تامر حسني ينتهي من تصوير فيلم «ري ستارت» في شبرا وروض الفرج
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
انتهى الفنان تامر حسني، من تصوير المشاهد الخارجية لفيلم «ري ستارت» بالتعاون مع الفنانة هنا الزاهد، واستمر التصوير لمدة يومين، داخل منطقة شبرا وروض الفرج.
واحتفل تامر حسني، بعيد ميلاده الـ47، رفقة أبطال فيلم «ري ستارت»، ونشر فيديو عبر حسابه بموقع «انستجرام»، ظهر فيه باسم سمرة، محمد ثروت، هنا الزاهد، والمخرجة سارة وفيق، وغنوا له أغنية عيد الميلاد، ومقطع من أغنيته "كل سنة وانت طيب"، وكذلك مقطع من أحدث أغانيه "معلمين" والتي يشاركه الغناء فيها المطرب بهاء سلطان.
A post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)
فيلم ري ستارتويعدفيلم ري ستارت هو التعاون الثاني بين تامر حسني وهنا الزاهد في السينما، بعدما قدما معاً فيلم «بحبك» الذي تم عرضه في عام 2022، وحقق نجاحاً كبيراً، والفيلم تأليف وإخراج تامر حسني في أولى تجاربه، وشارك في بطولة الفيلم حمدي الميرغني، هدى المفتي، مدحت تيخة، أحمد عزمي، تميم عبده، سمر محمد متولي، شهد الشاطر.
أبطال فيلم ري ستارتويضم فيلم ري ستارت، في بطولته، عدد من نجوم الفن بجانب تامر حسني، وهم: هنا الزاهد، باسم سمرة، ومحمد ثروت، والعمل من تأليف أيمن بهجت قمر وإخراج سارة وفيق.
اقرأ أيضاًتامر حسني يوجه رسالة لـ ميمي جمال بعد مشاركتها في فيلم «ري ستارت»
«ريستارت».. تامر حسني يبدأ تصوير أول مشاهد فيلمه الجديد
«ميكا أبو دم خفيف».. تامر حسني يعلن انضمام سيد أسامة لفيلم «ري ستارت»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم تامر حسني فيلم ري ستارت ري ستارت فيلم ريستارت تامر حسني ري ستارت فیلم ری ستارت تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
حسني بي: الدعم السعري للمحروقات وراء أزمة الوقود والكهرباء والحل في الدعم النقدي
حسني بي: الدعم السعري سبب أزمة الوقود والكهرباء والحل في الدعم النقدي الفوري
ليبيا – قال رجل الأعمال الليبي حسني بي، إن أزمة الوقود وانقطاع الكهرباء أزمة قديمة ومتجددة، ناتجة عن سياسات الدعم السعري الفاشلة، داعيًا إلى استبدالها بالدعم النقدي الكامل والفوري، للحد من الاستهلاك المفرط وتحقيق العدالة في توزيع أموال دخل النفط بالتساوي بين المواطنين.
فاتورة الوقود تلتهم ثلث الإنفاق العام
وأوضح بي، في تصريحات خاصة لصحيفة “صدى” الاقتصادية، أن فاتورة الوقود والغاز لكل الاستعمالات تستهلك 35% من الإنفاق العام، أي ما يعادل 78 مليار دينار، متجاوزة بند المرتبات المقدّر بـ76 مليار دينار، مشيرًا إلى أنه عند إضافة باقي الدعم، مثل علاوات المرأة والبنات والأطفال والإمداد الطبي والمياه والبيئة، التي تُقدّر بـ18 مليار دينار، فإن الإنفاق الاستهلاكي يتعدى 80% من الميزانية العامة.
التهريب يفاقم الأزمة
وأضاف أن استمرار الدعم السعري للمحروقات، مع نمو الاستهلاك الداخلي والتهريب المتزايد، يؤدي إلى ارتفاع التوريد بنسبة تصل إلى 10% سنويًا، رغم أن النمو السكاني لا يتجاوز 1.5%.
دعوة لاستبدال الدعم وتنفيذ برنامج الرواتب اللحظية
واختتم بي بالتأكيد على أن “الأرقام واضحة والحلول ممكنة”، مشددًا على ضرورة استبدال الدعم البالغ 14 مليار دولار لجميع المواطنين بالتساوي، وتنفيذ برنامج مصرف ليبيا المركزي “راتبك لحظي”، لمعالجة أزمة المحروقات والمرتبات بشكل جذري.