أعلنت الدكتورة سلوى رشاد، عميد كلية الألسن بجامعة عين شمس، فتح باب القبول ببرامج الدراسات العليا بالكلية للعام الجامعي 2025/2024 اعتباراّ من 1 أغسطس 2024 حتى نهاية الشهر نفسه. 

يأتي ذلك تحت رعاية الدكتور محمد ضياء، رئيس الجامعة، والدكتورة غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والقائم بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وإشراف والدكتور أشرف عطية، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث.

دبلومات ألسن عين شمس 

وأوضحت أن باب القبول سيتم فتحه لعدد من الدبلومات في ألسن عين شمس، وتشمل دبلوم الدراسات العليا في اللغة والأدب والترجمة،  دبلوم الترجمة التحريرية والفورية ودبلوم تكنولوجيا الترجمة بأقسام اللغة  الانجليزية والفرنسية والصينية، والروسية والتركية، الفارسية، اللغات الأفريقية، الكورية، العربية، وقسم اللغة العربية لغير الناطقين بها، الإيطالية، الإسبانية، الألمانية، وتأهيل الدكتوراه الألسن في تخصصات اللغة والأدب والترجمة، ومن المقرر أن تعقد امتحانات القبول خلال الفترة من 8 الى 11 سبتمبر 2024

واوضح الدكتور أشرف عطية وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث ان برنامج تكنولوجيا الترجمة يعد من البرامج المستحدثة والمتيزة  ويأتي مواكبا لمتطلبات سوق العمل والالمام بالتكنولوجيا الحديثة ذات الصلة بأنشطة الترجمة ويعد من اكثر البرامج التي تجد اقبالا ملحوظا من بين الطلاب.

واضاف أن التقديم لبرامج الدراسات العليا  في ألسن عين شمس إلكترونيا  من خلال  منظومة UMS  حيث يقوم الطالب بتسجيل بياناته ورفع كافة الشهادات والمستندات المطلوبة  على الرابط 
https://ums.asu.edu.eg
وبعدها تقوم إدارة الدراسات العليا  بالكلية بفحص هذه المستندات ومراجعة البيانات والرد على المتقدم بقبول الطلب عند استيفاء كل الشروط.

ومن المقرر أن تعقد امتحانات القبول التحريرية للطلاب المتقدمين لمرحلتي الدبلوم  والدكتوراة اعتبارا من 8 سبتمبر وحتى 11 سبتمبر وتعقد الامتحانات الشفوية في 17 سبتمبر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عين شمس جامعة عين شمس جامعة الدراسات العليا سلوى رشاد الدكتورة سلوى رشاد الدراسات العلیا عین شمس

إقرأ أيضاً:

وزارة الأسرة و«زايد العليا» تطوران منظومة خدمات مبتكَرة لأصحاب الهمم

حصة تهلك: يُترجم رؤية القيادة الرشيدة التي أَوْلَت أصحاب الهمم اهتماماً كبيراً وراسخاً


عبدالله الحميدان: تبنّي التكنولوجيا والتكامُل الرقمي لرفع كفاءة الخدمات وضمان دمجهم الكامل


أعلنت وزارة الأسرة و«مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم»، مبادرة مشتركة لتطوير منظومة خدمات مبتكَرة ومتكاملة تلبّي احتياجات أصحاب الهمم وتواكب تطلُّعاتهم، في إطار التوجُّهات الإستراتيجية للدولة، والرامية إلى تعزيز التعاون الحكومي، لتوفير خدمات متكاملة لأصحاب الهمم، وتحسين الحياة، وتكريس شمولهم المجتمعي.


وتتضمَّن المبادرة، إصدار بطاقة واحدة معتمَدة اتحادياً ومحلياً، تسهِّل الوصول إلى الخدمات المتنوّعة، بحلول يناير 2026.


وبموجب هذا التعاون، يلتزمان بمواءمة التشريعات والأنظمة، والتطبيق الكامل للتصنيف الوطني الموحَّد للإعاقات. وتوحيد معايير التشخيص والتقييم، وقبول طلبات إصدار بطاقة أصحاب الهمم من القاطنين في إمارة أبوظبي، عبر المؤسسة.


كذلك، ستُنسَّق الجهود لتقديم برامج تدريبية مشتركة، وتبادل الخبرات والمعارف، لرفع كفاءة الكوادر الوطنية العاملة في هذا المجال.


