كشفت صحيفة الأخبار اللبنانية، اليوم الإثنين 12 أغسطس 2024، عن إعادة الحديث حول مقترح إسرائيلي يتعلق ب فتح مشروط للحدود مع مصر، لاستقبال أعداد من الفلسطينيين.

ونقلت الصحيفة عن مصدر مطّلع على الاتصالات التي جرت في الأيام الماضية، بين مسؤولين إسرائيليين ونظرائهم المصريين، في ما يتعلق بتشغيل معبر رفح ، بأنها شهدت إعادة الحديث عن مُقترح التهجير، وهو ما قوبل برفض مصري.

اقرأ أيضا/ وجه طلبا لوزرائه.. نتنياهو: الأيام المُقبلة ستكون مصيرية

ووفق المصدر، فإن المقترح الإسرائيلي تضمّن «إدخال عشرات الآلاف من الفلسطينيين إلى حين الانتهاء من تأمين بعض المناطق داخل القطاع، بما يسمح بالقضاء على كتائب المقاومة بشكل كامل، مع تحديد مدى زمني لإعادة الفلسطينيين إلى غزة مجدداً».

وأوضح المصدر أن العرض الإسرائيلي جاء في وقت استشعرت فيه تل أبيب تزايد الفجوة بين القاهرة وحركة « حماس »، بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي للحركة، إسماعيل هنية ، مستدركاً بأن المقترح قوبل بـ«استهجان مصري، مع التأكيد على أن الأمر غير مقبول ولن يكون محل نقاش بغضّ النظر عن درجة الخلاف مع المقاومة». وفق الصحيفة

المصدر : الأخبار اللبنانية

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

“حماية الصحفيين الفلسطينيين”: العدو الإسرائيلي يواصل سياسة الاعتقال الإداري لإرهاب الصحفيين

الثورة نت/وكالات أكد مركز حماية الصحفيين الفلسطينيين، مساء أمس الاثنين، أن العدو الإسرائيلي “يواصل استخدام سياسة الاعتقال الإداري كسيفٍ مُسلَّطٍ على رقاب الصحفيين الفلسطينيين بهدف إسكات الصوت الحرّ وتكميم الأفواه”. وجدد المركز في بيان ، التأكيد على أنّ “استمرار احتجاز عشرات الصحفيين الفلسطينيين يُشكّل جريمةً ضد حرية الصحافة تستوجب مساءلةَ العدو الإسرائيلي أمام المحاكم الدولية”. ودعا الأمم المتحدة والاتحادَ الدولي للصحفيين إلى التدخّل العاجل لضمان إطلاق سراح جميع الصحفيين المعتقلين من دون قيدٍ أو شرط. وبيّن المركز أنّ سلطات العدو الإسرائيلي أفرجت، أمس الاثنين، عن ثمانية صحفيين هم: عماد الأفرنجي، وعلاء السراج، وأسامة السيد، وأحمد عبد العال، وخليل عودة، وعبد الحميد حمدونة، ومحمد شويدح، وشادي أبو سيدو. وأكد أنّ “الإفراج عن هؤلاء الصحفيين لا يجب أن يُغَيّب معاناةَ البقية خلف القضبان، الذين يُحرَمون من أبسط حقوقهم الإنسانية، ويتعرّضون للتعذيب الجسدي والنفسي، فيما يُجدَّد العدو الإسرائيلي الاعتقال الإداري لمعظمهم من دون لوائح اتهامٍ واضحة أو محاكماتٍ عادلة”. ونقل المركز شهادات مؤثّرة عن الصحفيين المُفرَج عنهم، أمس، أحمد عبد العال ومحمد شويدح اللذين قالا إن “الظروف داخل السجون كانت بالغة القسوة” وأنّ الهدف من اعتقالهم كان “محو الحقيقة وتجفيف منابع الرواية الفلسطينية”. ونبّه مركز حماية الصحفيين الفلسطينيين (PJPC) بأن عشرات الصحفيين الفلسطينيين الآخرين لا يزالون محتجزين في سجون العدو الاسرائيلي في ظروفٍ قاسية ومخالفة لكل المواثيق الدولية.

مقالات مشابهة

  • مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي يكشف طبيعة مرض نتنياهو
  • إسرائيل تحدد سقف المساعدات اليومية لغزة وتقيّد دخول الوقود والغاز
  • القانونية النيابية:نعمل على رفع المستوى المعيشي للمتقاعدين
  • “حماية الصحفيين الفلسطينيين”: العدو الإسرائيلي يواصل سياسة الاعتقال الإداري لإرهاب الصحفيين
  • أ ف ب: تركيا مارست ضغوطا لمنع نتنياهو من حضور قمة شرم الشيخ
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 67,869 شهيدًا
  • الاحتلال الإسرائيلي يفرج عن دفعة من الأسرى الفلسطينيين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • ترامب يدعو الرئيس الإسرائيلي إلى "العفو" عن نتنياهو من تهم الفساد
  • صحيفة: إسرائيل وسعت التعاون العسكري مع 6 دول عربية خلال الحرب على غزة
  • عاجل. ترامب من الكنيست الإسرائيلي: اليوم هو فجر تاريخي لمستقبل الشرق الأوسط