ظهرت الآن.. نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2024 بالاسم ورقم الجلوس عبر هذا الرابط
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
ظهرت الآن نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2024 بالاسم ورقم الجلوس عبر الرابط الذي أعلنته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2024 بالاسم ورقم الجلوس عبر هذا الرابطويمكن للطالب الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2024 بالاسم ورقم الجلوس عبر الرابط التالي:
https://tansik.digital.
وتستعرض «الوطن» خطوات الحصول على نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2024، وفقا للآتي:
- الدخول على موقع التنسيق الالكتروني.
- كتابة الاسم
- تسجيل رقم الجلوس والرقم السري بعد التحقق منهم
- الضغط على الاستعلام عن النتيجة
يُشار إلى أنَّ المجلس الأعلى للجامعات سيعلن نتيجة تنسيق الجامعات الخاصة 2024، خلال 72 ساعة بعد إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للجامعات الحكومية، ليبدأ الطلاب في تقديم أوراقهم للالتحاق بالجامعات الخاصة.
وتتضمن نتيجة التنسيق، قواعد التوزيع الجغرافي أيضاً للكليات التي ترشح لها أوائل الثانوية العامة شواء الشعبة الأدبية أو العلمية «رياضة وعلوم»، إذ أكّدت وزارة التعليم العالي استثناء هؤلاء الطلاب من قواعد التوزيع الجغرافي، التي تنطبق على غير الموجودين بقائمة الأوائل، وأيضًا استثنائهم من المصروفات الدراسية للكليات التي ترشحوا لها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2024 نتيجة تنسيق المرحلة الأولى تنسيق المرحلة الأولى 2024 المرحلة الأولى 2024 نتیجة تنسیق المرحلة الأولى 2024 بالاسم ورقم الجلوس عبر
إقرأ أيضاً:
السيناريوهات المتوقعة حول الأوضاع في غزة بعد قمة شرم الشيخ للسلام
قال الدكتور فادي حيلاني الباحث في العلاقات الدولية، إن المرحلة المقبلة بعد قمة شرم الشيخ للسلام واتفاقية حل أزمة غزة، تُعد دون شك الأكثر حساسية وتعقيدًا مقارنة بالمرحلة الأولى، التي كان الهدف الأساسي فيها هو التوصل إلى وقف إطلاق النار وضمان إطلاق سراح الأسرى، وقد تحقق ذلك بفضل علاقات الرئيس ترامب المتميزة مع عدد من الدول العربية، وفي مقدمتها مصر والأردن ودول الخليج، والتي أسهمت في صياغة رؤية مشتركة نحو حل متوازن ومستدام للوضع الإنساني والسياسي في غزة.
وأضاف حيلاني، أن المرحلة الأولى مثلت تحديًا كبيرًا تمثل في وقف آلة الحرب الإسرائيلية والتوصل إلى اتفاق بشأن الأسرى، إلا أن المرحلة الثانية تظل أكثر تعقيدًا، إذ تتناول قضايا شائكة أبرزها ملف نزع سلاح حركة حماس.
وتابع: ورغم أن حماس أعلنت استعدادها للتفاوض في إطار المرحلة الأولى، فإنها لم تقدم ردا واضحًا فيما يتعلق بنزع السلاح، مؤكدة أن هذا الملف سيكون جزءًا من مفاوضاتها الداخلية مع الفصائل الفلسطينية، مع الإشارة إلى أنها لن تكون فاعلًا رئيسيًا في المشهد السياسي الفلسطيني المقبل، وفي المقابل، صرح الرئيس ترامب بأن واشنطن لن تتهاون في هذا الملف، قائلاً: "إذا لم يتم نزع السلاح طوعًا، فسيُنتزع بالقوة".
وأوضح الباحث في العلاقات الدولية ، أنه رغم ذلك تُظهر المؤشرات أن حماس لا تنوي حتى الآن التخلي بسهولة عن سلاحها، بل تحاول إعادة فرض وجودها في غزة عبر ممارسات ميدانية مثل الإعدامات، في محاولة لإثبات حضورها وقوتها.
وأكد أنه من جانب آخر، يُلاحظ أن الحكومة الإسرائيلية بقيادة بنيامين نتنياهو تسعى إلى إطالة أمد الحرب، لما تمثله من غطاء سياسي يساعد نتنياهو على تفادي المحاكمات والضغوط الداخلية، فضلًا عن الحفاظ على تماسك ائتلافه الحاكم، خاصة في ظل التساؤلات حول معرفته المسبقة بتحضيرات حماس قبل السابع من أكتوبر.
وقال إن واشنطن والدول العربية تؤكدان على ضرورة نزع سلاح حماس تمهيدًا لمرحلة ما بعد الحرب، حيث تتفق الأطراف على أنه لا مكان لحماس في المشهد الفلسطيني، سواء سياسيًا أو عسكريًا، في اليوم التالي لغزة.
وعلى الصعيد الداخلي الأمريكي، أكد حيلاني، أنه يُنظر إلى الرئيس ترامب باعتباره منتصرًا سياسيًا بعد نجاحه في فرض مقاربة متوازنة بين الضغط على نتنياهو من جهة، واستثمار علاقاته الجيدة مع القيادات العربية في مصر والسعودية والخليج من جهة أخرى، حتى في أوساط الحزب الديمقراطي، أقر عدد من أعضائه بأن هذه العلاقات القوية ساعدت في إنجاح الاتفاق.
واختتم: اليوم يركز الرئيس ترامب على استثمار الزخم السياسي الذي تحقق عبر اتفاق المرحلة الأولى، بهدف تثبيت الاتفاق والمضي في المرحلة الثانية، إضافة إلى توظيف هذا النجاح في ملفات دولية أخرى، وعلى رأسها الأزمة الأوكرانية، ومن الواضح أن الإدارة الأمريكية لن تسمح لحركة حماس بإفشال ما تحقق من تقدم في هذا المسار.
اجتماع تنسيقي لمناقشة تطوير منظومة الدواء بالمستشفيات الجامعية بقنا