صحيفة المناطق السعودية:
2025-06-16@11:24:35 GMT

بناء أول خط “إنارة شارع” على القمر

تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT

المناطق_متابعاتحصلت إحدى الشركات الخاصة على تمويل لبناء أول خط “إنارة للشوارع” على القمر، بواسطة هياكل شاهقة، كبطاريات تعمل بالطاقة الشمسية.حصلت شركة “هونيبي روبوتيكس” على تمويل من الحكومة الأمريكية، لبناء أول خط “إنارة للشوارع” على القمر، بواسطة هياكل شاهقة بحجم “تمثال الحرية” يمكنها تحمل الليل القمري القاسي.

ويعادل يوم واحد على القمر أسبوعين على كوكب الأرض، وليالي القمر المتجمدة ليست أقصر. واقترحت شركة تكنولوجيا الفضاء “هونيبي روبوتيكس” مصابيح شوارع قمرية هائلة تعمل أيضًا كبطاريات بواسطة الطاقة الشمسية.يقول الباحث الرئيسي للمشروع، فيشنو سانيغيبالي، إن كل مصباح سيكون أطول بكثير من المصابيح الموجودة في شوارعنا، بارتفاع 330 قدمًا (100 متر)، وسيكون أطول من تمثال الحرية.https://youtu.be/wvrxEnvLv0Iوتم تصميم أعمدة الإضاءة الضخمة هذه لتخزين الطاقة الشمسية أثناء النهار القمري، ثم إضاءة المنطقة المحيطة بأضواء كاشفة قوية خلال الليل القمري الذي يستمر لمدة أسبوعين.وأوضح سانيغيبالي أن ارتفاع المصابيح العالي أمر بالغ الأهمية ليس فقط للارتفاع فوق حواف الحفر القمرية الشاسعة، ولكن أيضًا لرفع ما نحو 0.9 طن من المعدات العلمية، مثل الكاميرات، وأجهزة الاتصالات، إلى نقاط مراقبة أعلى.وفي الوقت نفسه، سيتم تجهيز قاعدة كل برج بمحولات طاقة للمساعدة في إعادة شحن المركبات القمرية، أو البنية التحتية القمرية الافتراضية الأخرى القريبة. وأضاف سانيغيبالي أنه إذا كان من الممكن نشر العديد من أبراج المصابيح في أجزاء مختلفة من سطح القمر، فإن شبكة المنارات هذه يمكن أن تكون بمثابة شبكة الطاقة الأولى للقمر.وبالطبع، يفرض تشييد مثل هذه الهياكل الضخمة على القمر تحديات. ولمعالجة هذه التحديات، صمم مهندسو “هونيبي روبوتيكس” نظامًا آليًا يمكن من خلاله لكل برج أن يرتفع بشكل فعال من قاعدته الخاصة، عن طريق ثني أشرطة ملفوفة من المعدن إلى أنابيب أسطوانية شاهقة. وبحسب المقال المنشور في مجلة “لايف ساينس” العلمية، لا يزال المشروع في مراحله الأولى من التطوير على الأرض، ولكنه واحد من حوالي اثنتي عشرة مبادرة لدراسة قدرة الهندسة المعمارية القمرية لمدة 10 سنوات. ويبدو أنه من المحتم أن يأتي عصر جديد للقمر بفضل البشر.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: القمر على القمر

إقرأ أيضاً:

تيس جار “عمري البدندي” وقصف طهران!

