السحاب يشكل لوحة فنية بمتنزه الأمير محمد بن ناصر في العارضة
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
جذب المشهد الجمالي للغيوم الماطرة على منطقة جازان، خاصة المواقع السياحية ومنها منتزه الأمير محمد بن ناصر بمحافظة العارضة السياح والزوار للتنزه والاستمتاع بهذا المشهد الآسر الذي يشكل لوحة جمالية تحكي اعتدال وجمال الأجواء التي تشهدها المنطقة خلال هذه الفترة.
وأضافت نسمات الهواء الباردة مع زخات المطر بُعداً جمالياً للطبيعة الخلابة التي تحظى بها المنطقة، مما زاد المشهد جمالاً، الأمر الذي أسهم في جذب السياح والزوار لقضاء المزيد من الأوقات الممتعة، والتقاط الصور الجمالية للأجواء وتوثيقها من خلال هواتفهم الذكية.
ويمتاز المنتزه بإطلالته الجميلة على محافظة العارضة، ومنحه السائحين والزائرين له فرصة مشاهدة جبلي سلا والعبادل التابعين للمحافظة، وما تمتاز به من مقومات و معالم سياحية ومواقع أثرية أهلت المنتزه والمحافظة ليكونا من أهم وأبرز الوجهات السياحية بالمنطقة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جازان العارضة أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي رئاسة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.. مسؤوليات بلا امتيازات
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن مرحلة تولّي عبدالفتاح إسماعيل رئاسة الدولة والأمانة العامة للحزب، بينما بقي هو نائبًا للرئيس ورئيسًا للوزراء، قائلا إن عبدالفتاح كان "رجلًا مثقفًا ومهذّبًا ومؤدّبًا"، مشيرًا إلى وجود بعض الملاحظات على أسلوب أدائه، لكنه رغم ذلك وقف إلى جانبه ودعمه.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عبدالفتاح جاء بعد مرحلة سالم ربيع علي، الذي كان يحظى بشعبية واسعة، في حين كان البعض ينتقد أداء عبدالفتاح، لكنه شدد على أنه كان سندًا له. وتابع: "واجه عبدالفتاح ضغوطًا كبيرة وقدّم استقالته، ولم أوافق على ذلك لأننا لا نريد تغييرات مستمرة؛ فكل تغيير يجرّ تغييرات أخرى".
وأوضح علي ناصر أنه لم يكن سعيدًا عندما أصبح رئيسًا للجمهورية، قائلًا: "كان عبدالفتاح يتقاسم معي الهم، بل كان يحمل العبء الأكبر، ولم تكن هناك أي امتيازات في المنصب: لا مصالح، ولا ثروات، ولا ودائع أو أموال في الخارج، كنت أعمل 18 ساعة يوميًّا".