ميناء دمياط يستقبل 40 ألف طن قمح وذرة وبضائع متنوعة
تاريخ النشر: 17th, August 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ24 ساعة الماضية 11 سفينة، بينما غادرت 7 سفن، ووصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء إلى 39 سفينة.
وبحسب بيان صادر عن هيئة ميناء دمياط، بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 28872 طنا، تشمل 5505 أطنان رمل، و4740 طن أسمنت، و4150 طن مولاس، و14477 طن بضائع متنوعة.
حركة الوارد من البضائع العامةوسجلت حركة الوارد من البضائع العامة 40512 طنا، تشمل 2042 طن خشب زان، و14754 طن حديد، و4360 طن سكر، و6656 طن قمح، و8700 طن ذرة، و4000 طن بضائع متنوعة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 91914 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 109275 طنًا.
كما غادرت 3 قطار بحمولة إجمالية 3865 طن قمح متجهة إلى صوامع شبرا وكوم أبو راضي، وقطار بعد تفريغ عدد 25 حاوية 40 قدم قادم السخنة، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 2586 حركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البضائع الموانئ السفن الحاويات
إقرأ أيضاً:
ألمانيا: طرد مشبوه يتسبب بإصابة 12 موظفا في شركة لنقل البضائع
أدى طرد مشبوه يحتوي على مسحوق أبيض مجهول إلى إصابة 12 شخصًا على الأقل في مركز توزيع لشركة "دي إتش إل" بجنوب ألمانيا، ما استدعى استنفارًا واسعًا من فرق الطوارئ وإخلاء الموقع. اعلان
أصيب 12 موظفًا على الأقل، يوم الجمعة، في مركز توزيع تابع لشركة "دي إتش إل" بمدينة لانغينزين جنوب ألمانيا، إثر تعرضهم لمسحوق أبيض مجهول المصدر داخل طرد مشبوه.
وأفادت وسائل الإعلام المحلية بأن عددًا من العاملين في المركز اشتكوا من أعراض صحية متفرقة، شملت الغثيان والطفح الجلدي، بعد ملامستهم للطرد، الذي لوحظ وجود المادة المهيجة على سطحه الخارجي. وتم نقل ثمانية منهم على الأقل إلى المستشفى لتلقي العلاج، وسط توقعات بزيادة عدد المصابين بحسب تصريحات الشرطة الإقليمية.
هذا الحادث دفع أجهزة الطوارئ المحلية إلى الاستنفار الكامل، حيث انتشرت قوات الشرطة ورجال الإطفاء وأخصائيو المواد الخطرة بأكثر من مئة عنصر في موقع الحادث. وقد أقيم في مركز التوزيع "دش" خاص لإزالة التلوث، استخدمه 35 شخصًا حتى الآن لتنظيف أنفسهم من المواد المشبوهة.
Relatedفي أكبر احتيال ضريبي بألمانيا.. شخصية محورية تحصل على عقاب مخففألمانيا: السجن مدى الحياة لسوري بعد إدانته بارتكاب "جرائم ضد الإنسانية"ألمانيا تعتزم زيادة عدد جنود "البوندسفير" بـ60 ألفاً لتلبية متطلبات الناتويقوم الخبراء المختصون حاليًا بفحص الطرد لتحديد طبيعة المادة الملوثة، في حين نُقل إلى الجمهور تحذير واضح بضرورة الابتعاد عن المنطقة حتى صدور تعليمات السلامة من قبل فرق الطوارئ.
تأتي هذه الحادثة لتسلط الضوء على أهمية الإجراءات الأمنية الصارمة في مراكز التوزيع اللوجستية، وحساسية التعامل مع الطرود المشبوهة التي قد تشكل تهديدًا صحيًا وجماعيًا.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة