معلومات عن الرباعة سارة سمير.. مرشحة بقوة لحصد ميدالية ذهبية في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
آمال عريضة للمصريين تحملها الرباعة سارة سمير على عاتقها في الظفر بالميدالية الذهبية خلال دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 المقامة حاليًا على الأراضي الفرنسية، إذ تستعد البطلة المصرية لخوض منافسات رفع الأثقال وزن 81 كيلوجرامًا اليوم السبت، وتحديدًا في الخامسة عصرًا.
معلومات عن البطلة سارة سميرومن المقرر أن تنافس الرباعة المصرية سارة سمير على وزن 81 كيلوجرامًا في منافسات رفع الأثقال في أولمبياد باريس 2024 بعد أن كانت تنافس سابقًا في وزن 76 كيلوجرامًا، وبحسب صحفتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، نستعرض أبرز المعلومات عن سارة سمير المرشحة بقوة لحصد ميدالية ذهبية اليوم في أولمبياد باريس 2024:
- سارة سمير من مواليد 1 يناير 1998 في قرية الهوانية بمحافظة الإسماعيلية.
- تخرجت «سارة» في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري.
- بدأت سارة سمير في ممارسة رياضة رفع الأثقال وعمرها لم يتجاوز الـ11 عامًا.
- وفي عام 2012 شاركت سارة سمير في بطولة أفريقيا للشباب 2012 بتونس عندما كان عمرها 14 عامًا، وحققت الميدالية الذهبية لوزن 63 كيلوجرامًا.
- وفي 2014 شاركت صاحبة الـ26 عامًا في دورة الألعاب الأولمبية للشباب في نانغينغ بالصين وحصدت الميدالية الذهبية لوزن 63 كيلوجرامًا.
- انتقلت سارة سمير إلى وزن 69 كيلو جرامًا لتحقق ثلاث ذهبيات في بطولة العالم للشباب في بولندا عام 2015، ووقع عليها الاختيار من قِبل الاتحاد الدولي لتكون أفضل ربّاعة في البطولة.
- وفي العام ذاته احتلت سارة سمير المركز الخامس في بطولة العالم للكبار في هيوستن الأميركية.
- حصدت سارة سمير الميدالية البرونزية في دورة الألعاب الأوليمبية ريو 2016.
- حققت اللاعبة المصرية 3 ميداليات ذهبية في بطولة العالم بكولومبيا 2022.
- وفي سبتمبر 2023، استطاعت البطلة المصرية حصد 3 ميداليات ذهبية في بطولة العالم لرفع الأثقال التي أقيمت في المملكة العربية السعودية.
- حصلت على ثلاث ميداليات ذهبية فى الخطف والكلين والنتر والمجموع بدورة الألعاب الأفريقية أكرا 2023.
- تمتلك سارة سمير حاليًا مجموعة رقمية بلغت 270 كيلو جرمًا، وهو نفس الرقم الذي يحققه 3 لاعبات فقط، هن بطلات النرويج والإكوادور وأستراليا.
- حصلت اللاعبة المصري على نوط الإمتياز من الطبقة الأولى من الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال استقباله للبعثة المصرية بدورة الألعاب الأفريقية بغانا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سارة سمير منافسات رفع الأثقال رفع الأثقال أولمبياد باريس 2024 سارة سمير رفع الأثقال فی بطولة العالم کیلوجرام ا سارة سمیر
إقرأ أيضاً:
اختيار أفضل 4 منها بواسطة الجمهور عبر يوتيوب.. «الجزيرة»: 10 أفلام مرشحة للفوز في وثائقية الفيلم القصير 2025
أعلنت قناة الجزيرة الوثائقية عن الأفلام العشرة المتأهلة للمرحلة النهائية من مسابقة الفيلم الوثائقي القصير لعام 2025، التي تنظمها سنويًا لدعم صنّاع الأفلام الشباب والمستقلين من مختلف أنحاء العالم العربي وخارجه.
وقد تقدّم للمسابقة هذا العام أكثر من 160 فيلمًا، اختير منها 30 فيلمًا للمرحلة قبل النهائية، قبل أن تُصفي لجنة التحكيم القائمة إلى 10 أفلام تتنافس على المراكز الأربعة الأولى.
