عودة تامر فرج لنشاطه الفني بعد تدهور حالته الصحية واستئصال المرارة
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أعلن الفنان تامر فرج عن عودته لنشاطه الفني، بعد تدهور حالته الصحية وإجراءه عملية استئصال المرارة، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات " إنستجرام".
View this post on InstagramA post shared by Tamer Farag (@tamerfaragactor)
طمأن تامر فرج جمهوره على حالته الصحية، وكتب قائلا: «رجعنا تاني نصور.
على صعيد آخر، كشف الفنان تامر فرج، عن تطورات حالته الصحية بعدما تعرض لأزمة صحية منذ الساعات القليلة الماضية، وتم نقله إلي أحد المستشفيات، عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور “إنستجرام”.
علق تامر فرج على وعكته الصحية، قائلاً: "مبحبش صور المستشفيات أو أني أنشر حاجة عن حالتي الصحية، بس حابب أشكر كل الناس الجميلة اللي قلقت عليا وأشكر الصحفيين اللي اتصلوا يسألوا عني، حابب أطمن الجميع إن شاء الله حاجة بسيطة أنا كنت محتاج أعمل عملية المرارة من قبل العيد، لكن للأسف كنت بستهون وبأجل لغاية لما أخلص الشغل والمواعيد اللي ورايا، ولغاية ما يجيلي فلوس".
وتابع تامر فرج حديثه: "بس للأسف حصل مضاعفات بسبب التأخير وهضطر استنى غصب عنى حوالي أسبوعين، أعالج اللي حصل وبعدين إن شاء الله أعمل عملية إزالة المرارة، وهي عملية بسيطة إن شاء الله، أشكركم جدًا على اهتمامكم وآسف على قلقكم وأطمع في دعواتكم".
وكان قدم من قبل مسرحية الحفيد، وتناقش قضية الأسرة المصرية فى إطار كوميدي اجتماعي، حيث يتناول الأسرة المصرية التي تتحكم فيها العادات والتقاليد دون الوعي للتأثير التي تتركه فى الأولاد من أبعاد نفسية مرهقة، من خلال لعبة درامية مختلفة بتتابع درامي غير تقليدي يستخدم كوميديا الموقف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تامر فرج الفنان تامر فرج الحالة الصحية للفنان تامر فرج حالته الصحیة تامر فرج
إقرأ أيضاً:
الريال اليمني يواصل الانهيار في مناطق الحكومة الشرعية.. وقلق شعبي من تدهور معيشي واقتصادي
شمسان بوست / خاص:
شهد الريال اليمني، اليوم الخميس، تراجعًا حادًا في مناطق سيطرة الحكومة الشرعية، مسجلًا أدنى مستوى له منذ أشهر أمام العملات الأجنبية، في ظل تزايد المخاوف من تفاقم الأزمة المعيشية وتدهور الاستقرار الاقتصادي.
وقالت مصادر مصرفية في العاصمة المؤقتة عدن إن سعر صرف الدولار تجاوز حاجز 2700 ريال في السوق غير الرسمية، حيث بلغ 2727 ريالًا للبيع و2701 ريالًا للشراء. كما ارتفع سعر صرف الريال السعودي إلى 715 ريالًا للبيع و710 ريالًا للشراء.
في المقابل، حافظت مناطق سيطرة جماعة الحوثي على استقرار نسبي في أسعار الصرف، حيث سجّل الدولار 538 ريالًا للبيع و535 ريالًا للشراء، فيما استقر الريال السعودي عند 140.40 ريالًا للبيع و140 ريالًا للشراء.
ويرى خبراء اقتصاديون أن استمرار انهيار العملة المحلية في مناطق الحكومة يعود إلى غياب الرقابة الصارمة على القطاع المصرفي، وافتقار السياسات النقدية للإصلاحات الفعالة، إلى جانب نقص العملات الأجنبية وغياب الدعم النقدي الخارجي، ما فاقم من الضغوط على الاقتصاد اليمني الذي يرزح تحت أزمات متراكمة.
ويُحذر مراقبون من أن استمرار تدهور سعر الصرف قد ينعكس بشكل مباشر على أسعار السلع والخدمات، ما يهدد بموجة غلاء جديدة تزيد من معاناة المواطنين في ظل أوضاع معيشية صعبة.