فان دايك قائد ليفربول: لاتغيير في عقدي
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
وكالات
كشف الهولندي فيرجيل فان دايك قائد ليفربول على عدم وجود تغيير في وضع عقده مع الفريق.
وقال فان دايك بعد الفوز 4/1 على إشبيلية وديا الأحد “لا يوجد تغيير في الوقت الحالي”.
وأضاف المدافع الهولندي “أنا واثق، ومن الواضح أنه يجب علينا إتمام صفقات جديدة استعدادا للموسم الجديد، لكنني أعتقد أن مسؤولي النادي يعملون بشكل جيد خلف الكواليس”.
وتابع “لكنني واثق، ولدي ثقة في إدارة النادي بأنها تتحرك بشكل صحيح للوصول إلى أفضل فريق ممكن بإمكانه المنافسة على كل البطولات، وهذا هو الشيء الرئيسي الذي أركز عليه”.
وأكمل “لدينا الثقة وسنرى ما سيحدث، أعتقد أن إدارة النادي تعمل بجدية خلف الكواليس، لذلك سنرى كيف ستسير الأمور”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فيرجيل فان دايك ليفربول محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
ما حكم تغيير النسك لمن نوى التمتع ثم تعذر؟.. الدكتور شوقي علام يجيب
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، إن التمتع في الحج هو أن يُحرم المسلم بالعمرة في أشهر الحج، ثم يتحلل منها بعد تمامها، ثم يُنشئ الحج في العام نفسه، مشيرًا إلى أن هذا النسك سُمِّي تمتعًا لعدة معانٍ، منها: تمتع الحاج بالتقرب إلى الله بأداء العمرة قبل الحج، أو لتمتعه بالإحلال من الإحرام بين العمرة والحج، أو لتمتعه بسقوط وجوب العودة إلى الميقات للإحرام بالحج.
وأضاف مفتي الديار المصرية السابق، عبر قناة الناس، أن من شروط التمتع أن تتقدَّم العمرة على الحج، مستدلًا بقوله تعالى: "فمن تمتع بالعمرة إلى الحج"، لافتا إلى أن الحج هو الغاية والعمرة هي البداية.
وتابع أن من نوى التمتع ثم تعذر عليه أداء العمرة قبل الحج - كأن حاضت المرأة ولم تطف - يجوز له أن يُحوّل نسكه إلى القِران، فيُدخل الحج على العمرة، بشرط ألا يكون قد طاف للعمرة، مؤكدًا أن هذا جائز لأن الحج أقوى من العمرة، ويجوز إدراج أفعال العمرة في أفعال الحج، وليس العكس.
وأشار إلى حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، أن النبي ﷺ دخل على السيدة عائشة رضي الله عنها فوجدها تبكي لعدم قدرتها على الطواف بسبب الحيض، فقال لها: "إن هذا أمر كتبه الله على بنات آدم، فاغتسلي ثم أهلي بالحج."، موضحًا أن السيدة عائشة أدّت الحج ثم طافت بعد الطهر، فجمع لها النبي ﷺ بين الحج والعمرة في قِران.
وبيّن أن القارِن - كالمتمتع - عليه هدي، كما ورد عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن النبي ﷺ "أهدى عن نسائه البقر، وقد كنا قارنات"، وهو ما رواه البخاري ومسلم.