منتسبو مكتب التربية بالضالع ينظمون وقفة تضامنية مع الأسرى الفلسطينيين
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
الثورة نت|
نظم مكتب التربية والتعليم بمحافظة الضالع، اليوم وقفة تضامنية مع الأسرى الفلسطينيين، وتنديدا بجرائم العدو الصهيوني، واغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية والقائد فؤاد شكر.
وردد المشاركون في الوقفة، التي حضرها مدير مديرية دمت سلطان فاضل، ومسئول التعبئة بالمديرية عمر المعرشي، ومعلمو وطلاب عدد من المدارس، هتافات وشعارات منددة بجرائم العدو الصهيوني بحق الأطفال والنساء في غزة، وجريمتي استهداف القائدين إسماعيل هنية وفؤاد شكر.
وبارك بيان صادر عن الوقفة انتخاب حركة حماس يحيى السنوار رئيساً للمكتب السياسي للحركة خلفا للشهيد هنية.. مؤكدا أن جرائم الإبادة والاغتيالات لن توقف الشعب الفلسطيني عن النضال في سبيل تحرير أرضه من الاحتلال.
وحيا صمود الشعب الفلسطيني وبسالة المقاومة في غزة.. داعياً زعماء العرب والمسلمين المتخاذلين إلى اتخاذ مواقف صادقة وشجاعة تجاه العدوان الأمريكي والصهيوني.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الضالع مكتب التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
وقفات تضامنية لعدد من المدارس في حجة مع الشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
نظمت عدد من المدارس في محافظة حجة وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني ونصرةً لقطاع غزة.
وردد المشاركون في الوقفات بثانويات الشهيد طه المداني للمتفوقين بمركز المحافظة والامام الحسين عليه السلام والزهراء عليها السلام في الشاهل هتافات البراءة من أعداء الله، وهتافات العزة والحرية والكرامة في وجه المستكبرين والشعارات المؤكدة على الثبات والنصرة للحق والمستضعفين والوقوف في وجه الطغاة الظالمين.
ورفع الطلاب المشاركين العلمين اليمني والفلسطيني، منددين بما يرتكبه العدو الصهيوني بحق الأشقاء في غزة من جرائم إبادة جماعية قتلاً وتجويعاً وتعطيشاً وحصاراً في ظل دعم أمريكي وصمت وتخاذل عربي وإسلامي وعالمي مشين.
وأشارت بيانات الوقفات الطلابية، إلى ما يتعرض له أبناء غزة من أسوأ جرائم القتل والترويع والتجويع الممنهج من الداخل وتحاصرهم الخيانات من الخارج.
وباركت المرحلة الرابعة من تصعيد القوات المسلحة دعما وإسنادا للشعب الفلسطيني المظلوم لردع العدو الغاصب.
وجددت التفويض المطلق لقائد الثورة والجهوزية لتنفيذ كل ما يتخذه من خيارات حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار على غزة.
وحملت البيانات، أمريكا والكيان الصهيوني مسؤولية جرائم الإبادة واستخدام التجويع سلاح إبادة في جريمة نكراء تسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات وكل ادعاءات الأخلاق والقيم وتسجل باسمهم أبشع جريمة في التاريخ يشاهدها العالم بالصوت والصورة وتلطخ بها تاريخهم الإجرامي الأقبح والأشنع.
كما حملت الصامتين والمتخاذلين من حكام الأنظمة العربية مسؤولية تشجيع وتمادي العدو على الاستمرار في ارتكاب هذه الجرائم.