التزام مستمر


وقالت حصة تهلك، الوكيلة المساعد لقطاع التنمية في وزارة الأسرة: إن التعاون يعكس التزام الحكومة المستمر بتعزيز مكانة أصحاب الهمم في المجتمع، ويُترجم رؤية القيادة الرشيدة التي أَوْلَت هذه الفئة اهتماماً كبيراً وراسخاً.


امتداد للنهج


وأضافت «أصحاب الهمم ركيزة أساسية في نسيج المجتمع، لهم كامل الحقوق ولديهم تطلُّعات للمشاركة الفاعلة في نهضة وطنهم، لا تقل أهمية عن غيرهم. وهذا التعاون يأتي امتداداً لنهج دولة الإمارات التي جعلت الدعم الشامل والدمج الكامل واقعاً ملموساً وليس مجرَّد شعارات».


وأكدت «نحن لا نعمل على تقديم خدمات وحسب، بل نحرص على بناء منظومة إنسانية واجتماعية تجعل التفاوت دافعاً للتميُّز، والتحديات بوابة للفرص، وبتوجيهات قيادتنا، فإنَّ كلَّ ما نقدِّمه في هذا المسار يهدف إلى ترسيخ مكانة كلِّ فرد من أصحاب الهمم عنصراً فاعلاً ومؤثراً في بناء مجتمعه».


خطوة إستراتيجية


فيما أكد عبدالله الحميدان، الأمين العام للمؤسسة، أهمية التعاون «كونه خطوة إستراتيجية نحو تحسين الخدمات المقدَّمة لأصحاب الهمم، وتوحيدها عبر التكامل بين الجانبين لتسهيل الوصول إليها، وتعزيز آليات التشخيص، وتطوير برامج التدريب والدعم المؤسَّسي، والعمل على تبنّي التكنولوجيا والتكامُل الرقمي لرفع كفاءة الخدمات وضمان الدمج الكامل لأصحاب الهمم. والتزام المؤسسة بتوفير خدمات متساوية وذات جودة عالية يعكس رؤيتها في تمكين تلك الفئات ومشاركتها الكاملة في المجتمع».


مقارنات معيارية


ويعمل الجانبان على تعزيز حماية حقوق أصحاب الهمم، وتوحيد الردود على الاستفسارات عبر قنوات الاستعلام المختلفة، وإشراك المؤسسة في الفعاليات المحلية والدولية ذات العلاقة، ويلتزمان بعقد مقارنات معيارية للأنظمة وساعات العمل ومتطلبات أصحاب الهمم، وتبادُل أفضل الممارسات المحلية والعالمية، وتطبيق حلول تقنية مبتكَرة، تشمل الربط الشبكي لتبادل بيانات أصحاب الهمم، وتوسيع استخدام التطبيقات الذكية.


تطوير المناهج


ويهدف التعاون كذلك إلى تطوير المناهج والمرافق الخاصة بمراكز الرعاية والتأهيل، وتعزيز الوعي المجتمعي بقضايا أصحاب الهمم، عبر حملات وأنشطة مشتركة تُسهم في بناء بيئة دامجة وداعمة، فيما يعمل الجانبان على متابعة استقرار أصحاب الهمم في سوق العمل، وتقديم الدعم اللازم لتمكينهم مهنياً. (وام)

مقالات مشابهة

  • التعليم النيابية: الجامعات الأهلية خرقت ضوابط القبول
  • هيئة العلوم والبحوث والتكنولوجيا والابتكار تنفذ مشروع “مؤشر المعرفة والابتكار”
  • الشيخ محمد أبو بكر: بكاء الأطفال هو سر القبول لبيج رامي.. صور
  • 30 يونيو.. آخر مهلة لتوفيق أوضاع المطاعم العائمة
  • وزارة الأسرة و«زايد العليا» تطوران منظومة خدمات مبتكَرة لأصحاب الهمم
  • وضع الصوت المتقدم.. تشات جي بي تي يتحدث كالبشر
  • وحدة الدراسات الروسية: الروبل فاجأ الأسواق وصعد 40% بفضل 3 عوامل رئيسية
  • باحث روسي: الروبل فاجأ الأسواق وصعد 40% بفضل 3 عوامل رئيسية
  • إيران: المحكمة العليا تؤيد حكم الإعدام ضد مغني الراب تاتالو
  • جامعة أسيوط تعلن عن دورات للتحول الرقمي لطلاب الدراسات العليا