كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [77]
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
الإسلاموكوز : تلاعبتم بالشعب السوداني فدمرتوه بإسم
الدين فكان ختام ثلاثينيتكم ثورة ديسمبر يوم ارسلتكم
إلى مزابل التاريخ حينها لم يفل الحديد إلا سلمية الحديد !! .
الإسلاموكوز : اليوم تريدون ملاعبة المجتمع الدولي بإسم
حرب اللاكرامة فقد حان أجلكم حين يأتيكم قراره برميكم
إلى مزابل التاريخ حينها لايفل الحديد إلا عنفوية الحديد !! .
[عجبي .. ]
***
كبسولة : رقم [2]
إلى التفاوض يابرهان : زمان الإلفة والتقدير حبوباتنا إحتراماً
وحباً للزوج كن يستخدمن للإسم تورية يقلن عن إسمه .. ده !! .
إلى التفاوض يابرهان : زمان عبث اللعنة والتدمير لا إحتراماً
ولاحباً للتفاوض يستخدمون للإسم تورية ويسمونه لا .. لده !! .
[عجبي .. ]
***
كبسولة : رقم [3]
قالوا عن ثورة ديسمبر :
ع / عمسيب - موامرة دولية كبرى لذلك كانت حربهم القذرة
مع توأمهم لقبر الثورة
ع/عبد الحميد - مؤامرة مصنوعة لذلك كانت حربهم القذرة
مع توأمهم لقبر الثورة .
سناء بت حمد - مؤامرة صبيانية لذلك كانت حربهم القذرة
مع توأمهم لقبر الثورة .
[عجبي .. ]
***
كبسولة : رقم [4]
ذكرى فائتة .. زمان قريب .. أبريل 2024م
البرهوكوز : وجدتها وخرج عارياً لإكتشافه المذهل
لقد تنازلنا طوعاً بإخلاء معسكراتنا المحتلة شرطنا
الثابت القديم الذي كنا به نتعلل لرفض التفاوض .
البرهوكوز : وجدتها وخرج عارياً لإكتشافه المذهل
وجدنا شرطنا الجديد نتَّعلل به لرفض التفاوض .
حضور دولة الأمارات لأي جولات تعقد وهذا شرطنا
سنتَّعلل به في اي جولات قادمة لرفض التفاوض .
[عجبي .. ]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
أستاذ نظم علوم الأرض: عاصفة الإسكندرية تقترب من تصنيف إعصار
أكد الدكتور هشام العسكري، أستاذ نظم علوم الأرض والاستشعار عن بُعد بجامعة تشابمان الأمريكية، أن العاصفة الأخيرة التي ضربت مدينة الإسكندرية كانت بالغة القوة وترقى في تصنيفها إلى إعصار، مؤكدًا أن الأحوال الجوية عادت إلى طبيعتها بعد تلاشي آثار العاصفة في نفس اليوم.
وفي مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة" على قناة القاهرة والناس، أوضح العسكري أن التنبؤ بمثل هذه الظواهر الجوية يحتاج إلى استعدادات خاصة، مشيرًا إلى أن "أجهزتنا العلمية قادرة على رصد بعض المؤشرات، لكن لم نكن مستعدين بشكل كافٍ للتعامل مع العاصفة الأخيرة".
وأضاف: "لم تكن هناك توقعات دقيقة بحدوث ما وقع في الإسكندرية، وهذا يفتح النقاش حول ضرورة تطوير أدوات الرصد والتنبؤ".
لا صحة لتحذيرات "تسونامي المتوسط"وحول ما تم تداوله عن احتمال تعرض سواحل مصر لـ"تسونامي"، وصف العسكري هذه التصورات بأنها غير دقيقة علميًا، قائلاً: "لا أتفق مع الحديث عن تسونامي قادم من جهة إيطاليا، لأن التنبؤ بالزلازل في حد ذاته لا يزال خارج نطاق القدرة العلمية المؤكدة".
وأوضح أن البحر المتوسط يقع خارج النطاق الاستوائي، ولا تتوافر فيه الظروف المناخية أو درجات الحرارة اللازمة لتوليد أعاصير استوائية قوية.
الزلازل لا تعني الكوارث دائمًاوفيما يخص الحديث المتزايد عن الزلازل، أكد الدكتور هشام العسكري أن الهزات الأرضية ظواهر طبيعية تكتونية، ولا يجب أن تُربط دومًا بكوارث محتملة، قائلاً: "القلق الزائد غير مبرر، لأن الزلزال يصبح كارثة فقط عندما يتسبب في خسائر بشرية ومادية".