Pixel 9 Pro XL وGalaxy S24 Ultra.. معركة بين أكبر هواتف جوجل وسامسونج
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
كشفت Google للتو عن هاتف Pixel 9 Pro XL الذكي خلال حدث Made by Google، وهو هاتف مذهل حقًا. إنه إصدار أكبر من Pixel 9 Pro.
يأتي بمعالج Tensor G4 الجديد تمامًا وذاكرة وصول عشوائي (RAM) سعة 16 جيجابايت.
كما هو الحال مع معظم الهواتف الحديثة، فهو مصمم لمهام الذكاء الاصطناعي ويأتي مع اشتراك لمدة عام في خطة One AI Premium من Google.
تم تحسين نظام الكاميرا، وكانت هواتف Pixel بالفعل جيدة جدًا في التقاط الصور وتصوير الفيديو. توجد كاميرا خلفية ثلاثية وكاميرا أمامية مطورة بدقة 42 ميجابكسل. يمكن تحسين اللقطات خوارزميًا إلى 8K وأخيرًا تعمل الشركة على جلب Super Res Zoom إلى مقاطع الفيديو.
من المهم ملاحظة أن XL هو في الحقيقة مجرد إصدار أكبر من Pixel 9 Pro. بصرف النظر عن الشحن الأسرع قليلاً والشاشة الأكبر، لا توجد حقًا أي ميزات تميزه عن نظيره الأصغر. ومع ذلك، فإن هذه الشاشة لطيفة للغاية. إنها شاشة Super Actua OLED مقاس 6.8 بوصة والتي تتألق حقًا، حيث وعدت Google بأنها تعرض "ألوانًا واقعية، حتى في ضوء الشمس المباشر". وذلك لأن مستوى السطوع ارتفع قليلاً إلى 3000 شمعة. يبدأ سعر Pixel 9 Pro XL من 1100 دولار، وسيتوفر بأربعة ألوان. وتشمل هذه الألوان حجر السج والكوارتز الوردي والبندق.
على الرغم من عدم إصداره بعد، يواجه Pixel 9 Pro XL بالفعل بعض المنافسة الشديدة. تم إصدار Samsung Galaxy S24 Ultra في يناير وأثبت أنه نجاح حقيقي. لقد أعطاه موقع انجادجيت درجات عالية في مراجعته الرسمية، وأشاد بأدوات الذكاء الاصطناعي المفيدة والإطار القوي المصنوع من التيتانيوم وعمر البطارية الممتاز والشاشة الساطعة. ولكن كيف يقارن هذا الهاتف بهاتف Pixel 9 Pro XL الذي تم الكشف عنه مؤخرًا؟
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: الإخوان تخوض معركة ثأر شخصية ضد الرئيس السيسي
قال الإعلامي خالد أبو بكر، إن ما تمر به مصر منذ عام 2013 هو صراع متعدد الجوانب تقوده جماعة الإخوان الإرهابية والتنظيم الدولي التابع لها، مشيراً إلى أن هذا التنظيم يخوض معركة ثأر شخصية ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج «آخر النهار»، عبر قناة النهار، أنّ استراتيجية التنظيم تعتمد على شقين: الأول يتمثل في استهداف الرئيس عبد الفتاح السيسي بشكل مباشر، جسدياً ومعنوياً، عبر نشر الأكاذيب وإثارة الهياج الدولي، والثاني استهداف الدولة المصرية من خلال خلق حالة من البلبلة والاحتقان الشعبي.
وتابع، أنّ الإخوان يكرّسون مواردهم وخططهم منذ أكثر من 12 عاماً من أجل كسر عبد الفتاح السيسي، حتى لو لم يكن رئيساً للجمهورية، وهو ما يعكس حالة "العداء العقائدي" الذي يتبناه التنظيم تجاهه.