طالبة تتحدى ضمور العضلات وتحصل على 91%: "نفسي أدخل صيدلة" (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
أكدت الطالبة اسراء وحيد، التي تحدت مرض ضمور العضلات وحصلت على 91%علمي علوم في الثانوية، أنها تريد الالتحاق بكلية الصيدلة، لافتة إلى حبها لدراسة كيفية تصنيع الأدوية، وما الذي يتعب الانسان؟ وكيفية شفاءه؟.
اليوم.. مؤتمر الأعلى للتعليم قبل الجامعي لإعادة هيكلة الثانوية العامة قبل مؤتمر مدبولي ووزير التعليم لتطوير مناهج الثانوية العامة.. تامر أمين يوجه هذا الطلب
وأضافت "وحيد " خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر القناة الأولى، اليوم الأربعاء، أنها منذ طفولتها ولديها طموح، للالتحاق بالكليات الطبية؛ لحبها الشديد للمواد العلمية، مشيرة إلى تعلقها بمادة الكيمياء والاحياء والجيولوجيا.
وأشارت طالبة الثانوية العامة التي تعاني من ضمور العضلات، إلى أنها ولدت بمرض ضمور العضلات؛ بسبب نقص الاكسجين بالمخ، مشيرة إلى دعم ومساعدة والدتها لها، موضحة أن قدوتها متمثلة في جميع الأطباء الذين كانوا يتابعون علاجها، فهي قوية الملاحظة وتربط الأشياء ببعض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الثانوية العامة الكليات الطبية برنامج صباح الخير يا مصر تصنيع الأدوية كلية الصيدلة مرض ضمور العضلات ضمور العضلات
إقرأ أيضاً:
أول مصرية تقود اللوجستيات عالميًا تكشف أسرار مسيرتها وتحدياتها المهنية.. فيديو
كشفت خبيرة تطوير الأعمال سمر حلمي، عن نجاح تجربتها المهنية وريادتها في مجال اللوجستيات، مؤكدة أنها استطاعت كسر القيود ودخول مجال كان يُنظر إليه طويلًا باعتباره حكرًا على الرجال، لتصبح أول سيدة مصرية وعربية تتولى قيادة اللوجستيات في واحدة من أكبر الشركات العالمية.
وأضافت سمر حلمي خلال لقائها مع شريف نور الدين، وسارة سامي في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة صدى البلد، أن المرأة القادرة والشاطرة تستطيع أن تثبت نفسها في أي مجال وأي مكان في العالم، مشيرة إلى أن مسيرتها المهنية لم تكن سهلة، لكنها كانت مليئة بالإصرار والرغبة في إثبات الذات.
وأضافت أنها درست الإعلام شعبة الإذاعة، وكانت تحب مجال الإذاعة بشدة، قبل أن تقرر تغيير مسارها المهني منذ 21 عامًا والدخول إلى عالم اللوجستيات، موضحة: «في بداياتي كان الناس يسألون: بنت وتشتغل في اللوجستيات؟»، مؤكدة أن المجال كان صعبًا على السيدات، خصوصًا عند العمل خارج مصر وسط ثقافات وعلامات تجارية عالمية.
وأوضحت حلمي أن أول صدمة واجهتها في المجال هي نظرة البعض لكونها امرأة، لكنها تغلبت على ذلك بالتركيز على الأداء والنتائج وليس على محاولة إثبات الذات للآخرين، مضيفة: «أنا جايّة أشتغل.. أسيب شغلي هو اللي يتكلم».
وأشارت إلى أنها كثيرًا ما لمست عدم اقتناع البعض بقدراتها في بداية الطريق من خلال نظراتهم أو طريقة حديثهم، لكن ذكاء المرأة في قراءة المشاعر كان يمنحها القدرة على فهم الموقف والتعامل معه بثقة.
وتحدثت حلمي عن أصعب موقف تعرضت له قبل 5 سنوات خلال اجتماع لاتحاد أوروبي ضم ثلاثين شركة عالمية، وكانت تمثل شركتها هناك، قائلة: «شكلي كان مختلف، وكان واضح جدًا أن بعضهم يشك في قدرتي على إدارة الاجتماع… لكن في النهاية النتائج هي التي تتحدث».
اقرأ المزيد..