ما هي ردود الفعل الإسرائيلية المحتملة على الضربة المنتظرة من إيران وحزب الله؟
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
أعدت المؤسسة الأمنية لدى الاحتلال الإسرائيلي خيارات استجابة متدرجة للضربات التي توعدت بها إيران وحزب الله ردا على اغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني المنتخب إسماعيل هنية، والقيادي البارز في الحزب اللباني فؤاد شكر.
وأكدت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عبر محللها العسكري رون بن يشاي، أنه في الوقت الحالي، تعرب "إسرائيل" عن رضاها عن الوضع في ثلاث من أربع جبهات قتال، وخاصة ضد حماس، دون احتساب الجبهة الشمالية.
وأضافت الصحيفة "لم يقم حزب الله والإيرانيون بعد بتوجيه ضربات انتقامية، لكن قبل ذلك، ظهرت توجهات مثيرة للاهتمام: في إيران تضاءل الحماس أو ربما الهياج بشكل كبير، وهناك تردد في طهران حول كيفية الرد على إسرائيل دون إشعال حرب إقليمية ودون التورط مع القوة الكبيرة التي جمعتها الولايات المتحدة في منطقة الخليج الفارسي والبحر الأحمر وحوض البحر الأبيض المتوسط الشرقي".
وذكرت أنه "فقاً للتقديرات، يبدو أن ما يؤثر على خامنئي هو حجم وقوة القوات الأمريكية التي تم إرسالها إلى الشرق الأوسط بشكل أساسي، بما في ذلك حاملة طائرات، وأكثر من عشر سفن حربية ومدمرات مع صواريخ اعتراض وصواريخ كروز، إضافة إلى أسراب من الطائرات الحربية بما في ذلك طائرات إف 22 الشبحية التي تم إحضارها من قاعدتها في ألاسكا".
وبينت أنه في شرق البحر المتوسط، تجوب ثلاث سفن إنزال تحمل قوة كبيرة من مشاة البحرية الأمريكية، هدفها الرئيسي إجلاء المواطنين الأمريكيين وخاصة من لبنان، لكن هناك مهام أخرى وهي: حماية الجنود والقواعد الأمريكية في الشرق الأوسط في العراق والسعودية وقطر.
وأوضحت أن "القوة موجهة أيضا للرد إذا هاجمت إيران أو وكلاؤها، وخاصة الميليشيات في العراق، القواعد الأمريكية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، والمهمة الثالثة والأهم بحسب توجيهات البنتاغون هي التصدي المشترك مع الجيش الإسرائيلي لصواريخ وطائرات دون طيار التي يُتوقع وصولها".
وقالت إنه "لهذا السبب، يتكون معظم الأسطول البحري من سفن تحمل صواريخ اعتراض، وبحسب ما يبدو من تقسيم العمل بين الجيش الإسرائيلي والقيادة المركزية الأمريكية، فإن الولايات المتحدة ستساعد إسرائيل في اعتراض ما سيتم إطلاقه عليها، لكن القوة الأمريكية لن تشارك في ضربات وقائية ولا في الرد الإسرائيلي".
ويُضاف إلى هذا الحشد الأمريكي غير المسبوق، قوات بحرية وجوية كبيرة من بريطانيا وفرنسا، وهؤلاء يفضلون تقليل حجم تحركاتهم إلى المنطقة، لكنهم هنا بالفعل ويعتزمون العمل بتنسيق وتوجيه من القيادة المركزية الأمريكية بقيادة الجنرال كوريلا.
لهذا السبب، تركز "إسرائيل" معظم اهتمامها على حزب الله، نظرا لأنه يمتلك صواريخ وقذائف متوسطة المدى وطائرات بدون طيار قد تصل في وقت قصير إلى داخل الأراضي المحتلة.
ويذكر أن وقت التحذير لصواريخ "فاتح 110" و"زلزال" الإيرانية، التي تحمل رؤوس حربية وزنها يتراوح بين 400 500 كيلوغرام، هو دقيقة ونصف في المتوسط، وهي قادرة على الوصول إلى معظم مناطق الأراضي المحتلة بما في ذلك منطقة "غوش دان".
ومئات من هذه الصواريخ هي صواريخ دقيقة، وعددها الكبير أصبح أكثر من خمسة آلاف، ناهيك عن القذائف قصيرة المدى والأقل وزنا.
