«أدنوك للحفر» تدرج أسهمها في مؤشرات «MSCI»
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت شركة أدنوك للحفر، اليوم، عن إدراج أسهمها في مؤشرات MSCI اعتباراً من إغلاق السوق في 30 أغسطس 2024، كما أن أدنوك للحفر ستدرج في مؤشراتMSCI، بما في ذلك MSCI EM، وMSCI UAE بعد استيفاء المعايير اللازمة، وستصبح الشركة بذلك العضو الـ 12 في مؤشر MSCI الإمارات (MSCI UAE).
وقال عبد الرحمن عبدالله الصيعري، الرئيس التنفيذي لشركة أدنوك للحفر: «فخورون بإدراج أدنوك للحفر في مؤشرات MSCI، فنجاحنا في إدراج الشركة في مؤشرات بحجم MSCI سيعزز جهود الشركة التوسعية وسيسهم في تنويع قاعدة مستثمريها، كما سيدعم إبراز نموذج أعمالنا وملف إيراداتنا بشكل أكثر وضوحاً في الأسواق العالمية.
وفي مايو 2024، أكملت أدنوك بنجاح طرح مؤسسي لـ 880 مليون سهم في أدنوك للحفر مقابل 935 مليون دولار (3,434 مليار درهم ).
ويمثل عدد الأسهم المطروحة 5.5% من إجمالي رأس المال الصادر والأسهم القائمة لشركة أدنوك للحفر، وقد نجح الطرح في رفع نسبة التداول الحر لأسهم الشركة إلى 16.5% مما سمح للشركة بتلبية جميع متطلبات إدراج مؤشر MSCI اللازمة.
ويوفر الإدراج في مؤشرات MSCI إمكانية انتشار أكبر للشركة، ويسلط الضوء عليها بين المستثمرين العالميين ويزيد من مصداقية أسهم الشركة في الأسواق المالية.
ومن المتوقع أن يعزز إدراج أسهم أدنوك للحفر السيولة، بالنظر إلى التدفقات النقدية المتوقعة، والإقبال المحتمل من المستثمرين المؤسسيين النشطين الذين يتتبعون مؤشرات MSCI.
كما يستحوذ مؤشر MSCI للأسواق الناشئة (MSCI EM) على تمثيل الشركات الكبيرة والمتوسطة في 24 دولة من الأسواق الناشئة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أدنوك للحفر أدنوک للحفر فی مؤشرات
إقرأ أيضاً:
العدل الروسية تدرج منظمتين بريطانية وإستونية في قائمة المنظمات غير المرغوب فيها
أدرجت وزارة العدل الروسية منظمة بريطانية وأخرى إستونية في قائمة المنظمات الأجنبية والدولية التي تعتبر أنشطتها غير مرغوب فيها على أراضي الاتحاد الروسي.
وجاء في بيان وزارة العدل الروسية على موقعها الإلكتروني قرار بإضافة منظمة Amnesty International البريطانية ومنظمةEurasian Coalition on Health، Rights، Gender and Sexual Diversity الإستونية إلى قائمة المنظمات غير المرغوب بها.
وأفاد مكتب المدعي العام الروسي في وقت سابق بأن أعضاء المنظمة الإستونية التي تدعم مجتمع المثليين والمثليات ومزدوجي الميل الجنسي والمتحولين جنسيا، يروجون لآراء معادية لروسيا، وينظمون فعاليات تشوه السياسة الداخلية والخارجية لروسيا في مجال الرعاية الصحية، ويعملون على فرض أيديولوجية غربية لا تتوافق مع القيم الثقافية والأسرية والروحية والأخلاقية التقليدية.
كما أشار مكتب المدعي العام أيضا إلى أن منظمة Amnesty International البريطانية، وهي منظمة بريطانية دولية غير حكومية، تُعتبر جهة فاعلة في حماية حقوق الإنسان حول العالم. إلا أن مقرها الرئيسي في لندن، هو في الواقع مركز لإعداد مشاريع عالمية معادية لروسيا، بتمويل من شركاء نظام كييف. ومنذ بداية العملية العسكرية الروسية تبذل المنظمة البريطانية قصارى جهدها لتصعيد المواجهة العسكرية في المنطقة.