جدة.. ضبط 12 طنًا من اللحوم الفاسدة في حي الفضيلة
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
تمكنت أمانة محافظة جدة مساء الأحد، من ضبط وإتلاف نحو 12 طنًا من اللحوم الفاسدة داخل أحد الأحواش المخالفة في حي الفضيلة، التابع لبلدية الجنوب، ضمن جهودها المستمرة للحفاظ على الصحة العامة وسلامة المستهلكين.
وأوضحت الأمانة أن الفرق الرقابية فتشت الموقع الذي كان يحتوي على غرف سكن عشوائية مجهزة بعدد 28 فريزر لتخزين المقادم والرؤوس مجهولة المصدر.
وتبين أن هذه اللحوم كانت في حالة سيئة وغير صالحة للاستهلاك الآدمي، إذ لوحظت عليها علامات التعفن والفساد، بالإضافة إلى انتشار الروائح الكريهة والحشرات والقوارض في المكان.
#أمانة_جدة ترصد 2.9 طن من الخضروات والفواكه الفاسدة بالعزيزية#اليوم https://t.co/v085FnsSDL— صحيفة اليوم (@alyaum) August 15, 2024
وبناء على نتائج التفتيش، جرى إتلاف الكميات المضبوطة على الفور، وإغلاق الموقع لاستكمال الإجراءات النظامية بحق المخالفين.
وتؤكد أمانة محافظة جدة استمرار حملاتها الرقابية والتفتيشية في أنحاء المحافظة كافة، للتصدي لأي ممارسات تهدد صحة المواطنين والمقيمين، وتدعو الجميع إلى التعاون في الإبلاغ عن أي مخالفات مشابهة للحفاظ على السلامة العامة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس جدة المملكة العربية السعودية أخبار السعودية أمانة جدة ضبط لحوم فاسدة
إقرأ أيضاً:
حسام موافى: الفيوم أجمل بلاد الدنيا وأنصح بزيارتها
أشاد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، بجمال محافظة الفيوم بعدما وردته رسالة من شخص من المحافظة.
وأوضح موافي خلال تقديمه برنامج رب زدني علما، المذاع على قناة صدى البلد، قائلا:" الفيوم أجمل بلاد الدنيا اللى ما رحش يروح".
وأشاد أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني بالاطباء فى محافظة الفيوم مؤكدا أنهم من أفضل الدكاترة فى مصر.
النقابة العامة للأطباءتقدمت النقابة العامة للأطباء، بتحية تقدير إلى الفريق الطبي بقسم جراحة المخ والأعصاب بمستشفى الفيوم الجامعي، تحت رعاية أ. د محمد صفاء مدير المستشفيات الجامعية، الذي سطر ملحمة إنسانية وطبية نادرة، بعد أن نجح – بفضل الله ثم بمهارته وإخلاصه – في إنقاذ حياة طفل لم يتجاوز الحادية عشرة من عمره، تعرّض لإصابة خطيرة بعد اختراق مسمار معدني لرأسه.
وقالت النقابة في بيان لها: لقد أظهرت هذه الجراحة الدقيقة، التي استغرقت نحو خمس ساعات متواصلة، ما يتمتع به أطباؤنا من كفاءة علمية وبراعة جراحية وإنسانية راقية، حيث تكللت جهودهم بالنجاح وأنقذت روحًا بريئة كانت على شفا الخطر.