من ناحية أخرى، أكدت الصحيفة في تحليلها أنه "يجب أن نتذكر أن إيران لديها بالفعل آلاف الصواريخ الباليستية الثقيلة التي تصل إلى إسرائيل، لكن لديها عدد قليل من المنصات لإطلاق هذه الصواريخ، لا يمكنها إطلاق وابل من آلاف الصواريخ في وقت واحد، مما يمنح نظام الاعتراض متعدد الطبقات في إسرائيل 12 دقيقة على الأقل إلى ربع ساعة لاعتراض الصواريخ وتحذير المدنيين، وساعات من التحذير المبكر بشأن الطائرات بدون طيار".
وكشفت أن بعض الصواريخ الإيرانية لديها أيضا رؤوس حربية مناورة قد تخدع الدفاع الجوي الإسرائيلي بمسارها المتعرج وتخترق الأراضي المحتلة، ولكن وقت التحذير عليها طويل ويمكن اعتراضها باستخدام أنظمة "حيتس 2" و"حيتس 3" على بعد مئات الكيلومترات قبل وصولها.
وحذرت الصحيفة أن "هذا الترف غير موجود بالنسبة للصواريخ والقذائف التي يمتلكها حزب الله، ومن الواضح تماما من خطاب نصر الله الأخير أن حزب الله سيعمل وفقاً لمبدأين: سيحاول مفاجأة إسرائيل، ربما بإطلاق صواريخ على مسافات لم يطلق عليها حتى الآن وباستخدام أسلحة لم يستخدمها من قبل، والمبدأ الثاني هو عدم إشعال حرب شاملة مع إسرائيل".
واعتبرت أن "المشكلة التي يواجهها حزب الله حاليا هي أنه يعرف أننا والأمريكيين جاهزون ومستعدون، لذلك، سيحاول بأي طريقة في الأيام القليلة القادمة العثور على ثغرة لتحقيق ضربة قاتلة ضد أفراد الجيش أو فرق الطوارئ، دون أن يتورط في حرب إقليمية، والتوقع هو أن هذا سيحدث خلال أيام قليلة".
وأضافت أن "حزب الله ينتظر الفرصة لمفاجأة إسرائيل دون أن يتلقى ضربة وقائية قد يوجهها الجيش الإسرائيلي إذا اكتشفت أجهزة المخابرات الإسرائيلية تحضيرات على الأرض في لبنان (يجب التمييز بين ضربة وقائية لإحباط تهديد فوري وملموس، مثل إطلاق صواريخ متنقلة وطائرات بدون طيار من مخابئها، وبين حرب وقائية تشنها بمبادرتك لمنع العدو من شن هجوم شامل عليك).
فيما يتعلق بالسيناريو الذي سيعمل به محور المقاومة، فإن الاحتمال الأكثر ترجيحا هو أن حزب الله سيعمل أولاً للاستفادة من قربه من "إسرائيل" والتحذير القصير قبل صواريخه، ثم ستنضم إليه إيران والحوثيون المقاومة في العراق وسوريا، ومن المحتمل جدا أنه خلافا للمرة السابقة في نسيان/ أبريل، ستكون هناك بضعة أيام من القتال بين جيش الاحتلال وحزب الله وإيران ووكلائهم، على الرغم من أنه من الواضح تماما أن حزب الله وإيران يريدون أن يستمر ذلك لبضع ساعات فقط.
لذلك، من المحتمل أن تكون الهجمات محدودة للغاية على عدد قليل من الأهداف العسكرية أو أهداف البنية التحتية غير الحيوية في الأراضي المحتلة، من الممكن جدا أنهم سيحاولون استهداف شخصيات إسرائيلية بارزة في الخارج، مثل السفراء، أو رموز السلطة في "إسرائيل".
من الجدير أن يتذكروا في طهران أن محاولة اغتيال السفير أرغوف في لندن أشعلت في صيف 1982 حرب لبنان الأولى، حيث اجتاح الجيش الإسرائيلي بيروت وما وراءها.
في "إسرائيل"، تم إعداد عدد من سيناريوهات الرد المتدرج، وسيتم تحديد الدرجات وفقاً لشدة الهجوم الإيراني أو من حزب الله أو كليهما، وكلما زادت الخسائر والأضرار كلما زادت حدة الرد، ويمكن أن يصل الرد إلى حد الحرب الشاملة، لكن من المرجح أن يتراوح بين ضربة جوية واسعة النطاق محدودة على جنوب لبنان إلى تدمير أحياء بأكملها في بيروت وبعلبك، أما بالنسبة لإيران، فسيكون ردنا أيضاً محسوباً، لأن الأمريكيين يقيدوننا.
