهرت فيه وهي تحمل مشروب يشبه عصير الطماطم.
وسألتها ابنتها: «بتعملي إيه يا ماما»، لتجيبها: «ولا حاجة، الـBloody Mary»، لتصحح لها ابنتها المعلومة قائلة لها: «بأنه Virgin Mary، أي بدون مواد كحولية»، لترد فيفي عبده بالإنجليزية: «بدون كحول، أعجبني، حقيقي أعجبني».
آخر أعمال الفنانة فيفي عبدهويذكر أن آخر أعمال الفنانة فيفي عبده كانت في دراما رمضان 2022 من خلال مشاركتها في مسلسل «شغل في العالي».
وكان العمل من بطولة شيرين رضا وفيفي عبده ومروان يونس، وبيومي فؤاد، ونضال الشافعي، ونجم كرة القدم السابق ميدو، ومن تأليف حسين مصطفى محرم، وإخراج مرقس عادل.
اقرأ أيضاًأول عرض لمسرحية السندباد.. نيللي كريم تلتقى جمهورها اليوم في العلمين
الليلة.. عرض مسرحية ليلة القتلة ضمن فعاليات مهرجان المسرح القومي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيفي عبده الفنانة فيفي عبده الراقصة فيفي عبده الفنانة فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
حُكّام العرب أضحوكة القرن، ونصر غزة سيأتي من اليمن
استوقفني ريلز في صفحة الملكة رانيا يوحي بما يحدث في غزة من مجاعة مميتة، فبدوره ينقل رسالة حزينة!
استعجبت من كمية عدم الحياء فيها بشكل لا يوصف، على وجه الخصوص، وعلى أمثالها بشكل عام، ولم أفهم ما الرسالة التي تريد إيصالها للعالم، وما الصوت المدفون وراءها؟
هل يُفيد ذلك بتأثرها؟ أم بتضامنها؟ أم توحي بحزنها الشديد وعجزها؟ أم ماذا تُشير إليه بالضبط؟!
يمانيون / كتابات/ رؤى الحمزي
عجبًا حقًا وصدقًا من النفاق والخبث والكذب الواضح كوضوح عين الشمس، لقد تجلى عجز جميع الأنظمة وافتقار الحكام لاتخاذ القرار، وأبسطه، وأثبتوا للعالم يومًا تلو الآخر أنهم رعاعٌ قطيعٌ يُساق، لا يملكون سيادة ولا قرارًا، ولا يملكون من الحكم إلا اسمه!
عاجزون عجزًا مخزيًا وفاضحًا، كيف لا، وهم كسائر الناس الذين لا يملكون حولًا ولا قوة! بل لولا الحكام الفَشَلة أمثالهم، لفعل الناس ما يُعجّل بالنصر، حيث يظهرون حزنهم وصوتهم كحكام في تغريدة أو بوست! يا للعار..
إنها أضحوكة القرن، حكام العرب عاجزون! لا، بل يُغرّدون، وهذه أقصى إمكانياتهم، وأروع مواقفهم البطولية المقدّمة للعالم، وأبرز انتصاراتهم في تاريخهم “المشرّف”!!!
أعتذر حقًا لكتابة ما أكتبه في حق حكّام العالم العربي “الأقوياء”، صانعي الانتصارات بفك الحصار عن غزة بحروب التغريدات المضحكة والمتعبة، المجاهدين فيها!
عارٌ ما قد نشهده في وقتنا، بسبب فضيحتهم التي ظهرت جليًا أمام العالم، وأفادت بأنهم مجرد أداة تُحرَّك كما يشاء اليهود، وأنهم حكام صورة لا معنى، وأن هناك بقعة شريفة من الأرض دُنّست من قِبَل الصهاينة، وتمادوا فيها، وعاثوا في الأرض فسادًا، ورغم أنها حرب صراعٍ أزليٍّ بين المسلمين واليهود، إلا أنهم ارتضوا بالسِّلم..
ونسوا التوجيهات الإلهية، فتمادى اليهود بدورهم أكثر وأكثر، وقتلوا، وحرقوا، وأبادوا بأبشع الطرق، وها هو الحال يصل بهم إلى أن تكون حرب تجويع، وعالمُنا العربي في صمتٍ مخزٍ، وحكامُنا في تواطؤٍ فاضح..
بينما هناك دولة يجهلها الأغلب، ظهرت وكأنها الحل الوحيد لمسألة معقدة، تنصر رغم الألم، وتصنع المستحيل رغم الافتقار، قيادةً وشعبًا، حكومةً وأرضًا.. تصرخ بصوت واحد، وتسعى لمد يد العون، إنها اليمن…
فرسول الله – صلوات الله عليه وعلى آله – في يومٍ من الأيام، شعر بوَهَنٍ في جسده، وطلب من أم أبيها أن تُعطيه الكساء اليماني، ليُشير ويبعث رسالة قوية: أن اليمن مداوية للألم، تُعين وتُسند عند الوَهَن والضعف؛ كما تفعل الآن مع غزة.
والنصر سيأتي منها، وإن لم يأتِ، فستقف موقفًا مشرّفًا على أنها ساندت، وقاومت، وجاهدت، رغم العوائق والعقبات والمسافات الجغرافية، ورغم كل المصاعب.. ساندت، لا غرّدت!