وظائف وزارة العمل للشباب في الدقهلية..اعرف الشروط وطرق التقديم
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة العمل عن وظائف جديدة في الدقهلية، وتقوم مديرية العمل بالمحافظة بدور محوري في متابعة هذه الفرص والتأكد من حصول الباحثين على الوظائف المناسبة، وذلك من خلال آلية متابعة دقيقة وإعداد تقارير دورية.
وظائف محافظة الدقهليةوجاءت الوظائف المخصصة من قبل وزارة العمل للقطاع الخاص في محافظة الدقهلية كالآتي:
- 25 سائقا برخصة 2
ـ 19 مندوب مبيعات تجزئة
- 2 مشرف مبيعات
- 15 مندوب تحصيل
- 3 منسق عروض
الشروط الخاصة بالوظائفوفيما يتعلق بالشروط الخاصة بالوظائف جاءت كالآتي:
- مؤهل عالٍ ومتوسط
- السن من 30 حتى 55 سنة حسب المهنة
- الراتب يتم تعينه حسب المقابلة
- خبرة من 1 إلى 6 سنوات حسب المهنة
وأكدت الوزارة أن مديرية العمل في الدقهلية تحري المصداقية في نشر فرص العمل، والتأكد من تطبيق الحد الأدنى للأجور بالقطاع الخاص، التي جاء جزء منها لأصحاب القُدرات الخاصة «ذوي الهمم»، برواتب مجزية تحدد حسب المقابلة وفقاً للحد الأدنى للأجور والتأمين الصحي والاجتماعي.
وأكدت الوزارة أن التقديم يتم عن طريق عدة طرق وهي:
- مكتب الإدارة العامة للتشغيل بمقر الوزارة القديم بمدينة نصر.
- مديريات العمل بالمحافظات.
- أرقام وعناوين الشركات المُرفقة مع هذا البيان.
- على الموقع الرسمي لوزارة العمل على الإنترنت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة العمل قطاع العمل وظائف الدقهلية محافظة الدقهلية وزارة العمل
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يضرب بقوة.. وظائف النساء في مرمى التهديد
وسط التوسع المتسارع لتقنيات الذكاء الاصطناعي، تتزايد المخاوف من تداعياته العميقة على سوق العمل، وخاصة على النساء، فقد كشف تقرير حديث صادر عن منظمة العمل الدولية أن النساء يقفن على خط المواجهة الأول في مواجهة أتمتة الوظائف، لا بصفتهن المستفيدات الأكبر من التحول الرقمي، بل باعتبارهن الضحايا الأكثر هشاشة في هذه المرحلة الانتقالية.
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «الذكاء الاصطناعي يضرب بقوة.. وظائف النساء في مرمى التهديد»، فالنساء العاملات في الوظائف المكتبية والإدارية الروتينية هن الأكثر عرضة للاستبدال بالأنظمة الذكية، خصوصًا في الدول ذات الدخل المرتفع.
وتشير بيانات المنتدى الاقتصادي العالمي لعام 2024 إلى أن نحو 39% من وظائف النساء معرضة للأتمتة، مقارنة بـ26% فقط من وظائف الرجال، ما يعكس فجوة رقمية وجندرية مقلقة، خاصة في أوروبا وآسيا الوسطى.
وذكر التقرير أن الخطر لا يكمن بالضرورة في اختفاء الأدوار البشرية تمامًا، بل في إعادة تشكيلها على نحو يتطلب مهارات جديدة، فالمهام التي تعتمد على الحدس البشري والحُكم الأخلاقي لا تزال بعيدة عن متناول الآلات، وهو ما يمنح البشر ميزة نسبية، وإن كانت تتقلص سريعًا.
وفي تحذير واضح، دعت منظمة العمل الدولية الحكومات وصناع السياسات إلى التحرك الفوري لإعادة تأهيل النساء وتوجيههن نحو المهارات الرقمية والمجالات الأقل عرضة للأتمتة. "الذكاء الاصطناعي قادم لا محالة"، كما جاء في التقرير، "لكن تحقيق العدالة في الانتقال إلى هذا الواقع الجديد يظل التحدي الأكبر الذي لا يمكن التغاضي عنه".