«صدمة» تحولت لـ«عطيّة».. إسعاد يونس تكشف تفاصيل ليلة وفاة والدها: كان معانا 11 قرش
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
صدمات ومواقف صعبة لم تمر مرور الكرام على صاحبة السعادة، لكنها حولت الأزمات إلى منح، والصدمات إلى عطايا، ومنها وفاة والدها في عمر الـ14 عاما، ما اضطرها للوقوف إلى جانب والدتها لتربية أشقائها ورعايتهم.
ألم ومواساةإسعاد يونس تحدّثت عن وفاة والدها خلال لقاء مع المحاور أنس بوخش في برنامجه ABtalks، قائلة «أبويا توفى بعد فترة قصيرة من المرض، وماما ليلة الوفاة قالتلي إحنا معانا 11 قرش بس وهنكمل حياتنا عادي لحد ما المعاش يتظبط ونشوف هنعيش إزاي».
لم يكن أمام «إسعاد» بد من تقبل الواقع بعد وفاة الوالدة، وبدأت رحلتها في مساعدة عائلتها، خاصة أنّ الأسرة فقدت ممتلكاتها بعد بيعها بتوقيع مزور لوالدها على بعض الأوراق.
«لو أكلنا ديك رومي إحنا مبسوطين، ولو أكلنا عيش وملح برضو مبسوطين».. حكمة اعتمدتها صاحبة السعادة مع أسرتها، زرعتها فيها والدتها، ورغم الظروف كانت سعيدة بتحمّل المسؤولية، مؤكدة أنّ والدتها ربّتها وأشقائها على أنّ «كل شيء جميل ولطيف، وأنّ الحياة ليست دراما».
مارست «إسعاد» رياضيات متعددة، وكانت مغرمة بدور الفتوة، ما خلق بداخلها روح الولد قائلة: «كنت الولد بجوار والدتي عشان كانت لوحدها ست عندها 32 سنة، كنت أنا الراجل بتاعها، وكنت بصلح حاجات في البيت زي الكهرباء، وبوصل أخواتي للدروس والتمارين وبساعدهم في حياتهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسعاد يونس الفنانة إسعاد يونس أنس بوخش
إقرأ أيضاً:
شعر بإعياء مفاجئ.. الداخلية المصرية تكشف تفاصيل عن وفاة متهم داخل مركز شرطة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كشفت وزارة الداخلية المصرية تفاصيل عن منشور تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي، يفيد بوفاة أحد الأشخاص داخل محبسه في مركز شرطة بلقاس بمحافظة الدقهلية شمال شرق القاهرة.
وقالت وزارة الداخلية المصرية في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، في وقت متأخر مساء الأحد: "في إطار ما تم تداوله بعدد من الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي بشأن وفاة أحد المتهمين داخل محبسه بمركز شرطة بلقاس بالدقهلية، فقد تبين أن المذكور محبوس بقرار من النيابة العامة بتاريخ 21 الجاري، على ذمة التحقيق في قضية إتجار بالمواد المخدرة وحيازة سلاح".
وأضافت الوزارة أنه "بتاريخ 26 الجاري شعر بحالة إعياء مفاجئ بمحبسه، وتم نقله إلى إحدى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم إلا أنه تُوفي".
ومضت وزارة الداخلية المصرية تقول في منشورها: "وبسؤال نزيلين محبوسين رفقته، لم يتهما أحدا أو يشتبها في وفاته جنائياً، وتم إخطار أهله بتفصيلات الواقعة في حينه، وتولت النيابة العامة التحقيق حيث اضطلعت إعمالاً لشؤونها بتكليف الطب الشرعي لتوقيع الكشف الطبي على جثمان المذكور، وصرحت بالدفن عقب ذلك".
وكان مستخدمون على منصة "إكس"، نشروا ما قالوا إنها مقاطع فيديو وصورا لتجمع مواطنين أمام مركز شرطة بلقاس بعد وفاة الشاب أيمن صبري، 21 عاما، وزعموا أنه "تعرض للضرب".