من منظور إسرائيلي، المشكلة الرئيسية حاليا هي حالة عدم اليقين والقلق التي تحيط بجزء كبير من الجمهور الإسرائيلي وتؤثر سلبا على معنوياتنا، والقيادة السياسية لا ترغب في حرب إقليمية، وترغب أيضا في الانتقال إلى ما بعد تبادل الضربات لإنهاء الحرب في غزة.
ومن ناحية أخرى، اعتبرت الصحيفة أنه الجيش لا يزال يواصل التقدم التدريجي شمال غزة بعملية اجتياح واستيلاء متأنية، كما هو مخطط، بينما يتم "إحباط كل محاولات العدو للمفاجأة أو تنفيذ عمليات تسلل عبر الأنفاق، والأهم هو النجاح في الحفاظ على نسبة منخفضة جدا من الإصابات في قواتنا".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية الإسرائيلي إيران حزب الله إيران إسرائيل حزب الله الرد الإيراني صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الجیش الإسرائیلی الأراضی المحتلة حزب الله دون طیار
إقرأ أيضاً:
السلاح بين العصا والجزرة: واشنطن والرياض تصعّدان وحزب الله يوازن الرد
تبدأ الاثنين المقبل زيارة ثانية للمبعوث الأميركي توم برّاك إلى بيروت، محملاً بما تصفه مصادر دبلوماسية بخارطة طريق لمسألة ضبط السلاح في لبنان، في إطار مشروع أميركي يهدف إلى إعادة صياغة معادلات الأمن والاقتصاد والسيادة في البلاد.برّاك، الذي تحدث إلى "نيويورك تايمز" عن مقاربة تقوم على سياسة "العصا والجزرة"، أوضح أن خطته تتضمن منح الجيش اللبناني صلاحيات تنفيذ عمليات تفتيش داخلية بحثاً عن أسلحة غير شرعية، وربط هذا المسار بجهد مواز تقوده واشنطن مع الرياض والدوحة، لتأمين دعم مالي لإعادة إعمار الجنوب وتطبيع الأوضاع في المناطق الحدودية.
هذا التوازي بين المسارين الأمني والاقتصادي ليس عفوياً. فالتحرك الأميركي، بات الآن منسقاً بعمق مع السعودية التي تعود تدريجياً إلى المشهد اللبناني كفاعل سياسي وشريك إقليمي فاعل.
زيارة الأمير السعودي يزيد بن فرحان إلى بيروت عشية وصول برّاك لم تكن مصادفة في التوقيت. بل تعكس تناغماً واضحاً بين واشنطن والرياض حول الأجندة المطلوبة من لبنان. إذ تؤكد الرياض، كما واشنطن، على ضرورة حصر السلاح بيد الدولة، وتشدد على أهمية الإصلاحات السياسية والمالية كبوابة لأي دعم اقتصادي، وتدعو إلى إعادة رسم العلاقة اللبنانية–السورية على قاعدة الندية والاحترام المتبادل، لا التبعية التي سادت سابقاً.
وإن كانت واشنطن تحرك أدواتها الدبلوماسية والأمنية عبر موفديها ومجموعات الضغط الدولية، فإن السعودية تحرك نفوذها عبر الدعم العربي، وتلعب على التوازنات الطائفية والاقتصادية الحساسة داخل لبنان، مستعيدة دوراً كانت قد تخلّت عنه طويلاً. التنسيق واضح أيضاً من خلال "اللجنة الخماسية" التي تابعت أمس تطورات الموقف اللبناني، فعقدت اجتماعا في السفارة الأميركية في عوكر، حيث طرح بوضوح سؤال المرحلة: هل الحزب جاهز لتقديم تنازل محسوب في مقابل حماية موقعه السياسي؟ وهل لدى لبنان الرسمي إرادة إنتاج موقف موحد يسند التفاوض؟
حتى الساعة، لم يصدر عن "حزب الله" رد مباشر على ورقة برّاك، لكن أجواء الكتمان المحيط بالمناقشات داخل مؤسسات الدولة توحي ، بحسب مصادر سياسية بارزة، بأن "الحزب" يدرس خياراته بعناية، ومن المتوقع أن يسلم موقفه إلى الرئيس نبيه بري خلال اليومين المقبلين، تمهيداً لاجتماع جديد ل"اللجنة الرئاسية المشتركة" لإعداد الرد اللبناني الرسمي.
