بالفيديو – جينيفر لوبيز ترقص بصخب في حفل برونو مارس
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تجاهلت جينيفر لوبيز مشاكل طلاقها من بن أفليك، مستمتعةً بليلة صاخبة في حفل برونو مارس، بعيد يومين على عيد ميلاد زوجها.
وشوهدت لوبيز (55 عامًا) في Intuit Dome في إنغلوود بكاليفورنيا، عبر فيديو تمّ تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي، وهي تغني وترقص على وقع أنغام أغنية مارس الناجحة Marry You، وسط اضطراباتها الزوجية.
بدت النجمة الأميركية في حالة معنوية رائعة وهي تغني: “أعتقد أنني أريد الزواج منك”، بينما كانت تستعرض عضلات بطنها المشدودة، كما تمّ تداول لقطات لها وهي تتحدث مع مواطنها الممثل أشتون كوتشر في منطقة كبار الشخصيات.
وتعرّضت لوبيز لانتقادات حادّة على شبكات التواصل الاجتماعي بسبب فيديو الرقص، فتلقّت تعليقات استنكرت الغاءها جولتها الغنائية بداعي قضاء الوقت مع العائلة، من دون أن تفعل ذلك.
وكانت المغنية والممثلة العالمية شوهدت في وقت سابق من أمس الجمعة، خلال زيارة إلى منزل أفليك، وسط إشاعات الطلاق بينهما، مع تقارير تفيد بأن المستندات “تمّ الانتهاء منها، ولكن لم يتمّ تسليمها إلى القضاء بعد”.
وجاءت الزيارة بعد ساعات فقط من رصد الممثلة الأميركية جينيفر غارنر في منزل زوجها السابق أفليك، والتي لديها ثلاثة أطفال منه: فيوليت أفليك (18 عامًا)، وفين (15 عامًا)، وصامويل (12 عامًا).
Jennifer Lopez living her best life at Bruno Mars’ concert in Los Angeles tonight. pic.twitter.com/NKQmqGvmxG
— Pop Crave (@PopCrave) August 16, 2024 main 2024-08-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
بعد معارك دامية مع «حركة الشباب».. الجيش الصومالي يستعيد مدينة «بريري» الاستراتيجية
أعلنت وزارة الدفاع الصومالية، الجمعة، استعادة السيطرة الكاملة على مدينة بريري الاستراتيجية في إقليم شبيلي السفلى، بعد أكثر من أسبوع من المعارك العنيفة ضد مقاتلي حركة الشباب المسلحة.
وقالت الوزارة، في بيان رسمي، إن العملية العسكرية تمّت بالتعاون مع قوات الدفاع الأوغندية المشاركة ضمن بعثة الاتحاد الإفريقي لدعم الاستقرار في الصومال (أتميس)، وأسفرت عن مقتل أكثر من 100 عنصر من الحركة، إضافة إلى ضبط كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر.
وأضاف البيان أن القوات الصومالية تواصل تمشيط المدينة والمناطق المحيطة بها لتأمينها ومنع عودة المقاتلين المتطرفين.
وتُعد بريري من المدن الحيوية جنوب البلاد، وكانت الحركة قد سيطرت عليها في مارس الماضي دون قتال، بعد انسحاب مفاجئ للقوات الحكومية، ما أدى إلى تدمير جسر رئيسي يربط خطوط الإمداد العسكري، وشكّل خسارة مؤلمة للجيش آنذاك.
وخلال الأشهر الماضية، حققت “الشباب” مكاسب ميدانية واسعة، بعدما استولت على عشرات المدن والقرى منذ بداية العام، مما أفقد الحكومة معظم ما أنجزته خلال حملتيها العسكريتين في 2022 و2023.
ورغم وجود أكثر من 10 آلاف جندي من بعثة الاتحاد الإفريقي في الصومال، لا تزال حركة “الشباب” تشكل تهديدًا كبيرًا، حيث تواصل شن هجمات دامية وتفجيرات، من بينها محاولة اغتيال الرئيس الصومالي بتفجير عبوة في مارس الماضي، وقصف صاروخي قرب مطار العاصمة مقديشو في أبريل.
وفي يونيو، قُتل سبعة جنود أوغنديين في اشتباكات مع الحركة في شبيلي السفلى، ما يعكس استمرار الخطر الأمني في المناطق الجنوبية من البلاد.