ويُفتح باب التصويت للجمهور عبر قناة الجزيرة الوثائقية على يوتيوب من 4 إلى 10 يونيو الحالي، الساعة الثامنة مساءً بتوقيت مكة المكرمة، من خلال وضع علامة “إعجاب” على الفيلم المفضل
وتضم قائمة الأفلام فيلم عدس فلسطين للمخرجة سمر طاهر لولو (فلسطين) وهو فيلم يوثّق مبادرة طاهٍ فلسطيني في غزة يؤسس مطبخًا مجتمعيًا لمواجهة المجاعة خلال الحرب، ويجعل من الطعام أداة للمقاومة.
وفيلم NEW-STALGİA – يوسف غودا (مصر)، وهو رحلة حسّية بين شغف رجلين بالحنين للماضي؛ أحدهما عبر الكاميرات القديمة، والآخر عبر دراجته النارية الكلاسيكية. وفيلم قصير أبيض – لمحمد غنيم (مصر) نافذة على معاناة عمال مصانع بودرة الكالسيوم في بيئة شديدة الخطورة، وسط فقر وانعدام الحماية.
كما تضم القائمة فيلم ولدت هناك، هنا – لجمانة أبو نحلة (فلسطين) وهو سرد شخصي لرحلة من غزة إلى الضفة الغربية في محاولة للاقتراب من بلدة الأجداد المهجّرة، وسط واقع ناري وحصار خانق.
وفيلم: الفائزون الثلاثة.. أنا الوحيد المتبقي –للمخرج إبراهيم البوعلايي (المغرب) يتتبع الفيلم حياة شباب مغاربة حلموا برياضة الباركور، وكيف غيّرتهم الحياة وفرّقتهم عن شغفهم.
ومن الأفلام العشرة المرشحة «أصوات الأرواح» – لفتنات واكد (فلسطين) وهو عبارة عن تأملات امرأة فلسطينية في الداخل المحتل، تعيش ارتباك الهوية والصمت في ظل الحرب، إلى جانب فيلم «أرملة – لزينب عبد الواسع (إريثيريا) وهو حكاية صامتة لأرملة تتحدى الفقد من خلال الخياطة، في تصوير شاعري لقوة الصمت والمثابرة.
ويدخل المنافسة على نهائي المسابقة فيلم «فين السينما؟» أيوب أونزو (المغرب) ويتناول قصة طالب سينما يبحث عن قاعة عرض في مدينته، ويكتشف غيابها التام، في تساؤل أوسع عن موقع الثقافة في الفضاء العام.
فضلا عن فيلم عبد الله – لإناس لوهير (المغرب) وعن عملها قالت لوهير: بعد سنوات من العيش في فرنسا، عدتُ إلى المغرب لزيارة قرية أسلافي من جهة أمي، والوقوف على ضريح جدي. كانت الأرض قد يبست، لكن خضرتها بقيت حيّة في الذاكرة. في حضرة جدي، بين البقاع القاحلة، استعادت عائلتي المهاجرة صلتها بجذورها، وعادت إلى قرية لم تغادرها أرواح من بقوا فيها. ولدتُ في بلجيكا لأب فرنسي وأم مغربية، وقررت العودة إلى المغرب لأعيد وصل ما انقطع من علاقتي بجذوري. في البداية
كما يدخل المنافسة فيلم نساء في المنفى – أسما بنت عون (الأردن) وينقل مشاهد من حياة نساء في مخيم غزة يعشن تحديات الحياة اليومية، ويعُلن أسرهن في ظل الحرب والفقر.
في سياق متصل فاز فيلم “لن أنساك”، من إنتاج الجزيرة الوثائقية وإخراج المخرج المغربي محمد رضا كزناي، بجائزة أفضل إخراج في مهرجان “فيلمار لا ستورا – Filmare la Storia” الإيطالي، الذي يكرّم الأفلام الوثائقية ذات البعد التاريخي والإنساني.
يروي الفيلم قصة اكتشاف المخرج المغربي لشريط صوتي سجّله جده خلال مشاركته في حرب أكتوبر عام 1973، لينطلق إثر ذلك في رحلة بحث في ذاكرة منسية، يلتقي خلالها محاربين قدامى طواهم النسيان، ويعيد من خلالهم إحياء جانب مهم من التاريخ.
وقد أشادت لجنة تحكيم المهرجان بالفيلم، مشيرة إلى أهمية الموضوع الذي يتناوله، والاختيار الدقيق لربط السرد بقصة عائلية انطلاقًا من أرشيف صوتي نادر، إضافة إلى التوظيف الفعّال للقطات السينمائية التقليدية والرسوم المتحركة، ما أضفى على التجربة طابعًا إنسانيًا وعاطفيًا قويًا.