بعد موافقة مجلس الوزراء.. معلومات عن كلية طب الأسنان بجامعة سوهاج
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
وجه الدكتور حسان النعماني، رئيس جامعة سوهاج، الشكر والتقدير إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي لدعمه غير مسبوق لأهالي الصعيد لتحسين جودة التعليم وتطوير العملية التعليمية والنهوض بها، وتخريج كوادر قادرة على مواكبة سوق العمل والتطور العلمي والتكنولوجي.
ووافق مجلس الوزراء برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، خلال جلسته اليوم، على إضافة كلية طب وجراحة الفم والأسنان إلى كليات الجامعة، وذلك من خلال الموافقة على مشروع قرار رئيس مجلس الوزراء بتعديل بعض أحكام اللائحة التنفيذية للقانون رقم 49 لسنة 1972، في شأن تنظيم الجامعات الصادرة بقرار رئيس الجمهورية رقم 809 لسنة 1975.
كما وجه النعماني الشكر للدكتور مصطفي مدبولي رئيس الورزاء والدكتور ايمن عاشور وزير التعليم العالي علي ما قدموه من جهود مضنية لإنشاء الكلية و دعم القطاع التعليمي والطبى على أرض جامعة سوهاج، لافتاً إلى أن الكلية ستكون كلية ومجمع طبى متكامل يقدم خدمات تعليمية فى المجال الطبى وخدمات فى القطاع الصحى للكشف والعلاج للأهالى من مختلف مراكز ومدن المحافظة ومحافطات الصعيد المجاورة.
مستقبل جديد أمام أبناء محافظة سوهاج
وأكد «النعماني»، أن كلية طب الأسنان هي مستقبل جديد سيتم فتحه أمام أبناء محافظة سوهاج والصعيد بأكمله، وحلم طال انتظاره، وذلك لخدمة الطلاب وتقليل الاغتراب لأبناء المحافظة، وتقليل الأعباء المالية التي تقع على الأسر.
معلومات عن كلية طب الأسنانجدير بالذكر، أن كلية طب الأسنان تقام على مساحة 6 آلاف م2، وتتكون من بدروم وأرضي و4 أدوار، وتضم 3 مدرجات تسع 1500 طالب وطالبة، و3 غرف دروس سعة 150 طالبا وطالبة، و25 عيادة بسعة 300 كرسي أسنان، إلى جانب 3 معامل محاكاة بسعة 126 طالبا وطالبة، و20 معمل، و4 غرف أشعة، وعيادة طلابية، وقاعة اجتماعات وغيرها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوهاج دعم القطاع التعليمي طب أسنان سوهاج جامعة سوهاج کلیة طب الأسنان
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية يستقبل وزير الخارجية والتعاون الدولي في جمهورية رواندا
استقبل معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، اليوم، سعادة السيد أوليفييه ندوهونجيريهي وزير الخارجية والتعاون الدولي في جمهورية رواندا، الذي يزور البلاد حالياً.
جرى خلال المقابلة، استعراض علاقات التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، ومناقشة الجهود الهادفة لحل الأزمة بين جمهوريتي رواندا والكونغو الديمقراطية، بالإضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.