فيلم Deadpool & Wolverine يحقق إيرادات ضخمة في مصر
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
حقق فيلم Deadpool & Wolverine إيرادات في شباك التذاكر العالمي في أسبوعه الأول في السينمات، ونجح الفيلم في تحقيق إجمالي إيرادات بلغ 630.5 مليون دولار، من بينها 298.5 مليون دولار في السينمات المحلية بالولايات المتحدة الأمريكية، و332 مليون دولار في السينما الخارجية، وحصد 9,004,014 جنيه بالسينمات المصرية في آخر أسبوع عرض.
وصل فيلم Deadpool & Wolverine من المركز السادس إلى المركز الرابع في قائمة الأفلام الأعلى تحقيقا للإيرادات على مستوى العالم في 2024، بعد ما نجح في إزاحة فيلمي Kung Fu Panda 4 وGodzilla x Kong: The New Empire، ومن المتوقع خلال الأيام المقبلة أن ينجح الفيلم في الصعود إلى المركز الثاني الذي يحتله فيلم Dune: Part Two بإيرادات تبلغ 711 مليون دولار، ليصبح في مواجهة مع فيلم المركز الأول Inside Out 2 الذي حقق 1.5 مليار دولار.
وتدور أحداث الجزء الثالث من سلسلة أفلام Deadpool الذي يعرض تحت عنوان «Deadpool & Wolverine» حول البطل الخارق «ديدبول» الذي يبحث في العديد من العوالم الموازية عن البطل الخارق «ولفرين» حتى يساعده في إنقاذ عالمه من الانقراض، ويحمل الفيلم توقيع المخرج شون ليفي.
ويجمع الفيلم في بطولته مجموعة من أبرز نجوم هوليوود من بينهم ريان رينولدز، هيو جاكمان، إيما كورين ومورينا باكارين وروبرت ديلاني وليزلي أوجامز وآرون ستانفورد وماثيو ماكفادين، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من ضيوف الشرف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Deadpool Wolverine ملیون دولار فیلم Deadpool
إقرأ أيضاً:
إيلون ماسك ينتقد مشروع قانون الضرائب "الكبير والجميل" الذي اقترحه دونالد ترامب
الاقتصاد نيوز - متابعة
صعّد الملياردير الأميركي إيلون ماسك من انتقاداته لإدارة الرئيس دونالد ترامب، واصفاً مشروع قانون الضرائب الجديد بأنه «يقوّض» جهود فريق الحكومة لخفض الإنفاق، في أقوى لهجة يُبديها حتى الآن تجاه الإدارة التي دعمها مادياً في حملتها الانتخابية الأخيرة.
وفي مقابلة مرتقبة مع برنامج «سي بي إس صنداي مورنينغ»، أعرب ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، عن خيبة أمله من «مشروع القانون الضخم» الذي وصفه بأنه يزيد من العجز المالي، قائلاً: «أعتقد أن مشروع القانون يمكن أن يكون كبيراً، أو يمكن أن يكون جميلاً. لكن لا أظن أنه يمكن أن يكون كلاهما». وكان ماسك حتى وقت قريب يرأس «فريق كفاءة الحكومة»، والذي تم تكليفه بخفض التكاليف داخل الجهاز الحكومي.
وتأتي تصريحات ماسك عقب تمرير مجلس النواب الأميركي لمشروع القانون بفارق صوت واحد فقط، فيما وصفه ترامب بـ«أهم تشريع في تاريخ البلاد»، رغم الانتقادات الواسعة التي وُجّهت له بسبب مساهمته في زيادة الدين الوطني بأكثر من 3.3 تريليون دولار خلال العقد المقبل، وفقاً لتقديرات غير حزبية.
لكن انتقادات ماسك لم تقتصر على الملف الضريبي، إذ سبق أن وصف كبير مستشاري التجارة في البيت الأبيض بيتر نافارو بـ«الأحمق» و«أغبى من كيس حجارة»، معتبراً أن خفض الرسوم الجمركية يُعد «فكرة جيدة عموماً». كما دخل في صدامات مع عدد من الوزراء بسبب تخفيضات في عدد الموظفين نفذها فريق «وزارة كفاءة الحكومة» داخل وكالاتهم.
تقليل الإنفاق على الحملات السياسية
وفي الشهر الماضي، أعلن ماسك انسحابه من دوره في «وزارة كفاءة الحكومة» للتركيز على أعماله الخاصة، وعلى رأسها شركة تسلا التي تعاني من تراجع في المبيعات، يُعزى جزئياً إلى ارتباط ماسك السياسي بإدارة ترامب. وقال لاحقاً إنه سيعود إلى «العمل بدوام كامل والنوم في غرف المؤتمرات والخوادم والمصانع»، في إشارة إلى تكريسه التام لقيادة شركاته التي تشمل أيضاً «سبيس إكس» ومنصة التواصل الاجتماعي «إكس».
وفي الأسبوع الماضي، كشف ماسك، الذي أنفق نحو 300 مليون دولار لدعم ترامب وعدد من الجمهوريين في انتخابات العام الماضي، عن نيته تقليل الإنفاق على الحملات السياسية بشكل كبير في المستقبل، معتبراً أنه «قام بما يكفي» في التبرع للقضايا السياسية.
وأبدى ماسك أيضاً إحباطه من جهود تقليص التكاليف التي قام بها فريق «وزراة كفاءة الحكومة»، مشيراً إلى أن تلك الجهود تعثرت بسبب تدخلات المشرعين. وكانت المبادرة قد أعلنت عن توفير 175 مليار دولار حتى الآن، وهو رقم بعيد جداً عن التوقعات الأصلية التي طرحها ماسك والتي كانت تصل إلى 2 تريليون دولار.
وأظهرت تحقيقات صحيفة «فايننشال تايمز» أن جزءاً ضئيلاً فقط من مدخرات 175 مليار دولار يمكن التحقق منه، حيث تبين أن حسابات فريق «وزارة كفاء الحكومة» كانت تعاني من تكرار البيانات وتضخيم التقديرات.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام