تأجيل حفل رامي صبري بـ بور سعيد لظروف طارئة
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أعلنت الشركة المنظمة لـ حفل المطرب رامي صبري بـ بور سعيد تأجيل موعد الحفل، ولم يُعلن بعد عن السبب، وكان من المقرر إقامته يوم 23 من شهر أغسطس الجاري.
وكتبت الصفحة الرسمية للحفل: «برجاء العلم أننا اضطررنا إلى تأجيل الحفل لأجل غير مسمى، لظروف طارئة خارجة عن إرادتنا، ونشكركم على الدعم الدائم لنا».
طرح المطرب رامي صبري منذ أيام أجدد أغاني ألبومه الجديد «أنا جامد كدا كدا» بعنوان «كداب»، وذلك عبر قناته بـ موقع الفيديوهات «يوتيوب» ومختلف المنصات الرقمية.
وجاءت أغنية كداب بعد النجاح الكبير الذي حققته أغنيته الأخيرة «كنا معديين»، وهي من كلمات: عمرو المصري، ألحان: عمرو الخضري، توزيع وميكس: عمرو الخضري، جيتار: مصطفى نصر، ناي: علي المدبح، تصوير: محمود عبد السلام
ويضم ألبوم «أنا جامد كده كده»، لـ رامي صبري، عدد من الأغاني من بينهم الأغنية الرسمية التي تحمل نفس اسم الألبوم، من كلمات تامر حسين، وألحان رامي صبري، وتوزيع جلال الحمداوي، وأغنية «كداب» كلمات عمرو المصري، وألحان وتوزيع عمرو الخضري، وأغنية «على بالي» كلمات مصطفى مدكور، وألحان محمد على ورامي صبري، وتوزيع محمد يسري.
وتأتي أغنية «فيها أيه» كلمات محمد عاطف وألحان رامي صبري وتوزيع أسامة الهندي، وأغنية «كنا معدين» كلمات عليم وألحان عمرو الشاذلي وتوزيع عمرو الخضري، وأغنية ما بتحصليش كتير من كلمات تامر حسين وألحان رامي صبري وتوزيع أسامة الهندي.
اقرأ أيضاً«شكراً على الحب الكبير».. ديانا حداد توجه رسالة لجمهور حفلها في مهرجان العلمين «صور◄5
محمود العسيلي يمازح جمهوره: «لما تشفط بطنك وبرضو مفيش فايدة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رامي صبري المطرب رامي صبري عمرو الخضری رامی صبری
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة متهم بالانضمام لتنظيم «ولاية سيناء» لـ 20 سبتمبر
قررت الدائرة الأولى إرهاب، بمحكمة الجنايات وأمن الدولة المنعقدة بمركز إصلاح وتأهيل وادي النطرون، تأجيل محاكمة أحد الإرهابيين المنتمين إلى تنظيم ولاية سيناء التابع لجماعة داعش، لجلسة 20 سبتمبر لسماع مرافعة النيابة.
صدر القرار برئاسة المستشار سامح عبد الحكم، رئيس المحكمة، وعضوية كل من المستشار عبد الرحمن صفوت الحسيني، والمستشار ياسر عكاشة المتناوي، والمستشار محمد مرعي، والمستشار وائل محمد مكرم، وبحضور وجدي السولية، وكيل نيابة أمن الدولة، وأمانة سر أشرف حسن.
وكانت النيابة أحالت المتهم محبوس بتهمة الانضمام إلى جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة للإخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة المجتمع للخطر، وتعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي والأمن القومي، وذلك بأن انضم إلى جماعة تعتنق أفكار جماعة داعش الإرهابية وتدعو لتكفير الحاكم وشرعية الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة واستهداف منشآتها والمنشآت العامة، واستباحة دماء المسيحين، واستحلال أموالهم وممتلكاتهم ودور عبادتهم، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها تلك الجماعة لتحقيق أغراضها الإجرامية مع علمه بذلك على النحو المبين بالتحقيقات.