بعد حذفها.. عودة أغاني شيرين لليوتيوب تعرف على التفاصيل
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
طرحت النجمة شيرين عبدالوهاب أغنيتها الجديدة “اتمنى انساك”،وذلك مساء أمس يوم الثلاثاء، بعد ازمتها مع حسام حبيب، عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
ويذكر أن حققت أغنية “بتمنى أنساك” نجاحًا غير متوقعًا خلال الساعات الأولى من طرحها، حيث وصلت إلى أكثر من 18 ألف مشاهدة عبر موقع “يوتيوب”، وألفي إعجاب، في 6 ساعات، إلى أن تدخلت شركة روتانا بحذف الأغنية بسبب حقوق الملكية.
ثم بعد ذلك عادت أغاني شيرين عبدالوهاب علي موقع يوتيوب،وذلك بعدما وجه ياسر قنطوش محامى الفنانة شيرين عبد الوهاب إنذارا لشركة الإنتاج السابقة بعد حذف أغنيتى "بتمنى أنساك" و"اللى يقابل حبيبي"، ويتطلب منها دفع تعويض مادي بسبب الخسائر المادية التي تعرضت له وكلته.
بيان شركة روتانا
"أخلّت الفنانة بالتزامها العقدي مع الشركة، وترتب عليه اللجوء للقضاء، وصدر الحكم بإلزام الفنانة بشرط جزائي (8) ملايين جنيه لإخلالها بالتعاقد القائم والساري حتى تاريخه مع الشركة، والفنانة استلمت 570 ألف دولار منذ خمس سنوات وتحاول التنصل من رد الأموال وترفض تنفيذ العقد وتسليم الأغاني المتفق عليها".
كلمات أغنية أتمنى انساك
أتمنى أنساك
دورلي فد شي ما فكرت بيه
للفرقه بس تلقا لي حل صدقني أسويه
جربت الغياب وسديت الأبواب
آني تعبت بس ما قدرت ينساك أخليه
مرات أحاول أنشغل وي زحمة الناس
عجيب أشوفك هم تجي وتدق ع الإحساس
صرت أدعي ربي بكل وقت وبقلبي نيران
ربي لا تنطيني عمر وانطيني نسيان
أتمنى أنساك شلون أنساك
أتمنى أنساك وش وقت أنساك
أخذ القلب هاك وعلمه ما يهواك
حاولت أمنعه وما قدر يصبر بلياك
سوي لي معروف وحل للقلب شوف
مو إنتَ علمته الوفا ما تعلمه ينساك
ولو قلبي أمنعه يحن إلك وأغمض العين
بالحلم تطلع صورتك ما أعرف منين
مو بيدي فد شي مو سهل لو رد الفراق
أمشي وأحاول أبتعد وتردني الأشواق
أتمنى أنساك وشلون أنساك
أتمنى أنساك وش وقت أنساك
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغاني شيرين عبدالوهاب أغاني شيرين أغنيتها الجديدة الفنانة شيرين عبد الوهاب الفنانة شيرين النجمة شيرين عبدالوهاب تعرف على التفاصيل حقوق الملكية حسام حبيب شيرين عبد الوهاب شيرين عبدالوهاب محامي الفنانة شيرين عبد الوهاب ياسر قنطوش
إقرأ أيضاً:
سعيا للحاق بـِيوتيوب.. نتفليكس تبحث عن مدير لبرامج الفودكاست
تبحث شبكة "نتفليكس" عن مدير تنفيذي لقيادة جهودها في مجال الفودكسات (البودكاست المرئي)، سعيا إلى اللحاق بـمنافستها يوتيوب التي تتصدّر عملاقًا في هذا المجال.
وتسعى "نتفليكس" إلى إدخال البودكاست المرئي إلى منصة البث المباشر الخاصة بها، وفق صحيفة "بيزنس إنسايدر"، نظرا لما يشهده الفودكاست من ازدهار في أعداد المستمعين والإعلانات، وإقبال شركات الإعلام الكبرى على الاستثمار فيه.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بي بي سي تختار مديرة تنفيذية من "ميتا" لإدارة الذكاء الاصطناعيlist 2 of 2بعد عودته.. مراسل الجزيرة محمد البقالي يحكي ما جرى مع "حنظلة"end of listوكانت "نتفليكس" قد استكشفت سابقا صفقات محتملة مع صانعي البودكاست، ضمن مساعيها لإيجاد مجالات جديدة للنمو، في حين يكشف البحث عن مدير تنفيذي لقيادة جهود البث الصوتي المرئي بحسب "بيزنس إنسايدر" عن مدى جدية الشبكة في التعامل مع هذا المجال.
وتقول "بيزنس إنسايدر" إن العديد من أكبر برامج البودكاست الحالية بدأت مشاريع صوتية فقط، قبل أن تضيف إليها الفيديو، مع تغير عادات الجمهور وظهور يوتيوب، مضيفة أن الحدود الفاصلة بين البرامج الحوارية المصورة وبرامج البودكاست لم تعد واضحة تماما، وغالبا ما تبدأ برامج البودكاست الجديدة الآن، مع وضع الفيديو في الاعتبار.
وأوضحت "إديسون ريسيرش"، وهي شركة رائدة في مجال أبحاث الصوت، أن 73% من الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 12 عاما فأكثر في الولايات المتحدة يستمعون إلى البودكاست أو يشاهدونه، في ارتفاع ملحوظ عن العام 2020، حيث بلغت نسبتهم آنذاك 55%.
كما أن الفيديو في ازدياد أيضا، فبحسب "إديسون ريسيرش"، قال إن 51% من الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 12 عاما فأكثر يشاهدون بودكاست.
ونمت إعلانات البودكاست بنسبة 26.4% لتصل إلى 2.4 مليار دولار في عام 2024، وفقا لمكتب الإعلان التفاعلي (IAB)، في حين تتوقع شركة "إي ماركيتر" أن تتجاوز 2.5 مليار دولار في عام 2025.
وكانت وسائل إعلامية ثقيلة الوزن اتخذت خطوات كبيرة لملاحقة جمهور البودكاست والإعلانات التي يمكن أن تأتي معها. ففي فبراير/شباط الماضي، استحوذت "فوكس" على شركة "ريد سيت فينتشرز"، التي تنتج برنامج "توكر كارلسون" و"ميغين كيلي" وغيرها، في حين دفعت أمازون 300 مليون دولار لشركة البودكاست "وندري" في عام 2020، وفقا لما ذكرته صحيفة " نيويورك تايمز" في ذلك الوقت، بعد أن استحوذت على شركة الكتب الصوتية Audible في عام 2008.
إعلان