إبراهيم عبدالجواد: الساحل الشمالي وجهة سياحية بامتياز و«العلمين» تستقبل 104 جنسيات
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
قال إبراهيم عبد الجواد، مقدم برنامج «صباح العلمين»، إن مدينة العلمين يتواجد بها حاليًا 104 جنسيات مختلفة من جميع أنحاء العالم، موضحًا أن الساحل الشمالي لم يعد مقصدًا للسياحة الداخلية فقط بل العالمية أيضا، لما يتمتع به من مقومات رائعة تناسب كل أذواق السياح.
العلمين مدينة سياحية بامتياز بها بخدمات على أعلى مستوىوشدد «عبدالجواد»، مقدم برنامج «صباح العلمين»، المُذاع عبر قنوات «المتحدة»، على أن الساحل الشمالي أصبح مكسبا كبيرا للسياحة بكافة أشكالها وأنماطها، موضحًا أن العلمين مدينة سياحية بامتياز بها بخدمات على أعلى مستوى.
وأوضح أن العمال ومقدمي الخدمات في مدينة العلمين مدربين على أعلى مستوى للتعامل باحترافية ورقي مع الزوار سواء أجانب أو عرب أو مصريين، وهو ما يعطي انطباع جيد ويزيد من الإقبال على المدينة، بالتزامن مع إقامة مهرجان «العالم علمين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين قناة أون صباح العلمين
إقرأ أيضاً:
الصين ترفع إنفاقها الاجتماعي إلى أعلى مستوى منذ جيل
شهد تركيز الإنفاق الحكومي الصيني على الرعاية الاجتماعية ارتفاعا كبيرا ليصل إلى مستوى غير مسبوق منذ جيل على الأقل (يُقدر الجيل عادةً بحوالي 20 إلى 30 سنة)، في حين تعاني الصين من عجز قياسي في الميزانية مع التركيز على تعزيز الاستهلاك لتخفيف تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على صادرات الصين إلى بلاده.
وأعلنت الصين أمس اعتزامها بدء تقديم مساعدات نقدية على مستوى البلاد للأسر كحافز للأزواج على إنجاب الأطفال.
وبينما تُقلل بكين استثماراتها المدرجة في الميزانية في البنية التحتية، ارتفع الإنفاق الذي يغطي بنودًا تتراوح بين التعليم والتوظيف والضمان الاجتماعي إلى ما يقرب من 5.7 تريليون يوان (795 مليار دولار) في النصف الأول من العام الحالي، وهو أعلى مستوى له خلال أي فترة مماثلة منذ بدء سلسلة البيانات في عام 2007 بحسب وكالة بلومبرغ نيوز.
في الوقت نفسه زاد الإنفاق على هذه البنود خلال النصف الأول من العام الحالي بنسبة 6.4 بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، وفقا لبيانات وزارة المالية الصينية.
ومن المحتمل أن تجدد السلطات الصينية تعهدها بإعطاء الأولوية لدعم الطلب المحلي، حيث يستعد كبار المسؤولين للاجتماع هذا الشهر لوضع الأجندة الاقتصادية لبقية العام، في حين تستمر المحادثات التجارية مع واشنطن.
ووفقا للبيانات الرسمية انخفضت نفقات البنية التحتية المخصصة لمشروعات حماية البيئة ومرافق الري والنقل بنسبة 4.5 بالمئة سنويا خلال النصف الأول من العام الحالي.
وقد تغيرت الأولويات المالية بعد أن هددت الحرب التجارية التي شنها ترامب الصين بفقدان ملايين الوظائف، وضغطت على شبكة الأمان الاجتماعي المتداعية لديها. وبموجب السياسة الجديدة لدعم رعاية الأطفال، ستخصص الحكومة 3600 يوان سنويًا لكل طفل دون سن الثالثة، وفقًا لوكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).
وتقدر مجموعة سيتي غروب المصرفية الأميركية إجمالي مخصصات برنامج دعم رعاية الأطفال دون سن الثالثة في الصين خلال النصف الثاني من العام الحالي بحوالي 117 مليار يوان، في حين يقدر بنك الاستثمار الأميركي مورغان ستانلي التكلفة السنوية للبرنامج بـ 100 مليار يوان، بافتراض حدوث حوالي 9 ملايين حالة ولادة سنويًا.