تايوان تنضم لقائمة ترشيحات أوسكار 2025 بفيلم «Old Fox».. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
تواصل الدول ترشيح أفلامها للمنافسة على جائزة أوسكار أفضل فيلم دولي في النسخة الـ97 من حفل توزيع الجوائز الشهير، المقام في مارس 2025 على مسرح دولبي، حيث انضمت تايوان إلى قائمة الدول المرشحة لأفلامها لحصد الجائزة من خلال فيلم «Old Fox» إخراج هسياو يا تشوان، وفقا لما نشره موقع «هوليوود ريبورتر».
أحداث فيلم «Old Fox»ويتتبع فيلم «Old Fox»، المرشح للتنافس على جائزة أوسكار، صبيًا صغيرًا يصادق مالك منزله، الملقب بالثعلب العجوز، ويحكي قصة مجتمع تايوان المتغير بسرعة في أواخر الثمانينيات.
ويضم فريق التمثيل باي رون ين وليو كوان تينج وأكيو تشين وموجي كادواكي وإوجيني ليو، وعُرض الفيلم لأول مرة في 27 أكتوبر 2023 في مهرجان طوكيو السينمائي الدولي السادس والثلاثين.
وفي حفل توزيع جوائز الحصان الذهبي الستين، تلقى الفيلم سبعة ترشيحات، وفاز بأربع جوائز رئيسية، هي أفضل مخرج، وأفضل موسيقى تصويرية أصلية، وأفضل تصميم مكياج وأزياء، وأفضل ممثل مساعد لأكيو تشين.
4 دول ترشح أفلامها لأوسكار أفضل فيلم دوليوحتى الآن تتضمن قائمة الأفلام المرشحة لجوائز أوسكار الـ97 في فئة أفضل فيلم دولي، 4 أفلام هي «The Devil's Bath» من النمسا، و«Kneecap» من أيرلندا، وفيلم الرسوم المتحركة «Flow» من لاتيفا، إضافة إلى الفيلم التايواني «Old Fox»، ومن المقرر أن يتم الإعلان عن قائمة الأفلام المرشحة للجائزة والتي تضم 15 فيلما في ديسمير المقبل، قبل أن يتم الإعلان عن القائمة النهائية للمنافسة والتي تضم 5 أفلام فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوسكار جوائز أوسكار أوسكار أفضل فيلم دولي
إقرأ أيضاً:
بريطانيا: مستعدون للقتال في حال اندلاع صراع حول تايوان
قال وزير الدفاع البريطاني جون هيلي، الأحد، إن بلاده مستعدة للقتال جنبا إلى جنب مع أستراليا في حال اندلاع أي صراع في المحيط الهادئ بسبب تايوان.
وكان هيلي برفقة نائب رئيس وزراء أستراليا، ريتشارد مارلس على متن حاملة طائرات بريطانية تشارك في مناورات عسكرية مع عدد من الدول منها الولايات المتحدة، تجري قبالة سواحل أسترالياK وفقا لما أفادت به صحيفة "تلغراف".
وبسؤاله عن احتمال تصعيد الصين تجاه تايوان وموقف بريطانيا، قال هيلي: "إذا اضطررنا للقتال، كما فعلنا في الماضي، فإن أستراليا والمملكة المتحدة دولتان ستقاتلان معا".
وتابع هيلي: "نجري تدريبات مشتركة، ومن خلال هذه التدريبات واستعدادنا القتالي، نحسن قدرتنا على الردع المشترك".
وأوضح الوزير أنه يتحدث "بشكل عام"، مؤكدا أن المملكة المتحدة تفضل أن تحل النزاعات في منطقة المحيطين الهندي والهادئ "سلميا" و"دبلوماسيا".
وأضاف: "نحن نؤمن بالسلام من خلال القوة، وقوتنا تنبع من تحالفاتنا".
وأقر هيلي بأن "التهديدات" تتزايد في منطقة المحيطين الهندي والهادئ.
وأشار إلى أنه "مع تزايد التهديدات، تصبح الشراكات مثل تلك القائمة بين المملكة المتحدة وأستراليا أكثر أهمية من أي وقت مضى".
ولم يستبعد الرئيس الصيني، شي جين بينغ، استخدام القوة من أجل "إعادة توحيد الوطن الأم"، في إشارة إلى تايوان، وذلك وسط مخاوف من تسبب النزاع حول هذه الجزيرة في نشوب صراع يشمل دولا من مختلف أنحاء العالم.