حيلة تنقذك من مشكلة نفاد شحن عداد الكهرباء سريعا.. جربها ووفر فلوسك
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
يشتكي كثير من المواطنين، من سرعة نفاد شحن عداد الكهرباء الكودي، رغم عدم استهلاكهم قدر كبير من الكهرباء، وغالبًا ما تحدث تلك المشكلة نتيجة أخطاء لا ينتبه إليها البعض، وهي السبب في انتهاء الرصيد، لكن جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، قدم نصيحة مهمة لترشيد استهلاك الكهرباء، تساعد على خفض فاتورة الاستهلاك.
أوضح الجهاز، أنه للتحكم في استهلاك الفاتورة، حتى لا يضطر أحد للاستغناء عن أي جهاز كهربائي أو حتى شحن كارت الكهرباء أكثر من مرة، يجب نزع «فيشة» أي جهاز كهربائي غير مستخدم من القابس الكهربائي، لأن بعض الأجهزة تستهلك كهرباء حتى حال إغلاقها، لأنها تكون في وضع «الاستعداد - stand by».
ولفت إلى أنه «قبل شحن العداد في حالة وصول الرصيد 10 جنيهات، سيقوم العداد بالإنذار من خلال اللمبة الحمراء، وهنا يجب الإسراع في نزع الفيش من القابس الكهربائي، حال كنت نسيت على مدار الأيام السابقة».
نصائح لعدم نفاذ شحن الكهرباء سريعًا، قدمها مرفق الكهرباء وحماية المستهلك، للمواطنين:
يجب ضبط التاريخ والوقت عند الشحن في أول الشهر. في الأيام الأخيرة من الشهر وعند الإنذار يجب توفير استهلاك الكهرباء قدر المستطاع، لأنه في هذه الحالة يكون المستهلك على أعلى شريحة له. عدم تشغيل الأجهزة الكهربائية ذات الاستهلاك المرتفع باستمرار. عدم زيادة الأحمال عن الحد المسموح له من قبل شركة الكهرباء. فصل التيار الكهربائي عن الأجهزة الكهربائية غير الأساسية، قبل الخروج من المنزل، وفي أوقات عدم استخدامها. عند شراء أجهزة كهربائية يجب اختيار الأنواع الموفرة للطاقة. التأكد من أن الكارت به رصيد كهرباء إضافي.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: استهلاك الفاتورة الكهرباء عداد الكهرباء توفير الكهرباء
إقرأ أيضاً:
لعلاج الصداع النصفي المؤلم.. إليك حيلة “زجاجة الماء”
يعاني أكثر من مليار شخص حول العالم من الصداع النصفي، ومع أن السبب الدقيق لهذا الاضطراب لا يزال غير مفهوم تماما، فإن علاجه قد يكون صعبا، مما يدفع المصابين غالبا إلى الانزواء في غرفة مظلمة وهادئة في انتظار زوال الألم.
لكن شابة تدعى تيلي ووكر كشفت عن حيلة غريبة وغير متوقعة تساعدها على التخفيف من نوبات الصداع النصفي، حتى عندما لا تجدي المسكنات نفعًا.
وفي فيديو انتشر بشكل واسع على منصة “تيك توك”، تظهر تيلي (@toeatilly) وهي مستلقية على سريرها ووجهها للأعلى، بينما توازن زجاجة مياه إيفيان ممتلئة على جبهتها.
وشرحت قائلة: “هكذا أنام، فالأدوية لا تنفع مع الصداع النصفي، لكن وضع زجاجة مياه على رأسي يوقف الألم”.
وأضافت أن اكتشافها لهذه الطريقة كان “معرفة غيّرت حياتها”.
ورغم بساطة هذه الحيلة، فإن الأطباء يقولون إن هناك أساسا علميا قد يفسر فاعليتها.
الدكتور نوح روزن، أخصائي الأعصاب ومدير مركز نورثويل للصداع، أوضح لصحيفة “نيويورك بوست” أن الضغط على الجبهة لتخفيف الألم له جذور تاريخية، مثل وضع الأحجار على الجسم أو ربط منديل بإحكام على الرأس.
وقال: “من الفوائد المحتملة لهذه الطريقة ما يعرف بالتحكم المثبط للمنبهات المؤلمة، حيث يمكن لمنبه قوي أن يثبط تأثير منبه آخر، مثل فرك المنطقة المحيطة بجرح صغير.”
وأشار إلى وجود أجهزة مشابهة، مثل لصقة “نيريفيو” التي تستخدم منبها على الذراع لتخفيف آلام الصداع.
بالنسبة لتيلي، فإن وجود ضغط كافٍ هو العنصر الأساسي، لذلك تؤكد أن الزجاجة يجب أن تكون ممتلئة لتعمل الحيلة.
وتفاعل العديد من المتابعين مع الفيديو، مؤكدين أنهم كانوا يائسين من الألم حين جرّبوا طرقا مشابهة.
وكتب أحدهم: “هذا هو النوع من الحلول الذي لا يفكر فيه إلا من يعاني من الصداع النصفي”.
سكاي نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتساب