«المتحدة للرياضة»: الألعاب الفردية ليست منسية.. وأبطالنا أصبح لديهم جمهور جديد
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
قال محمد يحيى لطفي، رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للرياضة، إنّ الألعاب الفردية لم تعد منسية، مشيرًا إلى أنّ المصريين تابعوا أبطالهم في أولمبياد باريس 2024 في مختلف الألعاب مثل الخماسي الحديث والمصارعة ورياضة الشيش.
وأضاف «لطفي»، خلال احتفالية مهرجان العلمين بأبطال مصر في أولمبياد باريس 2024، التي يقدمها الإعلامي كريم رمزي عبر قناة «DMC» والقناة الأولى: «أتذكر بطولة العالم للشيش التي نظمناها في مصر منذ نحو عامين، حيث تعلمنا قوانين الشيش، وكان ذلك بالتوازي مع تطوير كرة اليد، التي أصبح لديها جمهور من فئة عمرية صغيرة، أي جمهور جديد»
وتابع رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للرياضة: «الأمر ذاته ينطبق على أبطال الألعاب الفردية الذين شاركوا في الأولمبياد، فقد أصبح لهم جمهور جديد يقدرهم ويتابعهم جيدًا في مختلف الألعاب، حتى لو لم يدركوا أو يفهموا قوانين الألعاب جيدًا مثل رفع الأثقال والمصارعة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشركة المتحدة مهرجان العلمين أولمبياد باريس الألعاب الفردية
إقرأ أيضاً:
طالبان تمنع لعبة الشطرنج لانتهاكها قوانين الأخلاق
كابول
كشف مسؤول أفغاني، اليوم الأحد، أن حكومة طالبان أضافت لعبة الشطرنج إلى قائمة الأنشطة المحظورة، معتبرةً أنها لعبة تعتمد على الحظ” وتنتهك قوانين الأخلاق.
وقال أتال ماشواني، المتحدث باسم مديرية الرياضة في أفغانستان، لوكالة الأنباء الفرنسية، أن لعبة الشطرنج “تعتبر وسيلة للمراهنة بأموال”، وهو أمر محظور بموجب قانون صدر العام الماضي.
وأضاف ماشواني: “لعبة الشطرنج سيتم تعليقها في أفغانستان حتى تتم معالجة هذه القضية”، بدون أن يحدد عقوبة مخالفة القرار.
وأوضح عزيز الله جولزاده، صاحب مقهى في كابل، لوكالة الأنباء الفرنسية أن الرواد كانوا يمارسون هذه اللعبة، لكنه سيطبق الحظر رغم عدم اقتناعه بالحجج المقدمة، مشيرا إلي أن العديد من الدول الإسلامية لديها لاعبون على مستوى عالمي يشاركون في مباريات دولية.
وأكد جولزاده، أن العديد من الشباب يأتون إلى هنا كل يوم، بدون أن يراهنوا على أموال، معرباً عن أسفه لأن أسباب تجمُّعهم باتت أقل، مضيفا أن الشغوفين بلعبة الشطرنج قد يشعرون بالحزن.
وعاودت طالبان بعد عودتها إلى الحكم في 2021، تطبيق قوانين صارمة وحظرت بعض الأنشطة والرياضات، وفي 2024، حظرت مباريات الفنون القتالية المختلطة، معتبرةً أنها “عنيفة” للغاية، كما فرضت قيوداً مشدّدة على نشاطات النساء، منها منعهنّ من ارتياد المتنزهات والنوادي الرياضية.