ولم يخرج البيان الأخير لكتلة الوفاء للمقاومة عن إطار التهدئة الحذرة،إذ دعا إلى احترام السيادة الوطنية في كل المقاربات الأمنية، وإلى تثبيت التزام لبنان بوقف إطلاق النار في ظل تجاهل إسرائيلي فاضح. لكنه تجنب بشكل لافت الإشارة إلى مسألة السلاح، وهو ما قد يفهم في إطار مراعاة مناخ المفاوضات، أو كتمهيد لإمكانية تدوير الزوايا لاحقاً.
في المقابل، الرسائل السعودية التي يحملها الأمير يزيد والذي سيلتقي برّاك في بيروت أكثر صراحة: لا دعم اقتصاديا من دون إصلاحات حقيقية، لا تهاون مع استمرار واقع ازدواجية السلاح، ولا وقت للمماطلة في ضوء التحولات الإقليمية. فالمملكة ترى، بحسب مصادر دبلوماسية، أن اللحظة الإقليمية تفرض مقاربة جديدة أكثر عقلانية، لا سيما مع وجود تفاهم مستقر مع واشنطن وباريس على المبادئ العامة لأي تسوية لبنانية. هنا، تتقاطع بوضوح أولويات الرياض وواشنطن: الحفاظ على الاستقرار، منع تفلت أمني أو عودة خلايا متطرفة، وتحفيز المسار الإصلاحي.
وإذا كانت واشنطن تمسك بعصا الضغوط السياسية والمالية، فإن السعودية تعرض الجزرة بشروط واضحة. والاثنتان تتفقان على أن الوقت يضيق، وأن المماطلة لم تعد خياراً مقبولاً، وأن لبنان بحاجة إلى تموضع جديد لا يسمح له بأن يبقى متفرجاً على إعادة تشكيل خرائط النفوذ في المنطقة.
وعليه، فإن الترقب سيد الموقف للحظة اختبار حقيقية للقدرة اللبنانية على إنتاج تسوية داخلية متوازنة تحفظ ما تبقى من تماسك في هذا البلد، وتفتح نافذة لإنقاذ اقتصادي وأمني مشروط. وأي تأخير إضافي قد يدفع البلاد مجدداً نحو العزلة، وربما الفوضى.فالمطلوب اليوم، بحسب مصادر دبلوماسية ليس فقط الرد على ورقة برّاك، بل قراءة الرسائل المشتركة الأميركية -السعودية بواقعية، والذهاب إلى طاولة التفاوض بخطاب واحد، وسيادة موحدة، ورؤية قابلة للتطبيق.
المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة براك ينتقد اتفاق وقف النار.. ويقترح "العصا والجزرة" لنزع سلاح حزب الله Lebanon 24 براك ينتقد اتفاق وقف النار.. ويقترح "العصا والجزرة" لنزع سلاح حزب الله 04/07/2025 10:00:37 04/07/2025 10:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الرد على ورقة برّاك ينتظر جواب بري وحزب الله وسعي لادراج الانسحاب الاسرائيلي بندا اول Lebanon 24 الرد على ورقة برّاك ينتظر جواب بري وحزب الله وسعي لادراج الانسحاب الاسرائيلي بندا اول 04/07/2025 10:00:37 04/07/2025 10:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 مصدر أمني إسرائيلي للعربية: هناك سباق بين الجيش اللبناني وحزب الله في السيطرة على السلاح Lebanon 24 مصدر أمني إسرائيلي للعربية: هناك سباق بين الجيش اللبناني وحزب الله في السيطرة على السلاح 04/07/2025 10:00:37 04/07/2025 10:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 معالم الردّ على ورقة برّاك تتبلور: لا عودة عن إنهاء سلاح "الحزب" Lebanon 24 معالم الردّ على ورقة برّاك تتبلور: لا عودة عن إنهاء سلاح "الحزب" 04/07/2025 10:00:37 04/07/2025 10:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً من الشاشات إلى النشاطات.. هكذا يصنع الصيف فرقًا في حياة أطفالكم Lebanon 24 من الشاشات إلى النشاطات.. هكذا يصنع الصيف فرقًا في حياة أطفالكم 02:30 | 2025-07-04 04/07/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 سليمان: إعلان بعبدا لم يمت Lebanon 24 سليمان: إعلان بعبدا لم يمت 02:48 | 2025-07-04 04/07/2025 02:48:19 Lebanon 24 Lebanon 24 كركي : آليّة تنظيمية جديدة لمعالجة معاملات الإستشفاء المتعلّقة بالولادة Lebanon 24 كركي : آليّة تنظيمية جديدة لمعالجة معاملات الإستشفاء المتعلّقة بالولادة 02:45 | 2025-07-04 04/07/2025 02:45:49 Lebanon 24 Lebanon 24 جدول جديد للمحروقات.. إليكم الأسعار Lebanon 24 جدول جديد للمحروقات.. إليكم الأسعار 02:40 | 2025-07-04 04/07/2025 02:40:43 Lebanon 24 Lebanon 24 في السويسة.. احباط محاولة سرقة كابلات كهربائية Lebanon 24 في السويسة.. احباط محاولة سرقة كابلات كهربائية 02:36 | 2025-07-04 04/07/2025 02:36:45 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة معلومات جديدة... هذه هويّة المُستهدف في "غارة خلدة" Lebanon 24 معلومات جديدة... هذه هويّة المُستهدف في "غارة خلدة" 11:02 | 2025-07-03 03/07/2025 11:02:04 Lebanon 24 Lebanon 24 فيروس معدٍ ينتشر في لبنان.. هذه أعراضه Lebanon 24 فيروس معدٍ ينتشر في لبنان.. هذه أعراضه 09:30 | 2025-07-03 03/07/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بفستان مكشوف.. النجمة التركية الشهيرة هاندا ارتشيل تُفاجئ الجمهور بلوك جديد (صور) Lebanon 24 بفستان مكشوف.. النجمة التركية الشهيرة هاندا ارتشيل تُفاجئ الجمهور بلوك جديد (صور) 03:43 | 2025-07-03 03/07/2025 03:43:26 Lebanon 24 Lebanon 24 وفاة شابة في حادث سير مروّع... سيارتها سقطت في الوادي (صور) Lebanon 24 وفاة شابة في حادث سير مروّع... سيارتها سقطت في الوادي (صور) 13:36 | 2025-07-03 03/07/2025 01:36:29 Lebanon 24 Lebanon 24 مذكرة بإقفال كافة الإدارات والمؤسسات العامة Lebanon 24 مذكرة بإقفال كافة الإدارات والمؤسسات العامة 11:58 | 2025-07-03 03/07/2025 11:58:04 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب هتاف دهام - Hitaf Daham أيضاً في لبنان 02:30 | 2025-07-04 من الشاشات إلى النشاطات.. هكذا يصنع الصيف فرقًا في حياة أطفالكم 02:48 | 2025-07-04 سليمان: إعلان بعبدا لم يمت 02:45 | 2025-07-04 كركي : آليّة تنظيمية جديدة لمعالجة معاملات الإستشفاء المتعلّقة بالولادة 02:40 | 2025-07-04 جدول جديد للمحروقات.. إليكم الأسعار 02:36 | 2025-07-04 في السويسة.. احباط محاولة سرقة كابلات كهربائية 02:34 | 2025-07-04 "جمعية الأرض": مستعدون لعرض حل لملف النفايات الصلبة مع وزير الداخلية فيديو عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) Lebanon 24 عمرو دياب يتعاون مع ابنيه جنا وعبد الله في ألبومه الجديد "ابتدينا" (فيديو) 10:11 | 2025-07-03 04/07/2025 10:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 "كفاية كده".. إعلامية شهيرة تُعاتب شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها في المغرب (فيديو) Lebanon 24 "كفاية كده".. إعلامية شهيرة تُعاتب شيرين عبد الوهاب بعد أزمتها في المغرب (فيديو) 03:28 | 2025-07-03 04/07/2025 10:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 "كان خاطب نص بنات مصر".. فنان شهير يتحدث عن عدد الفتيات اللواتي ارتبط بهن (فيديو) Lebanon 24 "كان خاطب نص بنات مصر".. فنان شهير يتحدث عن عدد الفتيات اللواتي ارتبط بهن (فيديو) 02:58 | 2025-07-03 04/07/2025 10:00:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24