عاجل| سارة سمير تفوز بالميدالية الفضية في أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
فازت اللاعبة سارة سمير بالميدالية الفضية في أولمبياد باريس 2024 في رفع الأثقال بمنافسات وزن 81 كجم. حسبما أفادت قناة اكسترا نيوز.
يلا شوت بث مباشر.. مشاهدة مانشستر سيتي × مانشستر يونايتد Twitter بث مباشر دون "تشفير أو فلوس" | نهائي الدرع الخيري 2024 يلا كورة لايف.. مشاهدة مباراة مانشستر سيتي ضد مانشستر يونايتد Manchester City vs Manchester United مباشر دون تقطيع | نهائي الدرع الخيري 2024
ورفعت سارة سمير صاحبة برونزية أولمبياد ريو في رفع الأثقال، وأحمد الجندي صاحب فضية أولمبياد طوكيو في الخماسي الحديث، علم مصر في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وحققت سارة سمير، لاعبة منتخب مصر لرفع الأثقال، ثلاث ميداليات ذهبية بمنافسات وزن 81 كجم بدورة الألعاب الأفريقية الأخيرة بغانا وسط طموح الوقوف على منصة التتويج الأوليمبى مجددا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 الفضية سارة سمیر
إقرأ أيضاً:
التشكيلية سارة بنكروم تستعد للمشاركة في ملتقى “آرت ويف” الأكاديمي للفن التشكيلي بالدار البيضا
تستعد الفنانة التشكيلية سارة بنكروم للمشاركة في الدورة الأولى لملتقى “آرت ويف” الأكاديمي للفن التشكيلي، المزمع تنظيمه بمدينة الدار البيضاء من 4 إلى 8 يوليوز 2025، تحت إشراف جمعية “آرت ويف”، بمشاركة عدد من الفنانين والأكاديميين المغاربة البارزين.
وتأتي هذه المشاركة المرتقبة لتؤكد الحضور الفني اللافت لسارة بنكروم، التي استطاعت أن تفرض اسمها في الساحة التشكيلية بأسلوبها الواقعي الدقيق، واهتمامها بتفاصيل الظل والضوء وتناسق الألوان، مستلهمة مواضيعها من عمق الهوية والثقافة المغربية.
وتطمح بنكروم من خلال هذه التظاهرة الفنية إلى إبراز تجربتها المتفردة، وتقديم أعمال تعبر عن رؤيتها الخاصة لعوالم التراث، وتفتح لها آفاقا جديدة نحو الحضور في معارض وطنية ودولية.
ويُرتقب أن يشكل المعرض فرصة لتفاعل الفنانة سارة مع جمهور نوعي ومبدعين آخرين، ضمن فضاء أكاديمي يحتفي بالإبداع والابتكار، ويكرس الفن التشكيلي كرافعة للتواصل الثقافي والانفتاح الجمالي.
الفنانة سارة بنكروم تؤمن الفنانة بأن الفن ليس فقط وسيلة للتعبير الجمالي، بل رسالة إنسانية وثقافية تحمل هوية الشعوب وروحها العميقة، ومن خلال مشاركتها في هذا الملتقى، تسعى إلى أن تضع بصمتها الخاصة، وتساهم في تعزيز حضور الفن التشكيلي المغربي في المحافل الكبرى، مؤكدة أن لوحاتها ستظل جسرا بين الماضي الأصيل والحاضر المتجدد، وبين التقاليد الراسخة والإبداع الحر.