#تيس جار “عمري البدندي” و #قصف_طهران!
من ليلة رعب عاشها د.ماجد توهان الزبيدي

كان عمري البدندي أبو يامن قريبي وصديقي قد تركني البارحة حوالي الساعة الثانية فجرا بعد أن أكد لي الرجل أن الفجر لن يرى النور قبل أن تقصف دويلة المستعمرة الهمجية ،المفاعلات النووية الإيرانية!
قلت له :لكن الأحد القادم بعد غد سيشهد لقاءً أميركيا إيرانيا ب”مسقط” ومن غير المأمول أن تسمح إدارة” ترامب” ل:نتن ياهو” بالهجوم كي لا “يخرب” اللقاء!
يقطن” أبو يامن” على بعد أقل من كيلوين من حدود فلسطين المحتلة ،وشاهد حركة طيران ليلي في سماء فلسطين ومُتابع على مدار اللحظة لقناتي “الجزيرة”و”الميادين” وهو من المُتابعين لقضايا العرب من خلال الشاشات، ولقضايا رجالات القبيلة غير المالوفة والتي تكفي لمجلدات من الأدب الساخر،كان لي منها بعض الحكايات اللطيفة التي نشرتها في موقع “سواليف” وفي كتابي القادم الثاني في الأدب الساخر ،ومنها قصة جار ،مشترك بيننا كان متزوجا ومُنجبا لنصف دزينة من الأولاد، لكنّه كان على علاقة مكشوفة مع إمرأة عزباء مجاورة، فاتها قطار الزواج ،كان دائم النظر لها من فتحة عرضها أقلّ من نصف متر من تهوية كثيرا مايجلس الجار، للتنعم بالنظر إليها والتأشير لها ،إلى أن أخذ تيسٌ من مواشيه تعود ملكيته لزوجته أم أولاده، بسد الفجوة بين العاشق والمعشوقة،، كأنه مُرسل ، أو ،”محجوب”له ُ،فما كان من الجار، سوى رشّهِ بنصف باغة من رصاص مسدسهِ وضح النهار،ثم أردف فعلته بالقول لولده:”ياسعود إذبح التيس وإفرمه فرما مع كيس بصل”،من دون حركة أو إعتراض لفظي من الزوجة مالكة التيس، أو ،أي أحد من اولاده،كيف لا؟والرد يعرفه الجميع:هجوم صاعق وفوري كهجومي السادس والسابع من أُكتوبر على “خط بارليف” و”غلاف غزة”!
أويت للنوم بعد ذلك لساعة واحدة تقريبا ،إلى قمت من النوم كمن مسه فجاةعفريت ،كان جرس مكالمة من أبي يامن ذاته:”وينك؟القوّادين قصفوا طهران”!
نهضت كمترنح دائخ،إلى أن وصلت غرفة الجلوس وأخذت “اللاب توب” وفتحت على “الجزيرة نت” فإذا بالدنيا قائمة “مش”قاعدة”،فمكثت اتابع الأحداث بين عين نائمة وأخرى نصف نائمة،إلى أن قُرع جرس الباب،فقفزتُ كمن ضربهُ جني في ظلمة كان على شكل قط اسود !
دخل جاري “أبو فرح” صالون بيتي بلباس نومه على غير عادته مرتجفاً مُرتعباً ،سُعاله يسيل من زاويتي شدقيه،لم يقو على توصيل جملة أو بعض جملة تامّة المعنى!
أخذ الكاتب بدورة يرتعش ،وبات مثل ضيفه يتمتم دون وضوح لخشيته أن مكروهاً شديداً قد أصاب أحداً من اهل جاره المتقاعد من البلدية،قسم مراقبة المطاعم، وأن الرجل جاء طلباً للمساعدة!
جلس الرجل ،وهو يواصل الإرتجاف وإسالة اللعاب،ثم بصعوبة قال:”إنتهينا ، سنموت جوعاً كأهل غزة!متى يفتح “مول البليلي”!
قلت له:هوّن عليك يارجل!ماعلاقة جوع غزة بنا ؟وماذا تريد من “البليلي”؟الساعة الآن الثالثة والنصف صباحاً!
تمتم الرجل ثالثة ،ومسح لعابه ب”كُم” بيجامته ،ثم قال لي:”أريد تخزين المواد الغذائية لشهر على الأقل!أنت نايم يارجل؟ إسرائيل في طهران”!

مقالات مشابهة

  • بيان هام من “عدل” لبيع المحلات التجارية
  • بمساحة 190 ألف م2.. مدينة ترفيهية وتعليمية ورياضية في شاطئ نصف القمر
  • إعادة الحجاج الإيرانيين الى بلدهم عبر العراق
  • تركيب أجهزة إنارة بالطاقة الشمسية على الطريق الغربي في درعا البلد
  • الصين تطلق قمرًا صناعيًا لرصد الكوارث الطبيعية
  • الصين تطلق قمرًا صناعيًّا لرصد الكوارث الطبيعية
  • تردد قناة MBC مصر 2 الجديد 2025 لـ مشاهدة مباراة الأهلي وإنتر ميامي
  • تيس جار “عمري البدندي” وقصف طهران!
  • غوشة يؤكد على ضرورة فرض بناء “ملجأ” أو غرف محصّنة ضمن أيّ مبنى تجري إقامته
  • “شرف دي جي” تتوسع بالذكاء الاصطناعي والتجارة الإلكترونية في الإمارات