تركيا الآن:
2025-08-01@10:42:47 GMT

جريمة مروعة في قيصري التركية

تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT

شهدت مدينة قيصري حادثة مؤلمة في الأول من يوليو، عندما أقدم رجل على قتل صديق ابنته في حادثة هزت المجتمع.

في مساء ذلك اليوم، كان مصفف الشعر عثمان جان جوندوز يتجول بسيارته مع أصدقائه في منطقة طلاس، عندما صادف صديقته ت.أ. تسير على الرصيف. نزل جوندوز من السيارة ليلتقي بها، إلا أن والد الفتاة، شكري أ.، لاحظ وجوده وبدأ بمطاردته على الفور.

قام جوندوز بالهروب مع أصدقائه في سيارة تحمل لوحة 18 GK 971، ولكن شكري أ. لم يتراجع، فلاحقهم بسيارته واصطدم بهم لإجبارهم على التوقف. بعد توقف السيارة، نزل شكري أ. واتجه نحو السيارة التي كان فيها جوندوز، وأطلق النار عليه بدم بارد، ثم غادر المكان برفقة ابنته ت.أ.

وفاة جوندوز بعد 17 يومًا من الحادث

تم نقل عثمان جان جوندوز على وجه السرعة إلى مستشفى كلية الطب بجامعة إرجييس وهو في حالة حرجة. وعلى الرغم من كل المحاولات الطبية لإنقاذه، توفي جوندوز بعد 17 يومًا من الحادث. وجرى دفنه في مقبرة باشاكبينار بمنطقة طلاس بعد استكمال الإجراءات القانونية.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: الجريمة في تركيا جريمة

إقرأ أيضاً:

إبراهيم عثمان يكتب: اللدغات القاتلة!

*أيام حكم قحت كتبت: (المؤمن بقحت لديه من القدرة على المكابرة، والاستعداد للتبالد، ما يكفيه للاستمتاع باللدغة العاشرة من ذات الجحر القحتي ذات المتعة التي اصطنعها عند اللدغة الأولى!).*

*لكن ثبت لاحقاً، بعد اندلاع الحرب، أن هذا كان ينطوي على حسن ظن بقحت أكثر من اللازم، وسوء ظن بالمؤمنين بها أكثر من اللازم، إذ تزايدت اللدغات بوتيرة قاسية، ولا يسهل إحصاؤها كلها في مقال واحد، جعلت معظم المؤمنين بها يفقدون، مع سائر الناس، بيوتهم وأموالهم وإيمانهم بقحت!*

* *أخذت أول لدغة شكل انقلاب دموي قال قائده في لحظاته الأولى إنه لم يبق لنجاحه والاستيلاء على السلطة سوى اغتيال رأس الدولة، فاستمات قادة قحت في تبرئة الميليشيا من الانقلاب، وكأنهم يسلِّمون بأن ثبوته على الميليشيا يعني تلقائياً ثبوته عليهم!*

* *تحول الانقلاب، بعد فشله، إلى حرب شاملة على المواطنين، فتبرعت قحت للميليشيا بخدمات دفاعية شاملة, فلدغت المواطنين في قضية احتلال بيوتهم، وفي قضية نهبهم، بل وحتى في قضية المجازر: إذا اعتدت عليهم الميليشيا فمارسوا حقهم المشروع في الدفاع، أو ادعت الميليشيا إنهم مارسوه!*

* *أتت الإمارات بالمرتزقة من كل صنف ولون، حتى من كولومبيا البعيدة، وتفننوا في لدغ الناس، وهلك منهم من هلك، وهرب بالمنهوبات من هرب، وبقي من بقي لمزيد من اللدغ. وتناول الجميع أمرهم، إلا قحت التي لم تمسهم بكلمة، وحمدوك الذي ترأس فريق الدفاع عن الإمارات!*

* *وفي وقت انشغال الناس بإحصاء خسائرهم من استباحة الميليشيا لمدنهم وقراهم، لدغتهم قحت بانشغالها بإحصاء مكاسب الميليشيا التفاوضية من هذه الاستباحة. ( استباحة مدينة مدني، وبابكر فيصل نموذجاً)!*
*الخزي والعار لقحت، وكامل الاعتذار لمؤمنيها الذين كفروا بها.*

إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كوب شاي داخل السيارة.. عادة يومية قد تدمّر صحتك
  • جريمة بشعة تهزّ صنعاء.. مقتل سبعيني بطريقة مروّعة على يد طليق ابنته
  • جريمة مروعة في فرجينيا..إضرام النار في مسؤول محلي داخل مكتبه
  • برلمانية: تصنيع السيارة الكهربائية في مصر يوفر 50 ألف جنيه
  • إبراهيم عثمان يكتب: اللدغات القاتلة!
  • بسبب ركن السيارة... أطلق عليه النار وأصابه برصاصتين في بطنه ويده
  • غوتيريش: سكان غزة يعانون كارثة إنسانية لها أبعاد مروعة
  • في منطقة السهيلة... حادثة مروعة حصلت بسبب موقف سيارة
  • حادثة مروعة بنيويورك .. مسلح يقتل 4 أشخاص بينهم شرطي ويصيب آخرين قبل أن ينتحر
  • شاهد "المؤسس عثمان" بجودة عالية تردد قناة ATV التركية 2025 الجديد